اِبْنْ آدَمْ فِي التَّفْكِيرْ وِالرَّب في التَّدْبِيرْ

المعنى: 

أي: بينما المرء يفكر في الأمر النازل به ولا يجد له مخرجًا منه يتولاه الله — عز وجل — بلطفه وتدبيره فيأتيه بالفرج من حيث لا يحتسب. يُضرَب لتهوين المصائب والتذكير بأنه — تعالى — لا ينسى عباده.

المعجم: 

الأمثال العامية