المعنى:
أي: إن كانت تضر أو تنفع. والمراد: صاحب الدار أدرى بالذي فيها. وانظر في معناه «كل واحد عارف شمس داره تطلع منين.» وسيأتي في الكاف. وفي كنايات الجرجاني:٧٧ «ويقولون: هو أعرف بشمس أرضه. كناية عمن تزداد معرفته بالشيء عن معرفة صاحبه.» انتهى. ونَظَمَه ابن أبي حيلة بقوله ومن ديوانه نقلته حلَاوةٌ فيه صادِقَةٌ ولكنْ عَذُولي في الملام عليه فسَّرْ فَدَعْ يا عاذِلي لَوْمِي فَإِنِّي بشمسِ بلادِ أَرْضِي مِنْكَ أَخْبَرْ
المعجم:
الأمثال العامية
