المعنى:
أتابيك؛ أي: إذا بك، وهو مُحَرَّف عنه، والمعنى: كنا نظنك يا ضيف كصاحب الدار كما كان يقول ويؤكد، فإذا بك لم تزل ضيفًا؛ أي: غريبًا عن الدار وأهلها، وظهر ما كانوا يكذبون به عليك ويتملقونك به. يُضرَب في أن الضيف غريب فلا ينبغي له الاغترار بالترحيب والتأهيل.
المعجم:
الأمثال العامية