المعجم العربي الجامع
اللَكْناءُ
المعنى: مُؤنَّثُ الأَلْكَنِ، مَنْ صَعُبَ عَلَيها الكَلامُ لِعِيٍّ في نُطْقِها أَوْ لِعُجْمَةٍ في لِسانِها. [لكن]
صيغة الجمع: (ج) لُكْنٌ
المعجم: القاموس الأَلْكَنُ
المعنى: مَنْ ثَقُلَ لِسانُهُ وأُصِيبَ بعِيٍّ (عَجْزٍ عَنِ الكَلامِ). [لكن]
صيغة الجمع: (م) لَكْناءُ (ج) لُكْنٌ
المعجم: القاموس أَلْكَنُ [مفرد]
المعنى: ج لُكْن، مؤ لَكْناءُ، ج مؤ لَكْناوات ولُكْن: صفة مشبَّهة تدلّ على الثبوت من لكِنَ.
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة أَلْكَنُ
المعنى: جذ.: (لكن) | مُؤَنَّث: لَكْنَاءُ. ج: لَكْنَاوَاتٌ. "طِفْلٌ ألْكَنُ": ثَقِيلُ اللِّسَانِ، يَلْفَظُ الكَلِمَاتِ بِصُعُوبَةٍ، بِهِ عُجْمَةٌ.
صيغة الجمع: لُكْنٌ
المعجم: معجم الغني طرخ
المعنى: الطَّرخَة: ماجِلٌ يتخذ كالحوض الواسع عند مخرج القناة يجتمع فيها الماء ثم يتفجر منها إِلى المزرعة، وهو دخيل ليست فارسية لكناء ولا عربية محضة.وطَرْخان: اسم للرجل الشريف، بلغة أَهل خراسانت، والجمع الطَّراخِنة.
المعجم: لسان العرب طرخ
المعنى: طرخ : (الطَّرْخَه) ، بِفَتْح فَسُكُون (. . شِبْهُ حَوْضٍ كَبِيرٍ) وَاسع يُتخذ (عِنْدَ مَخْرَجِ القَنَاةِ) يَجْتَمع فِيهِ الماءُ ثمّ يَنفجر مِنْهُ إِلى المَزرَعَة. وَهُوَ (دَخِيلُ) ليستْ فارِسيّةً لَكْنَاءَ وَلَا عَرَبِيَّةً مَحْضَة. (وطَرْخَانُ، بِالْفَتْح وَلَا تَضُمُّ أَنْتَ (وَلَا تَكسِر وإِنْ فَعَلَهُ المُحدِّثُونَ) . وَالصَّوَاب الِاقْتِصَار على الْفَتْح: (اسمٌ للرَّئيسِ الشَّرِيفِ) فِي قومه، وَالَّذِي لَا يُؤخَذ مِنْهُ الخراجُ، أَشار إِليه مُلاّ عليّ الْقَارِي، لُغة (خُرَاسَانِيَّةٌ) فارِسِيّة، قَالَ شيخُنا: ويأْتي للمصنّف فِي بطرق أَنّ الطَّرْخان الّذي يكون تحْت يَدِه خَمسةُ آلافِ رجل، وَهُوَ دون البِطْرِيق، (ج طَرَاخِنَةٌ) . (والطَّرْخُونُ: نَبَاتٌ، معَرَّبٌ، أَصْلُ عُرُوقِهِ العاقِرْقَرْحَا) ، وَمن خواصّه أَنّه (قاطِعٌ شَهْوَةَ الباهِ) ليبُوستِه. (و) طِرِّيخٌ (كَسِكِّينٍ: سَمَكٌ صِغَارٌ تُعَالَجُ بالمِلْحِ) وتُؤْكَل. (وطَرْخَابذُ: ة بجُرْجَانَ) .
المعجم: تاج العروس لَكِنَ
المعنى: فلانٌ ـَ لَكَناً، ولُكْنَة: عَيّ وثقُل لسانه. وـ صعب عليه الإفصاح بالعربية؛ لعجمة لسانه. فهو ألكن، وهي لكناء. (ج) لُكْن.؛(تَلاكَنَ) في كلامه: أرى من نفسه اللُّكْنة ليضحك الناس.؛(لَكِنْ): أصلها لاكنْ، حذفت الألف خطُّا لا لفظاً، وهي ضربان؛1 - أن تكون مخففة من الثقيلة؛ وهي حرف ابتداء لا يعمل، خلافاً للأخفش، لدخولها بعد التخفيف على الجملتين: الاسميّة والفعليّة.؛2 - أن تكون خفيفة بأصل الوضع، فإن وليها جملة فهي حرف ابتداء لمجرد إفادة الاستدراك وليست عاطفة، ويجوز أن تستعمل مع الواو نحو: {ولكن كانوا هم الظالمين}. وبدونها نحو قول زهير؛إنّ ابن ورقاء لا تخشى بوادره؛لكن وقائعه في الحرب تنتظر.؛وإن وليها مُفرد فهي عاطفة بشرطين؛أحدهما: أن يتقدَّمها نَفْي أو نهي، نحو: ما قام زيد لكن عمرو. ولا يقم زيد لكن عمرو. فإن قلت: قام زيد ثم جئت بلكن جعلتها حرف ابتداء فجئت بالجملة فقلت: لكن عمرو لم يقم. وأجاز الكوفيون لكن عمرو، على العطف. وليس بمسموع.؛والثاني: ألاَّ تقترن بالواو، وعليه أكثر النحويين. وقال قوم: لا تستعمل مع المفرد إلا بالواو.؛(لَكِنّ): حرف ينصب الاسم ويرفع الخبر، معناه الاستدراك، وهو أن تثبت لما بعدها حكماً مخالفاً لحكم ما قبلها، ولذلك لا بدّ أن يتقدّمها كلام مناقض لما بعدها، نحو: ما هذا شاعراً لكنّه كاتب. أو ضدّ له: نحو: ما هذا أبيض لكنّه أسود. وقيل: تَرِد تارة للاستدراك، نحو: ما زيد شجاعاً لكنّه كريم. لأنّ الشجاعة والكرم لا يكادان يفترقان، فنفْي أحدهما يوهم انتفاء الآخر. وللتوكيد، نحو: لو جاءني لأكرمته، لكنّه لم يجئ. فأكَّدَت ما أفادته لو من الامتناع. وقيل: هي للتوكيد دائماً مثل إنّ، ويصحب التوكيد معنى الاستدراك.؛وهي بسيطة. وقال الفراء: مركبة من لكن وأنْ، فطرحت الهمزة للتخفيف.؛وقد يحذف اسمها كقول المتنبي؛وما كنت ممن يدخل العشق قلبه؛ولكن من يبصر جفونك يعشقِ.
المعجم: الوسيط