المعجم العربي الجامع
طَالِعٌ
المعنى: جذ.: (طلع) | (فا. من طَلَعَ). 1. "نَجْمٌ طَالِعٌ": مُتَأَلِّقٌ، ظَاهِرٌ. 2. "حَسَنُ الطَّالِعِ": مَا يُتَفَاءلُ بِهِ بِطُلُوعِ الكَوَاكِبِ، مَحْظُوظٌ. لَا يَدُومُ بِطَالِعِ النُّجُومِ طُلُوعُهُ" (ابن المقفع). 3. "سُوءُ الطَّالِعِ": مَا يُتَشَاءمُ بِهِ. 4. "سَيِّئُ الطَّالِعِ": تَعِسٌ، سَيِّئُ الْحَظِّ. 5. "الإِبِلُ الطَّالِعَةُ": أَوَّلُهَا.
صيغة الجمع: طَوَالِعُ
المعجم: معجم الغني الطالِعُ
المعنى: فا طَلَعَ. الحَظُّ الطَّيِّبُ أَوِ السَّيِّئُ * أَرْجو لَكَ حُسْنَ الطّالِعِ. [طلع]
صيغة الجمع: (ج) طَوالِعُ
المعجم: القاموس تَنْجيمٌ
المعنى: (مصدر نَجَّمَ)؛-: مُراقَبة النُّجوم.؛-: رَصْد أحوال النُّجوم عِند دائرة البُروج وقراءة الطَّوالِع.؛-: أداء الدَّيْن أقساطًا في مَواعيد مُقرَّرة.
المعجم: القاموس بزغ
المعنى: بَزَغَت الشَّمْسُ بُزُوغاً أي: بَدَا طُلُوعُها. ونجوم بَوازِغُ: طوالعُ.والبَزْغُ والتَّبزيغُ: تشريط شعر الدابة بمِبْزَغٍ من حديدٍ.
المعجم: العين عَرَا
المعنى: جذ.: (عرو) | (ف: ثلا. متعد). عَرَوْتُ، أَعْرُو، اُعْرُ، (مص. عَرْوٌ). 1. "عَرَاهُ الْمَرَضُ": أَلَمَّ بِهِ. عَرَاهُمُ الذُّعْرُ مِمَّا يَرَوْنَهُ مِنْ طَوَالِعِ الْغَرْبِ" (أ.أمين). 2. "عَرَا القَمِيصَ": جَعَلَ لَهُ عُرىً. 3. "عَرَا جَارَهُ": أَتَاهُ طَالِبًا مَعْرُوفًا.
المعجم: معجم الغني طالِعٌ
المعنى: (صيغة الجمع) طَوالعُ صاعِد (جـ. طَلَعة وطُلّاع وطُلَّع).؛-: ما يُتفاءل به من السَّعْد والنَّحْس بطُلوع الكَواكب.؛-: الهِلال؛ الفَجْر الكاذب.؛-: حَظٌّ (هو سَيِّئُ الطّالِعِ).؛-: سَهْم يقع وراء الهَدَف.؛-: بناء يصعد إليه الماء فيجمَع هناك ثم يتوزّع الى جهات مختلفة هناك.
المعجم: القاموس اِللِّيلَه النَّيِّرَهْ مِنِ الْعَصْرْ بَيِّنَهْ
المعنى: جمعوا فيه بين الراء والنون في السجع، وهو عيب. والمعنى الليلة المنيرة بالأنس والسرور تظهر طوالعها من وقت العصر؛ أي: الشيء تدل عليه أوائله. وبعضهم يروي فيه: «تبان من العصر.» وقالوا في عكس معناه: «الليل بآخره.» وفي معناه من الأمثال العامية في القرن الحادي عشر قولهم: «اليوم المبارك من أَوِّلُه يبين.» \(أورده الشهاب الخفاجي في الريحانة ص٣٦٧\).
المعجم: الأمثال العامية يقق
المعنى: يقق {اليَقَقُ، مُحَرَّكةً: جُمّارُ النخْل، القِطْعَةُ بهاءٍ عَن أبي عَمْرو. والقُطْنُ. وأَبْيَضُ} يَقَق، محَرَّكة نقلَه الجوهَرِيّ عَن الكِسائيِّ. (و) {يَقِقٌ أَيْضا ككَتِف نقَلَه ابنُ السِّكَيتِ، بَيِّن} اليُقُوقَة: أَي شَدِيدُ البَياضِ ناصِعُه. ويُقال فِي الجَمْعِ بِيضٌ {يَقايِقُ وَهُوَ جَمْعُ اليَقَقِ صِفَةً على غَيرِ قِياسٍ، قالَ ذُو الرُّمَّةِ يَصِفُ الظُّعْنَ: (طوالِعُ من صُلْبِ القَرِينَةِ بعدَما ... جَرَى الآلُ أَشْباهَ المُلاءِ} اليَقايِق) {ويَقَّ} يَيَقّ، كمَلَّ يَمَلُّ، {يُقُوقَةً بالضَّمِّ أَي ابْيَضَّ نقَلَه الصّاغاني.
المعجم: تاج العروس يَا ابُو الْحِسِينْ اِقْرَا الْجَوَابْ. قَالْ: مِينْ يِقْرَا ومِينْ يِسْمَعْ
المعنى: ويُروَى: «قال: أهي باينه طوالعه.» والأول الموافق لسياق القصة، وهو مما وضعوه على لسان الحيوان، ومرادهم بأبي الحسين: أبو الحصين؛ أي: الثعلب، فرووا أنه كاد للذئب وأوهمه أن معه كتابًا يبيح له الدخول في حظيرة الغنم، فلما دخلاها تركه الثعلب يعبث فيها ووقف على الحائط بعيدًا، ثم جاء صاحب الغنم فأنحى على الذئب ضربًا قَصْدَ قتله، فصاح الذئب بالثعلب أن يقرأ الكتاب فأجابه بذلك. والمقصود بالمثل: لا حياة لمن تنادي، وقد يقتصر بعضهم في روايته على: «مين يقرا ومين يسمع.» وقد تقدم في الميم، وما هنا أوضح مَعْنًى.
المعجم: الأمثال العامية صنع
المعنى: صَنَعَ يَصْنَعُ صُنْعاً. وما أحسن صُنْعَ الله عنده وصنيعه.والصُّنّاع: الذين يعملون بأيديهم. تقول: صنعتُه فهو صِناعتي.وامرأة صَناع، وهي الصّنّاعة الرقيقة بعمل يديها، ويجمع صوانع.ورجل صَنَعُ اليدين وصِنْع اليدين.والصنيعة: ما اصطنعت من خير إلى غيرك. قال: إنّ الصــنيعة لا تكــون صــنيعة حـتى يصـاب بهـا طريـق المصـنع وفلان صنيعتي، أي اصطنعته وخرّجته.والتّصنّع: حسن السّمت والرأي سّره يخالف جهره.وفرس صَنيع، أي: قد صَنَعه أهلُه بحسن القيام عليه. تقول: صَنَعَ الفرسَ، وصنّع الجارية تصنيعاً، لأنّه لا يكون إلاّ بأشياء كثيرة وعلاج.والمصنعة: شبه صهريج عميق تتخذ للماء، وتجمع مصانع.والمصانع: ما يَصْنَعُه العباد من الأبنية والآبار والأشياء قال لبيد: بلينا وما تبلى النجوم الطوالع وتبقـى الجبـال بعدنا والمصانع وقال الله عزّ وجلّ: " وتتخذون مصانع لعلكم تخلدون "والصَّنّاعُ والصَّنَّاعةُ أيضاً: خشب يتّخذ في الماء ليحبس به الماء، أو يسوّى به، ليمسكه حيناً، لم يعرفه أبو ليلى ولا عرّام.والأصْناعُ: جمع الصِّنْع وهو مثل الصَّنَّاع أيضاً: خشب يتخذ لمستنقع الماء.
المعجم: العين 