المعنى:
أي: بينما المرء يفكر في الأمر النازل به ولا يجد له مخرجًا منه يتولاه الله — عز وجل — بلطفه وتدبيره فيأتيه بالفرج من حيث لا يحتسب. يُضرَب لتهوين المصائب والتذكير بأنه — تعالى — لا ينسى عباده.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: بينما المرء يفكر في الأمر النازل به ولا يجد له مخرجًا منه يتولاه الله — عز وجل — بلطفه وتدبيره فيأتيه بالفرج من حيث لا يحتسب. يُضرَب لتهوين المصائب والتذكير بأنه — تعالى — لا ينسى عباده.