المعنى:
يُضرَب للكذوب لَا يُصَدَّقُ في شيء؛ أي إن قال لك: إن اللص على بابك فلا تصدقه ونم آمنًا رافعًا قدميك؛ أي: غير مكترث.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
يُضرَب للكذوب لَا يُصَدَّقُ في شيء؛ أي إن قال لك: إن اللص على بابك فلا تصدقه ونم آمنًا رافعًا قدميك؛ أي: غير مكترث.