المعنى:
الحمد لله الذي أجدني بعد ضعف وأوجدني بعد فقر أي قواني، من قولهم: ناقة أجد ومؤجدة القرا، وبناء وعقد مؤجد، وإنه لمؤجد الأنياب والأظافر، وثوب مؤجد النسج.
المعجم:
أساس البلاغة
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
الحمد لله الذي أجدني بعد ضعف وأوجدني بعد فقر أي قواني، من قولهم: ناقة أجد ومؤجدة القرا، وبناء وعقد مؤجد، وإنه لمؤجد الأنياب والأظافر، وثوب مؤجد النسج.