المعنى:
أي: لا تتجاهر بالإنكار على قوم أجمعوا على أمر، بل وافقهم فيه وساعدهم عليه، فإنك لا تأمن شرَّهم إن خالفتهم وجبهتهم بالإنكار. وفي معناه قول فتح الله البيلوني من شعراء القرن الحادي عشر:٨٣ إِذَا ابْتُلِيتَ بِسُلْطَانٍ يَرَى حَسَنًا عبادةَ العِجْلِ قَدِّمْ نَحْوَهُ العَلَفَا وفي كتاب «الآداب» لابن شمس الخلافة: «قارِب الناسَ في عقولهم تَسْلَمْ من غَوَائِلِهم.»٨٤
المعجم:
الأمثال العامية