المعنى:
أي: إذا كان من يعنيهما الأمر قد تراضيا فيه واتفقا فما شأن هذا الثالث الداخل بينهما بالاعتراض. وهو من قولهم في الأمثال القديمة: «اصطلح الخصمان وأبى القاضي.» أورده ابن شمس الخلافة في كتاب «الآداب».٧٨ والمثل العامي قديم من أمثال النساء التي أوردها الأبشيهي في «المستطرف» ولكن برواية: «إذا كان زوجي راضي إيش فضول القاضي.»٧٩
المعجم:
الأمثال العامية