أُجْرِة الخَيَّاطْ تَحْتْ إِيدُهْ

المعنى: 

أي: أجرة خياط الثياب في يده لا يخشى عليها؛ لأن من أعطاه ثوبًا ليخيط له منه ملبوسًا كان كالمرهون عنده له ألا يسلمه إلا بعد نقد الأجرة. يُضرَب للحق المحوط بأسباب تحفظه. ولأبي الفضل أحمد بن محمد السكري المروزي من أرجوزة ترجم فيها أمثالًا فارسية، وأوردها «البهاء العاملي» في الكشكول من مثل الفُرس ذوي الأبصارْ الثوب رهن في يد القصارْ٨

المعجم: 

الأمثال العامية