المعجم العربي الجامع

أَعْمَى وِيْقُولْ: شُفْتْ بِعِينِي

المعنى: شفت بمعنى: نظرت ورأيت. يُضرَب لمن يَدَّعِي ما لا يستطيعه.
المعجم: الأمثال العامية

حَدِّ يْقُولِ: الْبَغْلْ فِي الأَبْرِيقْ؟

المعنى: ويُروَى: «ما حدش يقدر يقول …» إلخ. ويُرْوَى أيضًا: «مين يقدر يقول …» إلخ. وما هنا الأصح؛ أي: هل يقول أحد هذا القول ويجرؤ على هذا الكذب؟ يُضرَب في أن ادِّعَاء ما هو بيِّن الاستحالة لا يجرؤ عليه العاقل.
المعجم: الأمثال العامية

حَدِّ يْقُولْ لِلْغُولْ: عِينَكْ حَمْرَهْ؟\!

المعنى: يُضرَب للقويِّ ذي البطش لا يجرؤ أحد على تعريفه بعيوبه، ويُروَى «مين يقدر يقول: يا غولة عينك حمرة؟» وذُكِرَ في الميم.
المعجم: الأمثال العامية

اِلْمِضَّلِّفْ يُقُولِ: الرِّزْقْ عَلَى الله

المعنى: المضلف: يريدون به الذي أكل في الصباح وملأ بطنه، فإنه يكسل عن السعي في طلب الرزق، ويُظْهِرُ التوكل؛ لأنه قد كُفِيَ مئونة يومه. وبعضهم يروي فيه: «المستوطن» بدل المضلف؛ أي: من وطَّن نفسه على شيء. وفي معناه: «الغراب الدافن يقول: النصيب على الله.» وقد تقدم في الغين المعجمة.
المعجم: الأمثال العامية

أَقُولْ لُهْ: طُورْ، يِقُولْ اِحْلِبُهْ

المعنى: يُضرَب للمتعنِّت الذي يأمر بالمحال، ولمن لا يفهم ما يُقَال له، فإذا قلت له: هذا ثور، قال لك: احلبه لي.
المعجم: الأمثال العامية

اِللِّي مَا يِعْرَفْشْ يُقُولْ عَدْسْ

المعنى: أي: من لا يدري يظن الطعام عدسًا، وهو ليس كذلك. يُضْرَبلمن يحكم على الشيء وهو لا يعرف حقيقته فيغترَّ بظواهره ويبني حكمه عليها.
المعجم: الأمثال العامية

اِللِّي يْقُولْ نَارْ يِنْحِرقْ بُقُّهْ

المعنى: البُقُّ \(بضم الأول وتشديد القاف\) يريدون به الفم، والمراد: التحذير مما يضر بالبعد عنه وعدم التفوُّه باسمه، وهو من المبالغة. ويقصدون بالمثل النهي عن اللغط والخوض فيما لا تُؤْمَنُ مغبَّته من الكلام.
المعجم: الأمثال العامية

مِينْ يِقْدَرْ يُقُولِ: الْبَغْلِ فِي الأَبْرِيقْ؟

المعنى: انظر: «حد يقول: البغل في الأبريق؟» في الحاء المهملة.
المعجم: الأمثال العامية

مِينْ يِقْدَرْ يُقُولْ: يَا غُولَهْ عِينِكْ حَمْرَهْ؟

المعنى: انظر في الحاء المهملة: «حد يقول للغول: عينك حمره؟
المعجم: الأمثال العامية

اِلْغُرَابِ الدَّافِنْ يُقُولِ النَّصِيبْ عَلَى اللهْ

المعنى: أي: الغراب الذي دفن شيئًا وأخفاه لِقُوته يقول ذلك. والمراد: أن الشخص الذي يعتمد على شيء اقتصده للقيام بأَوَدِه يقول ذلك مظهرًا التوكل وعدم الاهتمام بالسعي، وإنما يسعى ويهتم خالي الوفاض. وفي معناه «اِلْمِضَّلِّفْ يقول: الرزق على الله.» وسيأتي في الميم.
المعجم: الأمثال العامية

اِللِّي يِكْرَهَكْ يُقُولْ: كُلْ مِنْ قُدَّامَكْ

المعنى: أي: من يبغضك يقول لك: كل مما يليك ولا يتركك تتخير ما تشاء من الطعام؛ أي: من يبغضك يحاول صرف النفع عنك حتى في هذا.
المعجم: الأمثال العامية

زَيِّ شَحَّاتِ التُّرْكْ جَعَانْ وِيْقُولْ: مُوشْ لَازِمْ

المعنى: الشحات: السائل المكدي، والمراد: هو مثل السائل التركيِّ يكون جائعًا فإذا عرضت عليه طعامًا حمله ما رُكِّب في طباعه من احتقار خلق الله على أن يردَّه ويقول: لا يلزم. يُضرَب لمن يتعالى عن قبول ما ساقه الله إليه من الرزق وهو محتاج إليه.
المعجم: الأمثال العامية

Pages