اِرْمِيهْ فِي السُّطُوحْ وَإِنْ كَانْ لَكْ فِيهْ قِسْمَهْ مَا يْرُوحْ

المعنى: 

أي: ما هو لك لا يكون لسواك ولو تهاونت في حفظه؛ لأنه مقسوم لك، والمراد بالسطوح مفرده؛ أي: السطح. وبعضهم يرويه: «ارْمِي جُوزِكْ» بالخطاب للمؤنثة؛ أي: زوجَكِ. وبعضهم يروي: «نصيب» بدل قسمة، يريد النَّصِيب بفتح أوله.

المعجم: 

الأمثال العامية