المعنى:
أي: ما دمت شرعت في الأكل فقد حُسِبَت عليك الأكلة شَبَعْتَ أو لم تشبعْ فاستوف ما تريده من الطعام واتركِ الحياءَ وافتح عينيك في وجه من تريد. ومعنى البحلقة عندهم: فَتْحُ العينين والتحديق بهما إظهارًا لعدم الحياء. يُضرَب في الأمر يُقْدِم عليه الشخص ثم يتعفف عنه بعد تورطه فيه هربًا من تحمل المنة، وهو قديم في العامية أورده الأبشيهي في «المستطرف» برواية «عزومة حسبت …»٣٧ إلخ. والعزومة عندهم: الدعوة.
المعجم:
الأمثال العامية
