المعنى:
الحارة: الطريق دون الشارع الأعظم. والمراد: هنا المحلَّة. والطارة: الإطار؛ أي: أي شيء أنت في المحلة حتى تفخر بنفسك يا شبيه المنخل بلا إطار؟\! والمراد: يا عديم النفع. وهو قديم في العامية أورده الأبشيهي بلفظه في «المستطرف».١٠٤
المعجم:
الأمثال العامية