المعجم العربي الجامع

عَبِيرٌ

المعنى: جذ.: (عبر) | (صِيغَةُ فَعِيل). 1. "فَاحَ عَبِيرٌ": أَخْلَاطٌ مِنَ الطِّيبِ. 2. "قَوْمٌ عَبِيرٌ": كَثِيرُونَ. 3. "سَهْمٌ عَبِيرٌ": كَثِيرُ الرِّيشِ.
المعجم: معجم الغني

العَبِيرُ

المعنى: أَخْلاطٌ مِنْ رَوائِحَ طَيِّبَةٍ * يَفُوحُ العَبيرُ في الحُقولِ المُزْهِرَةِ. [عبر]
المعجم: القاموس

عَبيرٌ

المعنى: أخْلاط من الطِّيب.؛قومٌ -: كَثيرون.؛سَهْمٌ -: مَوْفور الرّيش.
المعجم: القاموس

مِسْكيٌّ

المعنى: شَبيهٌ بالمِسْك (عَبيرٌ، طَعْمٌ).
المعجم: القاموس

رَيّا

المعنى: مؤنَّث رَيّان.؛-: رائِحة طيّبة، شَذًا، عَبيرٌ.
المعجم: القاموس

أرِجَ يَأرَج، أَرَجًا وأَريجًا، فهو أَرِج

المعنى: • أرِج الطِّيبُ: فاح عبيرُه. • أرِج المكانُ/ أرِج الزَّهرُ: فاحت منه رائحة طيِّبة زكيّة.
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة

أَريج [مفرد]

المعنى: ج أرائجُ (لغير المصدر): 1- مصدر أرِجَ. 2- رائحة طيِّبة، عبير، عَبَق "فاح أريجُ الأزهار في الحديقة - ما أطيب أريج الورود".
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة

سَنْطٌ

المعنى: شَجَرَةٌ مُعَمِّرَةٌ تَحْتَلُّ بِأغْصَانِهَا حَجْمًا كَبِيرًا وَتَنْمُو بِسُرْعَةٍ هَائِلَةٍ، أزْهَارُهَا تَمِيلُ إلَى صُفْرَةٍ زَاهِيَةٍ، يُسْتَخْرَجُ منْهَا بِالتَّقْطِيرِ عِطْرُ العَبِيرِ، وَهُوَ مَا يُعْرَفُ بالْمِيمُوزَا.
المعجم: معجم الغني

انتشى يَنتَشِي، انتَشِ، انتشاءً، فهو مُنتشٍ، والمفعول مُنتشًى (للمتعدِّي)

المعنى: • انتشى الشَّخصُ: 1- بدأ سُكْرُه "ينتشي بالخمر". 2- فرح وتملّكه السرورُ "انتشى من النّجاح/ المجد - مُنْتَشيًا بالنّصر". • انتشى الرَّائحةَ: نشِقها، شمَّها "انتشى عبير الأزهار".
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة

صوك

المعنى: صاك به الطيب: عبق به يصوك، وجاء والعبير به صائك، وانظر إلى صوك المسك بمفارقه. قال الأعشى: ومثلك معجبة بالشبا_ب صاك العبير بأجسادها وصاك به الدم: لزق. قال: بصائك من نجيع الجوف ثجاج وتصوك فلان في رجيعه وبرجيعه: تلطخ به.
المعجم: أساس البلاغة

صيك

المعنى: صاك الشيُّ صَيْكاً: لَزِقَ. وصاكَ الدمُ يَبِسَ، وهو من ذلك لأنه إذا يبس لزق. وصاكَ به الطيبخ يَصِيكُ أَي لَصِقَ به؛ ومنه قول الأَعشى: ومِثْلكِ مُعْجَبة بالشَّبا_بِ،صاكَ العَبِيرُ بأَجْلادِها
المعجم: لسان العرب

غلف

المعنى: السلطان من تجرّد لخلافه، جرّد له السيف من غلافه. ورحل مغلوف: له غلاف. قال ذو الرمة يصف ناقة: فمازلت أكسو كلّ يوم سراتها خصاصة مغلوف من الميس قاتر وقلب أغلف: لا يعي، "وقالوا قلوبنا غلفٌ" وتقول: هكذا القلوب الغلف، ليس معها إلا الخلف. وغلّف لحيته بالغالية: غشّاها بها من الغلاف. وعن ابن دريد: أنها عاميّة والصواب غلاّها وغللها. وتغلّف وتغلّل وتغلّى: وليّ ذلك من نفسه. قال جرير: حـور تغللـن العبير روادعا أي أدخلن العبير في مخافي أبدانهن مثل الآباط وغيرها من معاهد الطيب.
المعجم: أساس البلاغة

Pages