المعجم العربي الجامع
غَيْثٌ
المعنى: جذ.: (غيث) | (مص. غَاثَ). 1. "رُوِيَتِ الأَرْضُ بِالغَيْثِ الْغَزِيرِ": بِالْمَطَرِ. 2. "أَوَّلُ الْغَيْثِ قَطْرٌ": تَكْفِي البِدَايَةُ لِيَكْثُرَ الْخَيْرُ.
صيغة الجمع: غُيُوثٌ
المعجم: معجم الغني الغَيْثُ
المعنى: المَطَرُ * «جادَكَ الغَيْثُ إذا الغَيْثُ هَمى».
صيغة الجمع: (ج) غُيُوثٌ وأَغْياثٌ
المعجم: القاموس تَعَجَّسَ
المعنى: تَعَجُّسًا فُلانًا عَنْ حاجَتِهِ: حبسه عنها.؛- فلانًا: ضَعَّفَ رأيَه.؛-: تأخَّر وأبطأ.؛- تِ الأرضَ غيوثٌ: أصابها غيثٌ.؛- أمرَه: تتبَّعه وتعقَّبه.
المعجم: القاموس غَاثَ
المعنى: اللهُ البلادَ ـِ غَيْثاً، وغِياثاً: أنزل بها الغيث.؛(أغَاثَ) اللهُ عبادَه: أجاب دعاءهم. وـ الداعيَ: أجابه.؛(الغِيَاث): (انظر: غوث).؛(الغَيْث): المطر أو الخاصّ منه بالخير. ويطلق مجازاً على السّماء والسّحاب والكلأ. (ج) غُيُوث، وأغياث.
المعجم: الوسيط غيث
المعنى: الغَيْثُ: المطر. يقال : غاثَهُمُ اللهُ، وأصابَهُمْ غَيْثٌ.والغَيْثُ: الكلأُ يَنْبُتُ من المطرَ، ويُجمع على الغُيُوث.والغِياثْ: ما أغَاثك الله به، ويقول المبتلى: أَغِثْني، أي: فرج عني.
المعجم: العين صند
المعنى: هو صنديد من الصناديد وهو السيد الضخم. ومن المجاز: أصابهم برد صنديد، وحرّ صنديد، ومرت علينا صناديد من البرد، ويوم حامي الصناديد وهي ما اشتدّ منها، ورمت السماء بصناديد البرد: بكباره. وغيث صنديد: عظيم القطر، وغيوث صناديد. قال ابن مقبل: عفته صناديد السماكين وانتحت عليه رياح الصيف غبراً مجاوله وريح صنديد. وقال أبو وجزة: دعتنــا لمسـرى ليلـة رجبيـة جلا برقها جون الصناديد مظلماً أراد معاظم السحاب وأعاليها.
المعجم: أساس البلاغة فلك
المعنى: فلّك ثدي الجارية وتفلّك واستفلك: صار كالفلكة. قال امرؤ القيس: ومسـتفلك الـذّفرى كـأن عنـانه ومثنــاته فـي رأس جـذع مشـذّب وقال عتيبة بن مرداس: تطالع أهل السوق والباب دونها بمسـتفلك الـذّفرى إسيل المذمر صغر الذّفرى: مدح في الإبل. ويقال: تركته كأنه يدور في فلك، وتركته يدور كأنه فلك إذا تركته مضطرباً لا يقرّ به قرار كالكوكب الذي لايزال في فلكه أو كما يدور الفلك، وقيل: الفلك: الماء الذي تضر به الريح فيتموّج ويجيء ويذهب. وكل مستدير من أرض أو غيرها: فلك. قال ذو الرمة: حـتى أتـى فلـك الخلصاء دونهم واعتّـم قور الفلا بالآل واختدرا ومن المجاز: ما طلعت كواكب حسناته في فلك هممه، إلا أسالت غيوث أنوائه شعاب خدمه.
المعجم: أساس البلاغة العجس
المعنى: ـ العَجْسُ، مُثَلَّثَةَ العينِ: مَقْبِضُ القَوْسِ، ـ كالمَعْجِسِ، كمَجْلِسٍ، وطائِفَةٌ من وسَطِ الليلِ، أو آخِرُهُ. ـ وعَجَسَهُ عن حاجَتِهِ يَعْجِسُهُ: حَبَسَهُ عنها، وقَبَضَهُ. ـ والعَجوسُ: السحابُ الثَّقيلُ، والمَطَرُ المُنْهَمِرُ. ـ وعَجَسَتْ به الناقَةُ تَعْجِسُ: نَكَبَتْ به عن الطَّريقِ من نَشاطِها. ـ والأعْجَسُ: الشديدُ العَجْسِ، أي: الوَسَطِ. ـ والعَجَاساءُ: القِطْعَةُ العظِيمةُ من الإِبِلِ، ويُقْصَرُ، ومن اللَّيْلِ، والظُّلْمَةُ ـ ج: عَجاساءُ أيضاً، والمَوانِعُ من الأُمُورِ. ـ وعَجاساءُ: رَمْلَةٌ عظيمةٌ بِعَيْنِها. ـ والعَجُسُ، كنَدُسٍ: العَجُزُ ـ ج: أعْجاسٌ. ـ والعُجْسَةُ، بالضم: الساعةُ من الليلِ. ـ والعُجوسُ: مَشْيُ العَجاساءِ من الإِبِلِ. وكعِلَّوْصٍ: العَجولُ. ـ وفَحْلٌ عَجيسٌ، كخَسيسٍ: لا يُلْقِحُ. ـ والعِجِّيسى، كخلِّيفَى: مِشْيَةٌ بَطيئةٌ. وسَجيسَ عَجيسٍ: في س ج س. ـ وتَعَجَّسَ أمْرَهُ: تَتَبَّعَهُ، وَتَعَقَّبَهُ، ـ وـ الأرضَ غُيوثٌ: أصابَها غَيْثٌ بعدَ غَيْثٍ، ـ وـ الرجلُ: خَرَجَ بِعُجْسَةٍ من اللَّيْلِ، أي: بِسُحْرَةٍ، ـ وـ بِهِمْ: حَبَسَهُم، وأبْطَأَ بهمْ، وتأخَّرَ، ـ وـ فُلاناً: عَيَّرَهُ على أمْرٍ. ـ وتَعَجَّسَهُ عِرْقُ سوءٍ: قَصَّرَ به عن المَكارِمِ. ـ والمُتَعَجِّسُ: المُتَشَمْخِرُ.
المعجم: القاموس المحيط نصح
المعنى: نصحته ونصحت له نصحاً ونصيحة، وأنا لك نصيح، وتنصحت له، وعن أكثم: يا بني إياكم وكثرة التّنصح فإنه يورث التهمة، وناصحته مناصحة. وناصح نفسه في التوبة إذا أخلصها. واستنصحته وانتصحته. قال الكميت: تركـت حـل السـوء إذ لـم يواني ولم أنتصح فيه المنيم المهدهدا وهو الذي ينيم الصبيّ ويناغيه حتى يهدأ. قال النابغة: فلا عمــر الــذي أثنــى إليــه ومــا رفــع الحجيــج إلـى ألال لمــا أغفلــت شـكرك فانتصـحني وكيــف ومــن عطـائك جـلّ مـالي أي فعمر الذي فزاد لا. وانتصح كتاب الله: اقبل نصحه. ومن المجاز: هو ناصح الجيب. ونصح الغيث البلاد: جادها ووصل نبتها، وأرض منصوحة. ونصحت الإبل الريّ: صدقته. قال يخاطب إبله: هــذا مقــامي لـك حـتى تنصـحي ريـــاً وتجتـــازي بلاد الأبطــح وغيوث نواصح: مترادفة. ونصح الخياط الثوب إذا أنعم خياطته ولم يترك فيه فتقاً ولا خللاً شبّه ذلك بالنصح. وصلّب نصاحك: خيطك. وقميص منصوح وآخر منصاح أي منشق، وبوب متنصّح، وإن في ثوبك لمترقّعا ومتنصّحا: موضع خياطة وترقيع. وسقاني ناصح العسل: ماذيّه، يقال: نصح العسل ونصع، وتوبة نصوح، وقد نصحت توبته نصوحاً.
المعجم: أساس البلاغة غيث
المعنى: الغَيْثُ: المطر والكَلأُ؛ وقيل: الأَصلُ المطر، ثم سُمِّي ما يَنْبُتُ به غَيْثاً؛ أَنشد ثعلب: وما زِلْتُ مثلَ الغَيْثِ، يُرْكَبُ مرَّةً فيُعْلىـ، ويُـولَى مَـرَّةً، فيُثِيـبُ يقول: أَنا كشجر يؤْكل، ثم يُصيبُه الغَيْثُ فيَرْجِعُ أَي يَذْهَبُ مالي ثم يَعُودُ، والجمع: أَغْياثٌ وغُيوثٌ؛ قال المُخَبَّلُ السَّعْدي: لهـا لَجَـبٌ حَـوْلَ الحِياضِ، كأَنه تَجــاوُبُ أَغيــاثٍ، لَهُـنَّ هَزيـمُ وغاثَ الغَيْثُ الأَرضَ: أَصابَها، ويقال: غاثَهم اللهُ، وأَصابَهم غَيْثٌ، غاث اللهُ البلادَ يَغيثُها غَيْثاً إذا أَنزل بها الغَيْثَ؛ ومنه الحديث: فادْعي الله يَغِيثُنا، بفتح الياء. وغِيثَتِ الأَرضُ، تُغاثُ غَيْثاً، فهي مَغِيثةٌ، ومَغْيُوثة: أَصابها الغَيْثُ. وغِيثَ القومُ: أَصابَهم الغَيْثُ. قال الأَصمعي: أَخبرني أَبو عمرو بن العَلاء قال: سمعت ذا الرُّمة يقول: قاتَلَ اللهُ أَمَةَ بني فلانٍ ما أَفْصَحَها، قُلْتُ لها: كيفَ كان المطرُ عندكم؟ فقالت: غِثْنا ما شئنا. وفي حديث رُقَيقةَ: أَلا فَغِثْتم ما شئتم، غِثتم، بكسر الغين، أَي سُقِيتم الغَيثَ، وهو المطر، والسؤَال منه: غِثنا؛ ومِن الإِغاثة، بمعنى الإِعانة: أَغِثْنا؛ وإِذا بَنَيتَ منه فعلاً ماضياً لم يُسَمَّ فاعله، قلت: غِثْنا، باالكسر، والأَصل غُيِثْنا، فحذفت الياء، وكسرت الغين؛ وربما سُمي السحابُ والنباتُ: غَيْثاً.والغَيْث الكَلأُ يَنْبُتُ من ماء السماء. وفي حديث زكاة العسل: إِنما هو ذبابُ غَيْثٍ، قال ابن الأَثير: يعني النَّحْلَ، وأَضافه إِلى الغَيْثِ، لأَنه يَطلُبُ النباتَ والأَزهارَ، وهما من تَوابع الغَيْثِ. وغَيْثٌ مُغِيثٌ: عامٌّ. وبئر ذاتُ غَيِّثٍ أَي ذاتُ مادَّةِ؛ قال رؤبة: نَغْــرِفُ مِــن ذي غَيِّــثٍ ونُـؤْزِي والغَيِّثُ: عَيْلَم الماءِ. وفرس ذو غَيِّثٍ: على التشبيه، إذا جاءه عَدْوٌ بعدَ عَدْوٍ. وغَيَّثَ الأَعمَى: طلبَ الشيءَ؛ عن كراع، وهو بالعين أَيضاً، وهو الصحيح؛ قال ابن سيده: وأُرى العين المهملة تصحيفاً.وغَيَّثٌ: رجل من طَيِّئ. وبنو غَيْثٍ، أَو غَيِّثٍ: حَيٌّ. وبَين مَعْدِنِ النَّقْرة والرَّبَذة موضع يعرف بمُغِيثِ ماوانَ، وماؤُه مِلْح.ومَغِيثَة: رَكِيَّةٌ أُخرى، غذبةُ الماءِ، وهي إِحدى مَناهِل الطريق مما يلي القادِسِيَّةَ؛ وأَنشد أَبو عمرو: شـَرِبْنَ مـن مـاوانَ مـاءً مُـرَّا، ومِــنْ مُغِيــثَ مِثْلَهـ، أَو شـَرَّا
المعجم: لسان العرب عجس
المعنى: العَجْسُ والعِجْسُ والعُجْسُ: مَقْبِضُ القوس، وكذلك المَعْجِسُ -مثال المَجْلِس-، قال أوس بن حَجَر يَصِفُ قوسًا ؛ كَتُومٌ طِلاعُ الكَفِّ لا دُوْنَ مِلْئها *** ولا عجْسُها عن موضع الكَفِّ أفْضَلا ؛ الكَتوم: القوس التي لا شَقَّ فيها ولا صَدْع. وقال مُهَلْهِل ؛ أنْبَضُوا مَعْجِسَ القِسِيِّ وأبْرَقْ *** نا كما تُوْعِدُ الفُحولُ فُحولا ؛ والعَجْس: طائفة من وَسَطِ الليل، كأنَّه مأخوذ من عَجْسِ القَوْس، قال مَنظور بن حَبَّة ؛ وفِتْيَةٍ نَبَّهْتُهُم بعَجْسِ *** وَهْنًا وما نَبَّهْتُهُم لِبَأسِ ؛ إلاّ لِسَيْرٍ بالفلاةِ مَلْسِ *** على قِلاصٍ كَقِسِيِّ الفُرْسِ ؛ يقال: مَضى عَجْسٌ من الليل. وقال الليث: العَجْس: آخِر الليل، قال حُرَيْث بن عَنّاب ؛ وأصحاب صِدْقٍ قد بَعَثْتُ بجَوْشَنٍ *** من الليل لولا حُبُّ ظمياء عَرَّسوا ؛ فقاموا يَجُرّونَ الثِّياب وخَلْفَهم *** من الليل عَجْسٌ كالنعامة أقْعَسُ ؛ ومَطَرٌ عَجُوْس: أي منهمر، قال رؤبة ؛ أُسْقِيْنَ نَضّاخَ الصَّبا بَجِيسا *** أوْطَفَ يَهْدي مُسْبِلًا عَجُوْسا ؛ والعَجُوْس: السحاب الثقيل الذي لا يَبْرَح. ؛ وعَجَسَني عن حاجَتي يَعْجِسُني -بالكسر- عَجْسًا: أي حَبَسَني. ؛ والعَجْس -أيضًا-: القَبْض. ؛ وعَجَسَت به الناقة: إذا تنَكّبَت به عن الطريق من نشاطها، قال ذو الرمّة ؛ إذا قال حادِيْنا أيا عَجَسَتْ بِنا *** صُهَابِيَّةُ الأعْراف عُوْجُ السَّوَالِفِ ؛ والأعْجَسُ: الشديد العَجْس أي الوَسَط. ؛ والعَجَاساء: القِطْعَة الَظِيمة من الإبل، قال الراعي ؛ ولإن بَرَكَتْ منها عَجَاسَاء جِلَّة *** بِمَحْنِيَةٍ أشْلى العِفَاسَ وبَرْوَعا ؛ والعَجَاسى، وانكرها أبو الهيثم، قال ؛ وطاف بالحوض عَجاسى حُوْسُ *** ؛ والعَجَاساءُ -أيضًا-: الظُّلْمَة، وقال شَمِر: عَجاساءُ الليل: ظُلْمَتُه المُتَراكِمَة، وقال ابن دريد: العَجاساءُ: القِطْعَة العَظيمة من الليل، وقال أبو عمرو: الواحِدة عَجاساءُ والجَمعُ عَجاساءُ أيضًا؛ ولا يقال جَمَل عَجاسَاء، قال العجّاج يَصِف ليلة هادئة شديدة ؛ إذا رَجَوْتَ أنْ تُضِيْء اسْوَدَّتِ *** دونَ قُدامى الصُّبْحِ فارْجَحَنَّتِ ؛ منها عَجَاساءُ إذا ما الْتَجَّتِ *** حَسِبْتُها ولم تُكَرَّ كُرَّتِ ؛ وعَجَاساءُ: رَمْلَة عظيمة بِعَيْنِها. ؛ وقال أبو عُبَيدة: يقال عَجَسَتْني عَجاساءُ الأمور عنكَ: أي مَنَعَتْني مَوانِعُها. وما مَنَعَكَ فهو العَجاساءُ. ؛ وقال ثعلب: العُجُوس: مَشْيُ العَجاساءِ من الإبل. ؛ والعَجُسُ: العَجُزُ، والأْعَجاس: الأعْجَازُ، قال رؤبة ؛ وعُنُق تَمَّ وجَوْزٌ مِهْرَاسْ *** ومَنْكِبا عِزٍّ لنا وأعْجَاسْ ؛ والعُجْسَة -بالضم-: الساعة من الليل. ؛ وقال ابن عبّاد: العِجَّوْس -مثال عِلَّوْص-: العِجَّوْلُ. ؛ وفَحْلٌ عَجِيْس وعَجِيْزٌ: لا يُلْقِح. ؛ والعِجِّيْسي -مِثال خِطِّيْبي-: اسم مِشْيَةٍ بَطِيْئةٍ. وقال أبو بكر بن السرّاج: هي عَجِيْسَاءُ -مثال قَرِيْثاءَ-. ؛ ويقال: لا آتيك سَجِيْسَ عَجِيْسَ وسَجِيْسَ عَجِيْسٍ وسَجِيْسَ عُجَيْسٍ: أي أبدًا، قال ؛ فأقْسَمْتُ لا آتي ابن ضَمْرَةَ طائعًا *** سَجِيْسَ عُجَيْسٍ ما أبانَ لساني ؛ وتعجَّسْتُ أمْرَ فلانٍ: إذا تَعَقَّبْتَهُ وتَتَبَّعْتَه. ؛ ويقال: تَعَجِّسْتُ الأرْضَ غُيُوْثٌ: إذا أصابها غَيْثٌ بعد غَيْثٍ. ؛ وتَعَجَّسَ الرجل: خَرَجَ بعُجْسَةٍ من الليل أي بسُحْرَةٍ، قال المَرّار بن سعيد الفَقْعَسِيُّ يَصِفُ رُفْقَتَه ؛ وإذا هُمُ ارْتَحَلُوا بِلَيْلٍ حابِسٍ *** أُخْرى النُّجُوْمِ بِعُجْسَةِ المُتَعَجِّسِ ؛ المُتَعَجِّس: المُتَسَحِّر. ؛ وتَعَجَّسَ: تأخَّرَ. وقال شَمِر: تَعَجَّسَ فلان بالقوم: إذا حَبَسَهُم وأبْطَأ بهم. ؛ وتَعَجَّسه عِرْقُ سَوْءٍ وتَعَقَّلَه وتَثَقَّلَه: إذا قَصَّرَ به عن المكارم. ؛ وقال ابن دريد: تَعَجَّسْتُ الرجل: إذا أمَرَ أمرًا فَغَيَّرْتَه عليه. ؛ ورَوى النَّضْرُ بن شُمَيل في حديث: يَتَعَجَّسُكُم عند أهل مكة. وقال: معناه يُضَعِّفُ رأيَكُم عندهم. ؛ والتركيب يدل على تأخير الشيء كالعَجُزِ في عِظَمٍ وتَجَمُّعٍ وغِلَظٍ.
المعجم: العباب الزاخر 