المعنى:
لا آتيك ما أطت الإبل أي حنت. وشجاني أطيط الركاب، ويا حبذا نقيض الرحال وأطيط المحامل. وفي الحديث: "ليأتين على باب الجنة نومان وله أطيط".
ومن المجاز: أطت بك الرحم أي ؤقت وحنت. وقال الأغلب:
قـد عرفتني سرحتي وأطت | وقد شمطت بعدها واشمطت |
ونزلت ببني فلان فإذا هم أهل أطيط وصهيل أي أهل إبل وخيل.
المعجم:
أساس البلاغة