المعجم العربي الجامع
مَخْصُورٌ
المعنى: جذ.: (خصر) | (مفع. مِنْ خَصَرَ). "رَجُلٌ مَخْصُورٌ": يَشْتَكِي مِنْ خِصْرِهِ أَوْ خَاصِرَتِهِ.
المعجم: معجم الغني خصَرَ يخصُر، خَصْرًا، فهو خاصِر، والمفعول مَخْصور
المعنى: • خصَر فلانًا: ضرب خاصرَته.
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة زُنْبورِيّاتٌ
المعنى: فصيلة حشرات من رتبة غشائيّات الأجنحة المخصورة فيها الزُّنبور والدَّبْر.
المعجم: القاموس نِمْسيّاتٌ
المعنى: فَصيلةُ حَشَرات من غِمديّات الأجنحة المَخصورة أنواعها كثيرة العدد.
المعجم: القاموس شُخْدُبٌ
المعنى: حشرة صغيرة القدّ من غِشائيّات الأجنحة المخصورة لونها إلى الزُّرقة الخضراء الموّاج تُلحِق بخلايا النحل أضرارًا جسيمة.
المعجم: القاموس صُفْرِيَّةٌ
المعنى: طائفة من الخوارج الأولى كانت في العراق وبقيت في زمن الدَّولة الأمويَّة.؛-: حَشَرَة من غشائيّات الأجنحة المخصورة تفتك بالحشرات الضّارَّة.
المعجم: القاموس خَصَرَهُ
المعنى: ـُ خَصْراً: ضرب خاصِرته.؛(خَصِرَ) ـَ خَصَراً: بَرَد أو اشتدَّ بردُه. وـ آلمه البَرْد في أطرافه.؛(خُصِرَ): أُصِيب خَصْره. فهو مخصور.؛(أخْصَرَهُ): أبرده.؛(خَاصَرَهُ): وضع يَدَه على خاصرته. وـ ماشاه ويَد كِلَيهما عند خصر صاحبه. وـ أخذ كلٌّ في طريق حتى يلتقيا في مكان.؛(خَصَّرَ) الثوبَ أو النعلَ: دقَّق جانبيْه.؛(اخْتَصَرَ) فلانٌ: وضع يده على خَصْرِه. وـ أمسك المِخْصَرَة. وـ بها: اعتمد عليها. وـ المِخصَرَة: أخذَها وأَمْسَكَها. وـ قطعَ الشيء وفيه: لم يسْتَأصِلْه. وـ الطريق: سَلَكَ أقربه. وـ الشيءَ والكلام: حذفَ الفضولَ منه.؛(تَخَاصَرَ): وضع يده على خَصْرِه. وـ الشَّخصانِ: تماشيا ويد كلّ منهما عند خَصْر صاحبه.؛(تَخَصَّرَ): وضع يده على خاصِرَته. وـ بالإزار: وضعه على خَصْره. وـ بالمِخْصَرَة: أخذها بيده وأمسكها.؛(الأخْصَرُ): يقال: هذا أخْصَر من ذاك وأقصر: أَوْجَز.؛(الخَاصِرَةُ) من الإنسان: ما بين رَأس الوَرك وأسفل الأضلاع. وهما خاصرتان.؛(الخِصَارُ): الإزارُ؛ لأنه يُتخصَّر به. (ج) خُصُر.؛(الخَصْرُ) من الإنسان والحيوان: وسَطُه، وهو المستدقّ فوق الوَرِكيْن. وخَصْر الرمل: وسطه. وخصر القَدَم: باطنها. وخصر السهم: ما بين الفُوق والرِّيش. (ج) خُصُور.؛(الخُصَيرَى): الاخْتِصار. وـ حَذْف الفضول من الشيء.؛(المِخْصَرَةُ): ما يُتوكَّأ عليها كالعصا ونحوها. وـ قَضِيب يُشار به في أثناء الخطابة والكلام، وكان يتخذه الملوك والخطباء. وـ عصاً قصيرةٌ يُشير بها رئيس الموسيقى إلى الفرقة. (محدثة). (ج) مَخَاصِر. ومخاصرُ الطريق: أقرَبُها.؛(المُخَصَّرَةُ): قَدَم مُخَصَّرَة: تَمَسُّ الأرض من مُقَدَّمِها وعقبها، ويتجافى عن الأرض باطنها.؛(المَخْصُورُ): يقال: رجل مَخْصُور البطنِ: ضامِرُه. ومخصورُ القدم: صغيرها.
المعجم: الوسيط خرم
المعنى: خرم الشيء: خرقه. وخرم الخرز: أثآه. هو مخروم الشفة والأنف. ورجل أخرم: مخروم وترة الأنف. واخترمهم الدهر وتخرمهم. قال أبو ذؤيب: سـبقوا هـوى وأعنقوا لهواهم فتخرمــوا ولكـل جنـب مصـرع وطلع مخرم الجبل وهو أنفه. وهو طلاع المخارم. وعيش خرم: ناعم. وعن بعض العرب: كان أخي معها بعيش خرم، فقيل له ما الخرم، فقال العيش الرغد. وقال: فخـص بهـا أوطـان خود غريرة منعمـة لاقـت مـن العيش خرماً لهـا قـدم مخصـورة غير شثنة وكعب تراه وارى الحجم أدرما سنام وار: سمين. وتخرم فلان: ذهب مذهب الخرمية. ومن المجاز: تخرم أنف فلان: سكن غضبه. وذهب فلان دليلاً فما خرم عن الطريق، إذا لم يعدل عنه. وخرمته الخوارم، إذا مات. وهذ السورة هذاً ما خرم منها حرفاً. ورجل أخرم الرأي: ضعيفه. ويمين ذات مخارم، ولا خير في يمين لا مخارم لها وهي المخارج، وهذه يمين طلعت في المخارم إذا كانت لها مخارج. قال: ولا خيـر فـي مـال بغير رزية ولا فـي يميـن غير ذات مخارم
المعجم: أساس البلاغة خصر
المعنى: دق خصره وخاصرته ومخصره، ودقت خصورهم وخواصرهم. ورجل مخصر ومخصور البطن. وخاصر المرأة في البضع: قبض على خاصرتيها. وخاصره في الطريق. قال عبد الرحمن بن حسان: ثم خاصرتها إلى القبة الخض_راء تمشي في مرمرٍ مسنون وخرجوا متخاصرين. واختصر الرجل وتخاصر: وضع يده على خصره. واختصر الكلام واختصر الطريق: أخذ في أقربه. وهذا أخصر من ذاك وأقصر. واختصر الجزّ إذا لم يستأصل. واختصر بالعصا: اعتمد عليها في مشيه. ونكت الأرض بالمخصرة وهي قضيب كان الملك يأخذه بيده، يشير به ويصل به كلامه. قال حسان: يصــــيبون فصــــل القــــول فـــي كـــل خطبـــة إذا وصــــــــلوا أيمـــــــانهم بالمخاصـــــــر وتخصر الملك به. قال سهم بن حنظلة: خـــــذها أبـــــا عبـــــد المليـــــك بحهــــا وارفــــــع يمينــــــك بالعصــــــا فتخصــــــر وخصر يومنا، ويوم خصر. وثغر خصر: بارد المقبل. وخصرت أنامله من البرد، وأخصرها القر. ومن المجاز: هو تحت خصر قدمه وهو أخمصها. ودقق خصر نعلك، وقدم ونعل مخصرة. وأخذوا خصر الرمل ومخصره: أسفله وما رق منه. قال الراعي: إذا الرمـــــل لــــم يعــــرض لــــه بخصــــوره تعســـــفن منـــــه كـــــل كبـــــداء عـــــاقر وقال زهير: أخـــــدن خصـــــور الرمـــــل ثـــــم جرعنــــه علــــــى كـــــل قينـــــي قشـــــيب ومفـــــأم ولطف خصر السهم وهو ما تحت الفوق.
المعجم: أساس البلاغة