المعنى:
معناه ظاهر؛ أي: افعل ذلك اتِّقاءً لشرِّهِ وهربًا من وجهه، فهو أدعى لراحتك. ويرويه بعضهم: «إن كرهك» بدل «إن جار عليك.» والمثل قديم أورده الأبشيهي في «المستطرف» في أمثال العامة في زمنه بلفظ: «إن أبغضك» بدل «إن جار عليك.»٨١
المعجم:
الأمثال العامية
