المعجم العربي الجامع
هَيَّلَ
المعنى: جذ.: (هـيل) | (ف: ربا. متعد، م. بحرف). هَيَّلْتُ، أُهَيِّلُ، هَيِّلْ، (مص. تَهْيِيلٌ). "هَيَّلَ عَلَيْهِ التُّرَابَ": صَبَّهُ بِتَتَابُعٍ.
المعجم: معجم الغني هَيْلٌ
المعنى: جذ.: (هـيل) | (مص. هَالَ يَهِيلُ). "هَيْلُ التُّرَابِ أَوِ الرَّمْلِ": مَا انْصَبَّ وَانْهَالَ مِنْهُ.
المعجم: معجم الغني هيل
المعنى: هَالَ عليه التُّرابَ هَيْلاً وأَهالَه فانْهالَ وهَيَّله فتَهَيَّل، ويذمّ الرجل فيقال: جُرْفٌ مُنْهالٌ، فإِنما يعني أَنه ليس له حَزْم ولا عَقْل؛ وأَما قولهم سحاب مُنْجال فمعناه أَنه لا يُطْمَع في خيره كأَنه مقلوب من مُنْجَلٍ.والهَيْل: ما لم ترفع به يدك، والحَثْيُ: ما رفعت به يَدَك. وهالَ الرملَ: دفعه فانْهال، وكذلك هَيَّلَه فَتَهَيَّل. والهَيْل والهَائل من الرمل: الذي لا يثبت مكانَه حتى يَنْهال فيسقط، وهِلْتُه أَنا؛ وأَنشد: هَيْـلٌ مَهِيـلٌ مـن مَهِيلِ الأَهْيَلِ وفي حديث الخندَق: فعادت كثيباً أَهْيَلَ أَي رَمْلاً سائلاً، والهَيْل والهَيَال والهَيْلانُ: ما انْهال منه؛ قال مزاحم: بكل نَقاً وَعْثٍ، إذا ما عَلَوْتَه جـرى نَصـَفاً هَيْلانُه المُتَساوِقُ ورمل أَهْيَل: مُنْهال لا يثبت. وجاء بالهَيْل والهَيْلَمَان والهَيْلُمان أَي جاء بالمال الكثير؛ الأَخيرة عن ثعلب، وضعوا الهَيْل الذي هو المصدر موضع الاسم أَي بالمَهِيل، شبه بالرّمل في كثرته، فالميم على هذا في الهَيْلَمان زائدة كزيادتها في زُرْقُم؛ قال أَبو عبيد: أَي بالرمل والريح، فالهَيْل من قوله تعالى: وكانت الجبالُ كَثيباً مَهِيلاً؛ وقال ساعدة بن جُؤيَّة الهذلي يصف ضبُعاً نَبَشت قبراً: فـذَاحَتْ بالوَتـائر ثـم بَـدَّت يـدَيْها، عنـد جـانِبِه، تَهيلُ والهَيْلَمان، فَيْعَلان، والياء زائدة بدليل قولهم هَلْمان فسقطت الياء، وضعوا الهَيْل الذي هو المصدر موضع الاسم أَي بالمَهِيل، شبه بالرمل في كثرته فالميم على هذا في الهَيْلَمان زائدة كزيادتها في زُرْقُم، الأَلف والنون زائدتان فالوزن على هذا فعْلَمان.وانْهال عليه القوم: تتابعوا عليه وعَلَوْه بالشتم والضرب والقَهر.والأَهْيل: موضع؛ قال المتنخل الهذلي: هـل تَعـرِف المنـزلَ بالأَهْيَـل كالوَشـْمِ في المِعْصَمِ لم يَخْمُل والهَيُول: الهَبارُ المنبتُّ وهو ما تراه في البيت من ضَوْء الشمس يدخل في الكُوَّةِ، عبرانية أَو رومية معرَّبة. والهالةُ: دارة القمر؛ قال: فـي هالَـةٍ هِلالُهـا كالإِكْليـلْ قال ابن سيده: وإِنما قضينا على عينها أَنها ياء لأَن فيه معنى الهَيُول الذي هو ضوء الشمس، فإِن قلت: إِن الهَيُول رومية والهَالة عربية كانت الواو أَولى به لأَنّ انقلاب الأَلف عن الواو وهي عين أَكثر من انقلابها عن الياء كما ذهب إِليه سيبويه، والجمع هالاتٌ.الجوهري: هِلْتُ الدقيق في الجِراب صَبَبْته من غير كَيْل، وكل شيء أَرسلته إِرْسالاً من رمل أَو تراب أَو طعام أَو نحوه قلت هِلْتُه أَهِيلهُ هَيْلاً فانْهال أَي جرى وانصبَّ، وهو طعام مَهِيلٌ. وفي الحديث: أَن قوماً شكَوْا إِليه سرعة فَناء طعامهم فقال: أَتَكِيلون أَم تَهِيلون؟ فقالوا: نَهِيلُ، فقال: كِيلو ولا تَهِيلوا فإِنَّ البركة في الكَيْل. وفي المثل: أَراكِ مُحْسنَةً فَهِيلي؛ قال ابن بري: يُضرب مثلاً للرجل يُسيء في فعله فيؤمر بذلك على الهُزْء به. وفي حديث العَلاء: أَوْصَى عند موته هِيلُوا عليَّ هذا الكثيبَ ولا تحفِروا لي. وتَهَيَّل: تصبَّب. وأَهَلْتُ الدقيق: لغة في هِلْت، فهو مُهَال ومَهِيل.وهَيْلانُ في شعر الجعدي: حي من اليمن، ويقال: هو مكان؛ قال ابن بري بيت الجعدي هو قوله: كـأَنَّ فاهَـا، إذا تَوَسـَّنُ، من طِيــبِ مِشــَمٍّ وحُسـْن مُبْتَسـَم، يُسـَنُّ بالضـَّرْوِ مـن بَرَاقِش أَو هَيْلانَـ، أَو ناضـِرٍ مـن العُتُم والضرْوُ: شجر طيب الرائحة، والعُتُم: الزيتون، وقيل: نبت يشبهه. وقال أَبو عمرو: بَراقِش وهَيْلان واديان باليمن. وهَالةُ: أُم حمزة بن عبد المطلب.
المعجم: لسان العرب هـيل
المعنى: هـيل ( {هالَ عَلَيْهِ التُّرابَ} يَهِيلُ {هَيْلًا،} وأَهالَهُ {فانْهالَ،} وَهَيَّلَه {فَتَهَيَّلَ: صَبَّهُ فانْصَبَّ) ، وَفِي الصّحاح:} هِلْتُ الدَّقِيقَ فِي الجِرابِ: صَبَبْتُهُ من غَيْر كَيْلٍ، وكُلُّ شيءٍ أَرْسَلْته إِرْسالاً من رَمْلٍ أَو تُرابٍ أَو طَعام وَنَحْوِه قُلْت: {هِلْتُه} أَهِيلهُ {هَيْلًا} فانْهالَ، أَي: جَرَى وانْصَبَّ، انْتهى. وَمِنْه الحَدِيثُ: " كِيلُوا وَلَا {تَهِيلُوا "، وقولهُ تعالَى {كثيبا} مهيلا} أَي: مَصْبوبًا سَائِلًا. ( {والهَيْلُ} والهَيالُ) ، كسَحابٍ، {والهَيْلانُ: مَا انْهالَ من الرَّمْل) ، قَالَ مُزاحِمٌ: (بكُلِّ نَقًى وَعْثِ إِذا مَا عَلَوْتَهُ ... جَرَى نَصَفًا هَيْلانُه المُتَساوِقُ) (ورَمْلٌ} هالٌ) عَن الفَرّاء، ( {وأَهْيَلُ) كَذَلِك، أَي: (} مُنْهالٌ) لَا يَثْبُتُ. وَيُقَال: رَمْلٌ {هَيْلٌ} وهائلٌ، للّذي لاَ يَثْبُت مَكانَهُ حَتَّى {يَنْهالَ فَيَسْقُط. وَفِي حَدِيث الخَنْدَق: " فعادَتْ كَثِيبًا} أَهْيَلَ " أَي: رَمْلًا سَائِلًا، وَقَالَ الراجز: ( {هَيْلٌ} مَهِيلٌ من {مَهِيلِ} الأَهْيَلِ ... ) وَقَالَ أَبُو النَّجْم: (وانْسابَ حَيّاتُ الكَثِيبِ! الأَهْيَلِ ... ) (وانْعَدَلَ الفَحْلُ وَلَمَّا يَعْدِلِ ... ) (و) يُقال: (جاءَ {بالهَيْل والهَيْلَمان، وتُضَمُّ لامُهُ) أَيْضا. وَيُقَال أَيْضا: جاءَ بالهِلِّمان كَصِلِّيَان، الثَّانِيَة عَن ثَعْلَب، (أَي: بالمالِ الكَثِيِر) ، وَضَعُوا} الهَيْل الَّذِي هُوَ المَصْدر مَوضِع الاسْم، أَي: {بالمَهِيل، شُبِّه فِي كَثْرَتِه بالرَّمْل، والهَيْلَمان فَيْعَلان، وَالْيَاء زَائِدَة، بِدَلِيل قَوْلهم: هَلْمان، وَقيل: بل المِيمُ زائدةٌ، كزيادَتِها فِي زُرْقُم، فَوزْنُه على هَذَا فَعْلَمان، وَلِهَذَا أعادَه المصنِّفُ ثَانِيًا فِي " هـ ل م "، (أَو بالرَّمْلِ والرِّيحِ) ، هكَذا فَسَّره أَبُو عُبَيْد. (} وانْهالُوا عَلَيْهِ) {انْهِيالًا: إِذا (تَتابَعُوا) عَلَيْهِ (وَعَلَوْهُ بالشَّتْمِ والضَّرْبِ) والقَهْر. (} والأَهْيَلُ: ع) ، قَالَ المُتَنَخّل الهُذَلِيّ: (هَلْ تَعْرِفُ المَنْزِلَ {بالأَهْيَلِ ... كالوَشْمِ فِي المِعْصَمِ لم يُخْمَلِ) (} والهَيُولُ، كَصَبُورٍ: الهَباءُ المُنْبَثُّ، و) هُوَ (مَا تَراهُ فِي البَيْتِ من ضَوْءِ الشَّمْسِ) يدخلُ من الكُوَّة، عِبْرانِيّة، كَمَا قَالَه اللَّيْث، أَو رُومِيَّةٌ (مُعَرَّبَةٌ) . ( {والهالَةُ: دارَةُ القَمَرِ) قَالَ: (فِي} هالَةٍ {هِلالُها كالإِكْلِيلْ ... ) (ج:} هالاتٌ) . قَالَ ابْن سِيدَه: وَإِنَّمَا قَضَيْنا على عَيْنها أَنَّها يَاء؛ لأنّ فِيهِ معنى {الهَيُول الَّذِي هُوَ ضوءُ الشَّمس. وَقد يُقَال: إِن الهَيُول رُوميّة} والهالة عَرَبِيّة، وانقلابُ الْألف عَن الْوَاو وَهِي عَيْنٌ أَوْلَى من انْقلابها عَن الْيَاء كَمَا ذَهَب إِلَيْهِ سِيبَوَيْهٍ، وَلِهَذَا ذكره المصنِّف فِي المَحَلَّيْن. ( {وَهَيْلاءُ: جَبَلٌ أَسْوَدُ بِمَكَّةَ) شرّفها اللَّه تَعَالَى تُقْطَع مِنْهُ الْحِجَارَة للبِناء والأَرْحاء. (} والهَيُولَى) مَقصورًا، (وتُشَدَّد الياءُ مضمومَةً عَن ابْن القَطّاع) : هُوَ (القُطْنُ، وشَبَّهَ الأوائلُ طِينَةَ العالَمِ بِهِ) ، لِأَنَّ {الهَيُولَى أصلٌ لجَمِيع الصُّوَر، كَمَا أَنَّ القُطْنَ أصلٌ لأنواعِ الثِّياب، (أَو هُوَ فِي اصْطِلاحِهِم مَوْصُوفٌ بِمَا يَصِفُ بِهِ أَهْلُ التَّوْحِيدِ اللَّه تعالَى أَنَّهُ مَوْجُودٌ بِلَا كَمِّيّةٍ وَكَيْفِيّة، وَلم يَقْتَرِنْ بِهِ شيءٌ من سِماتِ الحَدَثِ، ثمّ حَلَّتْ بِهِ الصَّنْعَةُ واعْتَرَاضَتْ بِهِ الأَعْراضُ فَحَدَثَ مِنْهُ العاَلَمُ) ، وَهَذَا نصّ العُباب. وَنقل الشَّيْخ المَناوِي فِي مُهمّات التَّعْرِيف أَنَّ الهَيُولَى لفظٌ يُونانِيٌّ بِمَعْنى الأَصْلِ والمادّة، وَاصْطِلَاحا: جَوْهَرٌ فِي الجِسْم قابِلٌ لما يَعْرِضُ لذَلِك الجِسْم من الاتِّصالِ والانْفِصالِ، مَحَلٌّ للصُورَتَيْنِ الجِسْمِيَّة والنَّوْعِيَّة. وَقَالَ فِي مَوْضِع آخَرَ مِنْهُ: الهَباءُ: هُوَ الَّذي فَتَحَ اللَّه فِيهِ أَجْسادَ العالَم مَعَ أَنَّه لَا عَيْنَ] لَهُ [فِي الوُجود إِلّا بالصُّورَة الَّتِي فُتِحَت فِيهِ، ويُسمَّى بالعَنْقاءِ من حيثُ إِنَّه يُسْمَع] بِذكرِهِ [وَلَا وُجودَ لَهُ فِي عَيْنه،} وبالهَيُولى. ولَمَّا كَانَ الهَباء نَظَرًا إِلَى تَرْتِيب مَراتِب الوُجود فِي الْمرتبَة الرَّابِعَة بعد العَقْل الأوّل والنَّفْس الكُلِّيّة والطبيعة الكُلِّيّة خَصّة بِكَوْنِهِ جَوْهَرًا فُتِحت فِيهِ صُورة الْأَجْسَام، إِذْ دُونَ مرتبته مرتبةُ الجِسْم الكُلِّيّ فَلَا تُعْقَل هَذِه المَرْتَبة الهَبائِيَّة إِلَّا كَتَعَقُّل البَياضِ أَو السَّواد فِي الأبْيَض والأسْوَد، انْتهى. على أنّ هَذَا الْبَحْث وأمثال ذلِكَ لَا تَعَلّق لَهَا بِهَذَا الفَنّ ولكنّ المصنِّف سَمّى كتابَه البَحْرَ المُحِيطَ فَأَحَبّ أنْ يذكر فِيهِ مَا عَسَى أَن يُحتاج إِلَيْهِ عِنْد المُراجَعَة والمُذاكَرَة، واللَّه أعلم. ( {وَهَيْلَةُ) : اسمُ (عَنْز) كَانَت (لامْرَأَةٍ) فِي الجاهِليّة (كانَ) كَذَا فِي النُّسخ والصَّوابُ كَانَت (مَنْ أساءَ عَلَيْها دَرَّتْ لَهُ، وَمن أَحْسَنَ إِلَيْها نَطَحَتْه، وَمِنْه المَثَلُ:} هَيْلُ خَيْرَ حالِبَيْكِ تَنْطَحِينَ) ، يضْرب لِمَنْ أَبَى الكَرامَةَ وَقَبِلَ الهَوانَ. وَقَالَ الكُمَيْتُ يُخاطِبُ بَجِيلَةَ: (فَإِنَّكِ والتَّحَوُّلَ عَن مَعَدٍّ ... {كَهَيْلَةَ قَبْلَنا والحالِبِينا) [] وَمِمّا يُسْتَدْرَكُ عَلَيْهِ:} الهَيْلُ: مَا لَمْ تَرْفَعْ بِهِ يَدَك، والحَثْيُ: مَا رَفَعْتَ بِهِ يَدَك. وقولُهم فِي الرَّجُل يُذَمُّ: هُوَ جُرْفٌ مُنْهالٌ، يَعْنِي أنَّه لَيْسَ لَهُ حَزْمٌ وَلَا عَقْلٌ. {وَأَهَلْتُ الدَّقِيقَ؛ لغةٌ فِي} هِلْتُ، فَهُوَ {مُهالٌ} وَمَهِيلٌ، كَمَا فِي الصِّحَاح؛ وَفِيه أَيْضا: وَفِي المَثَلِ: " مُحْسِنَة {فَهِيلِي "، قَالَ ابْن بَرّي يُضْرَب للَّذِي يُسِيءُ فِي فِعْلِهِ فَيُؤْمَرُ بذلك على الهُزْء بِه، وَفِي العُباب: أَصله أنَّ امْرَأَة كَانَت تُفْرغُ طَعامًا من وِعاءِ رَجُلٍ فِي وِعائها، فَقَالَ لَهَا: مَا تَصْنَعِيَن؟ فَقَالَت:} أَهِيلُ من هَذَا فِي هَذَا، فَقَالَ لَهَا: مُحْسِنَةٌ {فَهِيلِي. أَي: أَنْت مُحْسِنَة، ويروى مُحْسِنَةً، بالنَّصْب على الحالِ، أَي:} هِيلِي مُحْسِنَةً، وَيجوز أنْ تَنْصِبَ على معنى أراكِ مُحْسِنَةً. يُضْرَب للرَّجُل يعملُ عملا يكون مُصيبًا فِيهِ. وَفِي الصّحاح:! وهَيْلانُ فِي شِعْر الجَعْدِيّ حَيٌّ من اليَمَن، وَيُقَال: هُوَ مَكانٌ، قَالَ ابنُ بَرِّي بَيْتُ الجَعْدِيّ هُوَ قولُهُ: (كأَنّ فاهَا إِذا تَوَسَّنُ مِنْ ... طِيبِ مِشَمٍّ وحُسْنِ مُبْتَسَمِ) (يُسَنُّ بالضَّرْو من بَراقِشَ أَوْ ... {هَيْلانَ أَو ناضِرٍ من العُتُم) والضَّرْو: شَجَرٌ طَيّبُ الرائحَة، والعُتُم: الزَّيْتُون أَو يُشْبِهُه. وَقَالَ أَبُو عَمْرو: بَراقِشُ} وَهَيْلان: وادِيانِ باليَمَن. {وَهَيْلانَةُ: أمّ قُسْطَنْطِينَ الَّتِي بَنَتْ كنيسةَ الرُّها، وكَنِيسَةَ القِيامَةِ ببَيْتِ المَقْدِسِ.
المعجم: تاج العروس هيل
المعنى: (هَالَ) الدَّقِيقَ فِي الْجِرَابِ صَبَّهُ مِنْ غَيْرِ كَيْلٍ. وَكُلُّ شَيْءٍ أَرْسَلَهُ إِرْسَالًا مِنْ رَمْلٍ أَوْ تُرَابٍ أَوْ طَعَامٍ وَنَحْوِهِ فَقَدَ (هَالَهُ فَانْهَالَ) أَيْ جَرَى وَانْصَبَّ وَبَابُهُ بَاعَ، وَ (أَهَالَ) لُغَةٌ فِيهِ، فَهُوَ (مُهَالٌ) وَ (مَهِيلٌ) ."
المعجم: مختار الصحاح