المعنى:
أسوت الجرح أسواً وأساً. قال الأعشى:
عنده البر والتقى وأسا الشق وحمل لمضلع الأثقال
وهو آسٍ من قوم أساة، وآسية من نساء أواس. ويقولون للخافضة الآسية. وفي فلان إسوة، وهو خليق بأن يؤتسى به. وآسيته بمالي مؤاساة، وأسيت المصاب فتأسى. وتقول: إن الأسى، تدفع الأسى.
ومن المجاز: أسوت بين القوم: أصلحت. وملك ثابت الأواسي وهي الأساطين الواحدة آسية.
المعجم:
أساس البلاغة