المعجم العربي الجامع
وَمَّأَ
المعنى: جذ.: (ومأ) | (ف: ربا. لازم، م. بحرف). وَمَّأْتُ، أُوَمِّىءُ، وَمِّىءْ، (مص. تَوْمِئَةٌ). "وَمَّأَ بِيَدِهِ": أَشَارَ، وَمَأَ بِهَا. "وَمَّأَ بِحَاجِبِهِ".
المعجم: معجم الغني وَمَأَ
المعنى: جذ.: (ومأ) | (ف: ثلا. لازم، م. بحرف). وَمَأْتُ، أَوْمَأُ، اِئْمَأْ، (مص. وَمْءٌ). "وَمَأَ إِلَيْهِ": أَشَارَ إِلَيْهِ. "وَمَأَ إِلَيْهِ لِيَتَوَقَّفَ عَنِ التَّدْخِينِ".
المعجم: معجم الغني ومأ
المعنى: ـ ومَأَ إليه، كَوَضَعَ: أشارَ، ـ كأَوْمَأَ وومَّأَ، وتقدَّمَ في: و ب أ. ـ والوامِئةُ: الداهِيةُ. وذَهَبَ ثَوبي فما أدْري ـ وامئَتَه، أي: داهِيَته التي ذَهَبَتْ به. ـ ويُوَامِئُ فُلاناً، ويُوَائِمُه، لُغَتانِ، (أو مَقْلُوبُهُ)
المعجم: القاموس المحيط وَمَأَ
المعنى: إليه ـَ (يَمَأ) وَمْئاً: أشار. فهو وامئ، وهي وامئة.؛(أَوْمَأَ) إليه: أشار.؛(وَمَّأَ) إليه تَوْمِئَة: أشار.؛(الوَامِئَةُ): الدّاهية.
المعجم: الوسيط ومأ
المعنى: وَمَأْتُ اليه أَمَأُ وَمًْا. أنْشَدَ القَنانِيُّ ؛ وقَفْنا فَقُلْنا اِيهِ سِلْمٌ فَسَلَّمَتْ *** وما كانَ إلاّ وَمْؤُها بالحَواجِبِ ؛ ويُرْوى: "فَقُلْنا السَّلامُ فاتَّقَتْ من أميرِها". ؛ ويُقال: ذَهَبَ ثوبي فما أدْري ما كانت وامِئَتُه: أي لا أدري ىمَن أخَذَه. ؛ أبو زيد: يُال: وَقَعَ في وامِئَةٍ: أي في أُغْوِيَّةٍ وداهِيَة. ؛ وأوْمَأْتُ إليه وأوْمَأْتُه أيضًا ووَمَّأْتُ تَوْمِئَةً: أشَرْتُ.
المعجم: العباب الزاخر ومأ
المعنى: ومأ : ( {وَمَأَ إِلَيْهِ، كَوَضَعَ) } يَمَأُ {وَمْأً (: أَشَارَ} كَأَوْمَأَ، و {وَمَّأَ) الأَخيرة عَن الفَرَّاءِ، أَنشد القَنَانِيُّ: فَقُلْنَا السَّلاَمُ فَاتَّقَتْ مِنْ أَمِيرِهَا فَمَا كَانَ إِلاَّ وَمْؤُهَا بِالْحَوَاجِبِ قَالَ الليثُ:} الإِيماءُ: أَن {تُومِىءَ بِرأْسِكَ أَو بِيَدِك كَمَا} يُومِىءُ المَرِيضُ برأْسِه للرُّكُوعِ والسُّجودِ، وَقد تَقول الْعَرَب: {أَوْمَأَ بِرِأْسِه أَو بِيَدِك كَمَا يُومِىءُ المَرِيضُ برأْسِه للرُّكُوعِ والسُّجودِ، وَقد تَقول الْعَرَب: أَوْمَأَ بِرأْسِه أَي قَالَ: لَا، قَالَ ذُو الرُّمَّة: قِيَاماً تَذُبُّ البَقَّ عَنْ نُخَرَاتِهَا بِنَهْرٍ} كَإِيمَاءه الرؤُوسِ الْمَوَانعِ وأَنشد الأَخْفَشُ فِي كِتابه الموسوم بالقوافي: إِذَا قَلَّ مَالُ المَرْءُ قَلَّ صَدِيقُهُ {وَأَوْمَتْ إِلَيْهِ بِالعُيُوبِ الأَصَابِعُ أَراد} أَوْمَأَتْ، فخَفَّفَ تَخْفِيفَ إِبْدَال (وتقدَّم) الكلامُ (فِي وَب أَ) وَالْفرق بَين الإِيباءِ {والإِيماءِ، وتقدَّم مَا يتعلَّق بهما. (و) يُقَال: وَقَعَ فِي} وَامِئَةٍ. (! الوامِئَةُ: الدَّاهِيَةُ) قَالَ ابنُ سِيدَه أُرَاهُ اسْماً، لأَنه لم يُسمَع لَهُ فِعْلٌ، (وذَهَبَ ثَوْبِي فَمَا أَدْرِي) مَا كَانَت ( {وَامِئَتهُ، أَي) لَا أَدْرِي مَنْ أَخذَه، كَذَا حَكاه يَعقوبُ فِي الجَحْدِ ولمْ يُفَسِّرْه، قَالَ ابنُ سِيدَه: وَعِنْدِي أَنَّ مَعْنَاهُ مَا كَانَت (دَاهِيَته الَّتِي ذَهَبَتْ بِهِ) ، وَيُقَال أَيضاً: مَا أَدْرِي مَنح أَلْمَأَ عَلَيْهِ. وَقد تقدم فِي ل م أَقال ابنُ المُكَرَّم: وَهَذَا (قد) يُتَكَلَّمُ (بِهِ) بغيرِ حَرْفِ جَحْد. (و) فلانٌ (} يُوامِىءُ فُلاَناً، ويُوَائِمُه) إِمَّا أَنهما (لُغتَانِ) عَن الفراءِ (أَو مَقْلُوبَةٌ) ، نُقِلَ من تَذْكرَة أَبي عَلِيَ الفارسيِّ وَاخْتَارَهُ ابنُ جِنِّي وأَنشد ابْن شُمَيْلٍ: فَأَنَا الغَدَاةَ {مُوَامِئُهْ قَالَ النَّضْرُ: زَعَمَ أَبو الخَطَّابِ أَي مُعَايِنُه.
المعجم: تاج العروس ومأ
المعنى: ومَأَ إليه يَمَأُ وَمْأً: أَشارَ مِثل أَوْمَأَ. أَنشد القَنانيُّ: فقُلْت السَّلامُ، فاتَّقَتْ مِنْ أَمِيرها، فَمـا كـان إلاّ وَمْؤُهـا بالحَواجِبِ وَأَوْمَأَ كَوَمَأَ، ولا تقل أَوْمَيْتُ. الليث: الإِيماءُ أَن تُومئ برَأْسِكَ أَوْ بيَدِك كما يُومِئ المَرِيضُ برأْسه للرُّكُوعِ والسُّجُودِ، وقد تَقُولُ العرب: أَوْمَأَ برأْسِه أَي قال لا. قال ذو الرمة: قِيامـاً تَذُبُّ البَقَّ، عن نُخَراتِها، بِنَهْـزٍ، كإِيماءِ الرُّؤُوسِ المَوانِع وقوله، أَنشده الأخفش في كِتابه المَوْسُوم بالقوافي: إذا قَـلَّ مـالُ المَرْءِ قَلَّ صَديقُه، وأَوْمَـتْ إليـه بـالعُيُوبِ الأَصابِعُ إنما أَراد أَوْمَأَتْ، فاحْتاجَ، فخَفَّف تَخْفِيف إِبْدالٍ، ولم يَجْعَلْها بَيْنَ بَيْنَ، إذْ لَوْ فَعَل ذلك لانكسر البيتُ، لأَنَّ المُخفَّفةَ تَخْفيفاً بَيْنَ بَيْنَ في حكم المُحقَّقةِ.ووقع في وامِئةٍ أي داهية وأُغْوِيَّة، قال ابن سيده: أُراه اسماً لأَني لم أَسْمَعْ له فِعْلاً. وذهَبَ ثَوْبي فما أَدْري ما كانَتْ وامِئَتُه أَي لا أَدْري مَنْ أَخَذَه، كذا حكاه يعقوب في الجَحْدِ ولم يفسره. قال ابن سيده: وعِنْدِي أَنَّ معناه ما كانت داهِيَتُه التي ذَهَبَتْ به.وقال أَيضاً: ما أَدْرِي مَنْ أَلْمَأَ عليه. قال: وهذا قد يتَكَلَّمُ به بغير حَرْف جَحْدٍ.وفلانٌ يُوامِئ فلاناً كيُوائِمُه، إِما لغة فيه، أَو مقلوب عنه، من تذكرة أَبي علي. وأَنشد ابن شميل: قــــد أَحْـــذَرُ مـــا أَرَىـــ، فأَنـــا، الغَـــداةَ، مُــوامِئُهْ قال النَّضْرُ: زَعم أَبو الخَطَّابِ مُوامِئُه مُعايِنُه. وقال الفرَّاءُ: اسْتَولَى على الأَمْرِ واسْتَوْمَى إذا غَلَب عليه. ويقال: وَمَى بالشيء إذا ذَهَب به. ويقال: ذَهَب الشيءُ فلا أَدْرِي ما كانَتْ وامِئَتُه، وما أَلْمَأَ عليه. واللّه تعالى أَعلم.
المعجم: لسان العرب ومأ
المعنى: (أَوْمَأْتُ) إِلَيْهِ أَشَرْتُ. وَلَا تَقُلْ: (أَوْمَيْتُ) . وَ (وَمَأْتُ) إِلَيْهِ أَمَأُ (وَمْئًا) مِثْلُ وَضَعْتُ أَضَعُ وَضْعًا لُغَةٌ.
المعجم: مختار الصحاح فُوطَه بْحَوَاشِي وِمَا تَحْتَهَاشِي
المعنى: الفوطة \(بضم الأول\): منديل يُسْتَعْمَل الكبير منه في الحمامات، والصغير لمسح الماء عن الوجه؛ أي: هي فوطة مُطَرَّزَةُ الحواشي حسنة الأهداب، ولكنا لما رفعناها لم نجد تحتها شيئًا، وكنا نظنها تغطي شيئًا ثمينًا يناسب حسن منظرها. يُضْرَب للظاهر الحسن الذي لا طائل تحته.
المعجم: الأمثال العامية