المعنى:
أي: ما هو لك لا يكون لسواك ولو تهاونت في حفظه؛ لأنه مقسوم لك، والمراد بالسطوح مفرده؛ أي: السطح. وبعضهم يرويه: «ارْمِي جُوزِكْ» بالخطاب للمؤنثة؛ أي: زوجَكِ. وبعضهم يروي: «نصيب» بدل قسمة، يريد النَّصِيب بفتح أوله.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: ما هو لك لا يكون لسواك ولو تهاونت في حفظه؛ لأنه مقسوم لك، والمراد بالسطوح مفرده؛ أي: السطح. وبعضهم يرويه: «ارْمِي جُوزِكْ» بالخطاب للمؤنثة؛ أي: زوجَكِ. وبعضهم يروي: «نصيب» بدل قسمة، يريد النَّصِيب بفتح أوله.