المعنى:
أي: لمن أشكو جرحي وكل الناس مجروحون مثلي. والمراد لا يخلو أحد من الهَمِّ في الدنيا. ومن أمثال العرب: «إِنْ يَدُمْ أَظَلُّك فقد نَقِبَ خفي.» ومعنى الأظل: ما تحت منسم البعير، يضربه المشكو إليه للشَّاكي؛ أي: أنا منه في مثل ما تشكوه.٢٥
المعجم:
الأمثال العامية