المعجم العربي الجامع
المُقْذِعُ
المعنى: الكَلامُ الفاحِشُ القَذِرُ * شَتائِمُ الكِرامِ غَيْرُ مُقْذِعَةٍ. [قذع]
المعجم: القاموس مُقْذِعٌ
المعنى: جذ.: (قذع) | (فا. من أَقْذَعَ). 1. "كَلَامٌ مُقْذِعٌ": فَاحِشٌ. هِجَاءٌ مُقْذِعٌ". 2. "فَاهَ بِمُقْذِعَاتٍ لَا قِبَلَ لَهُ بِهَا": الشَّتَائِمُ الْمُسْتَقْبَحَةُ.
صيغة الجمع: ات
المعجم: معجم الغني أقذعَ/ أقذعَ لـ يُقذع، إِقْذَاعًا، فهو مُقْذِع، والمفعول مُقْذَع
المعنى: • أقذع القولَ: أساءه. • أقذعه/ أقذع له: شتمَه بالكلام السيِّئ، أفحش في شَتْمِه.
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة قَذَعَهُ
المعنى: ـَ قَذْعاً: شتمه بكلام قبيح. وـ بالعصا: ضربه بها. وـ عن الأمر: كفَّهُ ومنَعه.؛(أَقْذَعَهُ) وله: شتمه بالكلام السيئ. وـ بلسانه: قهره به. وـ القولَ: أساءه. وـ الشيءَ: صادفه قبيحاً سيئاً.؛(قَاذَعَهُ): شاتَمَه بالكلام القبيح.؛(تَقَذَّعَ): تكرَّهَ. وـ له بالشر: استعد له به.؛(الأَقْذَعُ) من الكلام: القبيح السيئ. يقال: منطق أقذع.؛(القَذِيعُ) من الكلام: الأقذع.؛(القَذِيعَةُ): الشتمة القبيحة السيئة.؛(المُقَذِّعاتُ): القاذورات. يقال: رماه بالمقذعات.؛(المُقْذِعُ): الهجاء فيه طعن وقبح.؛(المُقْذِعاتُ): الشتائم المستقبحة.
المعجم: الوسيط سَلِيطٌ
المعنى: جذ.: (سلط) | (صِيغَةُ فَعِيل). 1. "رَجُلٌ سَلِيطٌ": فَصِيحٌ. 2. "يَالَهُ مِنْ رَجُلٍ سَلِيطِ اللِّسَانِ": حَادِّ اللِّسَانِ، أيْ لَاذِعٌ، مُقْذِعٌ. لَهُ لِسَانٌ سَلِيطٌ" • "اِمْرَأَةٌ سَلِيطَةُ اللِّسَانِ". 3. كُلُّ حَبٍّ عُصِرَ مِنْ دُهْنٍ.
صيغة الجمع: سُلَطَاءُ
المعجم: معجم الغني قذع
المعنى: بثوبه قذر وقذع بمعنى، وقذّر ثوبه وقذّعه. ومن المجاز: إياك والقذع وهو الخنا والرفث، وكلام قذع، وأقذع في كلامه: أفحش. وفي الحديث: "من قال في الإسلام شعراً مقذعاً فلسانه هدرٌ". وقال بشر: إذا مــا شــئت جـاءك مقـذعات ولــم تعمـل بهـنّ إليـك سـاقي ورماه بالمقذعات والمقذعات، وقذعني فلان بلسانه وأقذعني: شتمني وأسمعني المكروه. وتقول: قذعه بلسانه، فقذعه بسنانه؛ وقاذعه: شاتمه وفاحشه، وبينهما مقاذفة ومقاذعة. وقال طرفة: وإن يقذفوا بالقذع عرضك أسقهم بكـأس حيـاض الموت قبل التهدّد وهو مصدر قذعه قذعاً، وسمعت منه قذيعةً: شتيمة. قال ابن مقبل: ولا يـأمن الأعـداء منّـي قذيعـةً ولا أشـتم الحيّ الذي أنا شاعره ورويَ: قذيفةً.
المعجم: أساس البلاغة قذع
المعنى: قذع قَذَعَه، كمنعَه، قَذْعا: رَماهُ بالفُحْشِ، وسوءِ القَوْل فِيهِ، قَالَ طَرَفَةُ: (وَإِن يَقْذِفوا بالقَذْعِ عِرْضَكَ أَسْقِهِمْ ... بكأْسِ حِياضِ المَوتِ قبلَ التَّنَجُّدِ) كأَقْذَعَهُ، نَقله الجَوْهَرِيُّ، قَالَ الصَّاغانِيُّ: وَهُوَ أَفصحُ من قَذَعَه، قَالَ الأَزْهَرِيّ: لم أَسمعْ قَذَعْتُ، بِغَيْر أَلِفٍ لغير الليثِ، وَفِي الحَدِيث: مَنْ قَالَ فِي الإسلامِ شِعراً مُقذِعاً فلِسانُه هَدَرٌ وَفِي حديثٍ آخر: مَنْ رَوَى هِجاءً مُقذِعاً فَهُوَ أَحَدُ الشَّاتِمَيْنِ. الهجاءُ المُقذِعُ: الَّذِي فِيهِ فُحْشٌ، وقَذْفٌ وسَبٌّ، أَي أَنَّ إثمَه كإثْمِ قَائِله. وسُئلَ الحَسَنُ عَن الرَّجُلِ يُعطي الرَّجُلَ من الزَّكاةِ: أَيُخْبِرُهُ بهَا قَالَ: يَريدُ أَن يُقذِعَه، أَي يُسمِعَه مَا يَشُقُّ عَلَيْهِ فسمَّاهُ قَذْعاً، وأَجراه مَجرى يَشتمه ويُؤْذيه، فلذلكَ عَدَّاهُ بِغَيْر لامٍ، قَالَه الزَّمَخشَريُّ. ويُقال: أَقْذَعَ فُلانٌ لفلانٍ أَيضاً، وقولُه: مُعَدَّى بِغَيْر لامٍ، على هَذِه اللُّغَةِ، وَقَالَ رُؤْبَةُ: (يَا أَيُّها القائلُ قولا أَقْذَعا ... أَصْبِحْ فَمَنْ نَادَى تَميماً أَسْمَعا) أَرادَ أَنَّه أَقْذَعَ فِيهِ، وَقيل: أَقْذَعَ نَعتٌ لِلْقَوْلِ، كأَنَّه قَالَ قَولاً ذَا قَذَعٍ. وَقَالَ أَبو زَيدٍ، عَن الكِلابيينَ: أَقْذَعْتُهُ بلساني، إِذا قهَرْتَهُ بلسانِكَ، وَهُوَ مَجازٌ. قَذَعَهُ بالعصا قَذْعاً: ضرَبَهُ بهَا، نَقله أَبو زيد، قَالَ الأَزْهَرِيّ: أَحسَبُه بالدَّال المُهمَلَةِ، وَقَالَ الصَّاغانِيُّ: الصّوابُ مَا قَالَه الأَزْهَرِيُّ، وَمِنْه سُمِّيَت العَصا مِقدَعَة، كَمَا تقدَّم. والقَذَعُ، مُحرَّكَةً: الخَنا والفُحْشُ، الَّذِي يَقبُحُ ذِكرُه، وَهُوَ مَجازٌ، وأَنشدَ الجَوْهَرِيّ لزُهيرِ بنِ أَبي سُلْمَى يُخاطِبُ الحارِثَ بنَ وَرقاءَ الصَّيداويَّ: (لَيَأْتِيَنَّكَ مِنّي مَنْطِقٌ قَذِعٌ ... باقٍ كَمَا دَنَّسَ القُبْطِيَّةَ الودَكُ) يُقَال: قَذَّعَ ثوبَهُ تَقذيعاً: إِذا قَذَّرَه، نَقله ابْن عَبّادٍ والزَّمَخشَرِيُّ. قَالَ الأَزْهَرِيّ: قرأْتُ فِي نوادِرِ الأَعرابِ: تَقَذَّعَ لَهُ بالشَّرِّ، بالدَّال والذَّال، إِذا استعَدَّ لَهُ. وقاذَعَهُ: فاحَشَهُ وشاتَمَهُ، قَالَ بعضُ بني قيسٍ: (إنِّي امْرؤٌ مُكْرِمٌ نفْسي ومُتَّئدٌ ... من أَن أُقاذِعَها حتّى أُجازيها) ويُقال: بينَهما مُقاذَفَةٌ ومُقاذَعَةٌ، وَهُوَ مَجازٌ. ومِمّا يُستدرَك عَلَيْهِ: مَنطِقٌ قَذَعٌ، بالتَّحريكِ، وقَذِعٌ ككَتِفٍ، وقَذِيعٌ، وأَقْذَعُ: فاحِشٌ، وشاهدُ الأَول قَول زُهيرٍ السّابقُ، ويُروَى كالثّاني، وشاهدُ الأَخيرِ قولُ رؤبَةَ السّابِقُ على رِوايَةٍ. ورَماهُ بالمُقذِعاتِ، بالتَّخفيفِ والتَّشديدِ، على الأَوَّلِ مَعناهُ الفَواحِشُ وعَلى الثّاني: مَعناهُ القاذُوراتُ. والقَذيعَةُ، كالقَذيفَةِ: الشَّتْمَةُ. وَمَا عَلَيْهِ قِذاعٌ، بالكسْرِ،) أَي شيءٌ، عَن ابْن الأَعْرابِيِّ، والأَعرَفُ قِزاعٌ، بالزَّاي، كَمَا سيأْتي. وتقَذَّعَ بِمَعْنى تَكَرَّهَ، قَالَ السُّهَيْلِيُّ: كأَنَّه من أَقذَعْتُ الشيءَ، إِذا صادَفْتَه قَذِعاً. والقَذِعَةُ: المَرأَةُ الحَيِيَّةُ، نَقله ابنُ عبَّادٍ، ورَدَّهُ الصاغانِيّ فِي الْعباب، وَهُوَ تصحيفٌ، والصّوابُ بالدَّالِ المُهملَةِ، وَقد تقدَّمَ.
المعجم: تاج العروس قذع
المعنى: القَذَعُ: الخَنى والفُحْشُ. قَذَعَه يَقْذَعُه قَذْعاً وأَقْذَعَه وأَقْذَعَ له إِقْذاعاً: رماه بالفُحْشِ وأَساء القولَ فيه. قال الأَزهري: لم أَسمع قَذَعْتُ بغير أَلف لغير الليث: وأَقْذَعَ القولَ: أَساءه.وفي الحديث: من قال في الإِسلام شعراً مُقْذِعاً فلسانه هَدَرٌ. والقَذَعُ: الفُحْشُ من الكلام الذي يَقْبُحُ ذِكْرُه. وفي الحديث: من روى هِجاءً مُقْذِعاً فهو أَحد الشاتِمَيْنِ؛ الهِجاءُ المُقْذِعُ: الذي فيه فُحْش وقَذْفٌ وسَبّ يَقْبُحُ نَشْرُه أَي أَنَّ إِثمه كإِثم قائله الأَول.وأَقْذَعَ له: أَفْحَشَ في شَتْمِه. والقَناذِعُ: الكلام القبيح؛ قال أَدهم بن أَبي الزعراء: بَنــي خَيْبَـرِيٍّ نهْنِهُـوا مِـنْ قَنـاذِعٍ أَتَتْ مِنْ لَدَيْكُمْ، وانْظُرُوا ما شُؤُونُها ومَنْطِقٌ قَذَعٌ وقَذِيعٌ وقَذِعٌ وأَقْذَعُ: فاحِشٌ؛ قال زهير: لَيَأْتِيَنَّـــكَ مِنِّـــي مَنْطِـــقٌ قَــذَعٌ بــاقٍ كمـا دَنَّـسَ القُبْطِيَّـةَ الـوَدَكُ وقال العجاج: يــا أَيُّهــا القـائِلُ قَـوْلاً أَقْـذَعا قيل: أَقْذَعَ نعت للقول كأَنه قال قولاً ذا قَذَع، وقيل: إِنه أَراد أَنه أَقْذَعَ في القول. وأَقْذَعَه بلسانه إِقْذاعاً: قهره بلسانه.وقَذَعَه بالعصا يَقْذَعُه قَذْعاً: ضرَبه، وقيل: هو بالدال غير معجمة، وكذلك قال الأَزهري، وقال: صوابهما بالدال المهملة. قال أَبو عمرو: قَذَعْته عن الأَمر إذا كففته، وأَقْذَعْته إذا شتمته، قال: وهذا هو الصحيح.قال الأَزهري: وقرأَت في نوادر الأَعراب تَقَذَّعَ له بالشرّ وتقدّع، بالذال والدال، وتقذَّع وتقدَّع إذا استعدّ له بالشر. وفي حديث الحسن: أَنه سئل عن الرجل يعطي غيره الزكاة أَيُخْبِرُه بها؟ فقال: يريد أَن يُقْذِعَه به أَي يُسْمِعَه ما يَشُقّ عليه، فسماه قَذعاً وأَجْراه مُجْرى يَشْتُمُه ويؤذيه، ولذلك عدَّاه بغير لام.وما عليه قِذاعٌ أَي شيء؛ عن ابن الأَعرابي، والأَعرف قِزاعٌ، بالزاي.
المعجم: لسان العرب