المعنى:
يريدون التجنيس بين طاب لك وطبلك؛ أي: إن طاب لك الشيء واستقام لك فبها ونعمت، وعليك أن تلزم حالتك وترضى، وإن لم يطب لك اقرع طبلك لغيره؛ أي: حَوِّل اهتمامك لجهة أخرى.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
يريدون التجنيس بين طاب لك وطبلك؛ أي: إن طاب لك الشيء واستقام لك فبها ونعمت، وعليك أن تلزم حالتك وترضى، وإن لم يطب لك اقرع طبلك لغيره؛ أي: حَوِّل اهتمامك لجهة أخرى.