المعنى:
أي: عليكم بالرِّشْوَة تُبَلِّغُكُمْ ما تريدون، والمراد الإخبار بالواقع لا الحث على الرشوة. ومن أمثال العرب: «عُرَاضَةٌ تُوري الزِّنَادَ الكَائِلَ.» والعُرَاضَة الهَدِيَّةُ. والكائل: الكابي، يُضرَب في تأثير الرشا عند انغلاق المراد، وانظر في الباء الموحدة «البرطيل شيخ كبير.
المعجم:
الأمثال العامية