المعجم العربي الجامع

صَهُورٌ

المعنى: جذ.: (صهـر) | مُذِيبُ الشَّحْمِ، شَاوِي اللَّحْمِ.
صيغة الجمع: صُهُرٌ
المعجم: معجم الغني

الصهر

المعنى: ـ الصِّهْرُ، بالكسر: القَرابَةُ، وحُرْمَةُ الخُتُونَةِ ـ ج: أصْهَارٌ وصُهَراءُ، والقَبْرُ، وزَوْجُ بِنْتِ الرجلِ، وزَوْجُ أخْتِهِ، والأَخْتانُ أصْهارٌ أيضاً. ـ وقد صاهَرَهُمْ، ـ وـ فيهم، ـ وأصْهَرَ بهم، ـ وـ إليهم: صارَ فيهم صِهْراً. ـ وصَهَرَتْهُ الشمسُ، كمنَعَ: صَحَرَتْهُ، ـ وـ رأسَه: دَهَنَه بالصُّهارَةِ، ـ وـ الشيءَ: أذابَه فانْصَهَرَ، فهو صَهِيرٌ. ـ والصَّهْرُ، بالفتح: الحارُّ، والإِذابَةُ، ـ كالاصْطهارِ، صَهَرَ، كمنع، وبالضم: جمعُ صَهُورٍ، لشاوِي اللَّحْمِ، ومُذِيبِ الشَّحْمِ. ـ والصُّهارَةُ، ككُناسَةٍ: ما أُذِيبَ، وكلُّ قِطْعَةٍ من الشَّحْمِ والنِّقْيِ والمُخِّ. ـ واصْطَهَرَ: أكَلَها، ـ وـ الحِرْباءُ، ـ واصْهَارَّ: تَلأْلأَ ظَهْرُهُ من حَرِّ الشمسِ. ـ والصِّهْرِيُّ: الصِّهْرِيجُ. ـ والصَّيْهُورُ: شِبْهُ مِنْبَرٍ من طينٍ لِمتاع البيتِ من صُفْرٍ ونحوهِ. ـ والصاهُورُ: غلافُ القَمَرِ. ـ وأصْهَرَ الجَيْشُ لِلجَيْشِ: دَنَا بَعضُهم من بعضٍ.
المعجم: القاموس المحيط

صَهَرَ

المعنى: الشيءَ بالنارِ ونحْوِها ـَ صَهْراً: أذابه. وفي التنزيل العزيز: {يُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ}. ويقال: صهره الحرُّ: حميَ عليه واشتدَّ. وـ الخبز ونحوه: أدمه بالصُّهَارَة، وهي الشَّحم. ويقال: صهر شعره، وصهر جسمه: دهنه بها. وـ الشيء إليه: قرَّبَه وأدناه. فهو مَصْهور، وصهير.؛(أَصْهَرَ) إليه: دنا منه. وـ إلى القوم وبهم: تزوَّج منهم.؛(صَاهَرَ) القومَ، وفيهم، وإليهم: أَصْهَرَ.؛(اصْطَهَرَ) الشحمَ: أذابَه وأكلَه.؛(انْصَهَرَ): ذابَ.؛(تَصَاهَرَا): كان بينهما صِهْرٌ.؛(الانصهارُ): (في الكيمياء): تحَوّل المادة من الحالة الصُّلبة إلى الحالة السائلة. (مج).؛(الصُّهَارَةُ): المنصهر. وـ الشحم. وـ المخّ.؛(الصَّهْرُ): (في الكيمياء): تحويل المادة من الصلابة إلى السيولة. (مج).؛(الصِّهْرُ): القَريب بالزواج. ويوصف به فيقال: هو صِهْرِي. (ج) أصْهار. وـ المصاهَرَةُ. وفي التنزيل العزيز: {وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا}.؛(الصَّهُورُ): شاوِي اللَّحم. وـ مذيبُ الشحمِ. (ج) صُهُر.؛(الصَّهِيرُ): المَصْهُورُ.؛(المَصْهَرُ): مكان الصَّهْرِ. (ج) مَصاهِرُ.
المعجم: الوسيط

صهر

المعنى: بينهم صهر وصهورة وهو حرمة الزواج. "فجعله نسباً وصهراً"، وفلان صهر فلان: لمن يتزوج إليه، وهم أصهار بني فلان: لأهل بيت من تزوج إليهم. وقد يقال لأهل بيت الزوجين جميعاً: هم أصهار. وقد يقال لأهل النسب والصهر جميعاً: أصهار، وأصهرت إلى بني فلان وصاهرت إليهم إذا تزوجت إليهم، وأنا مصهر بهم. وعن ابن الأعرابي: وهو مصهر بنا إذا كان متحرماً منهم بتزوج أو نسب أو جوار. وصهر الشحم: أذابه، وأكل صهارته وهي ذوبه. وصهر رأسه: دهنه بالصهارة، وصهر الخبز: أدمه بها، وخبز مصهور وصهير. وفي بيته صيهور حسن وهو ما توضع عليه أواني الصفر والشبه. ومن المجاز: أصهر الجيش للجيش إذا دنا له. وصهره الحر: اشتد عليه. وغط رأسك لا تصهره الشمس. واصطهر الحرباء. وصهرته الشمس. وما في البعير صهارة إذا لم يكن فيه نقيٌ ولا يستعمل إلا في النقي. وصهره باليمين صهراً إذا استحلفه على يمين شديدة، وهو مصهور باليمين، ولأصهرنك بيمين مرة.
المعجم: أساس البلاغة

صهر

المعنى: صهر : (الصِّهْرُ، بِالْكَسْرِ: القَرَابَةُ) . (و) الصِّهْرُ: (حُرْمَةُ الخُتُونَةِ) . وخَتَنُ الرَّجُلِ: صِهْرُه، والمُتَزَوَّجُ فيهم: أَصْهارُ الخَتَنِ. وَقَالَ الفَرّاءُ: بينَنَا صِهْرٌ فَنحْن نَرْعَاها. فأَنّثها، كَذَا نقلَه الصاغانيّ. (ج: أَصْهَارٌ وصُهَرَاءُ) ، الأَخِيرَةُ نادِرَةٌ. وَقيل: أَهْلُ بَيْتِ المرأَةِ أَصْهارٌ، وأَهْلُ بيتِ الرَّجلِ أَخْتانٌ، وَمن العَرَب مَنْ يَجْعَل الصِّهرَ من الأَخْتانِ والأَحْماءِ جَمِيعًا. وحقّقَ بعضُهم أَنَّ أَقارِبَ الزّوْج أَحْمَاءٌ، وأَقاربَ الزَّوجةِ أَخْتانٌ، والصِّهْرُ يَجمَعُهُمَا. نَقله شَيخنَا. قلْتُ: وَهُوَ قَوْل الأَصْمَعِيّ، قَالَ: لَا يُقَال غيرُه. قَالَ ابنُ سِيدَه: (و) رُبّمَا كَنَوْا بالصِّهْرِ عَن (القَبْرِ) ؛ لأَنهم كَانُوا يَئِدُون البَنَاتِ، فيدْفِنُونَهُنّ، فيقُولُونَ: زَوَّجْنَاهُن من القَبْرِ، ثمّ استُعْمل هاذا اللَّفْظُ فِي الإِسلام، فَقيل نِعْمَ الصِّهْرُ القَبْرُ، وَقيل: إِنّمَا هاذا على المَثَل، أَي الَّذِي يَقُوم مَقَام الصِّهْرِ، قَالَ: وَهُوَ الصَّحِيح. (و) قَالَ ابنُ الأَعْرَابِيّ: الصِّهْرُ: (زَوْجُ بِنْتِ الرَّجُلِ، وزَوْجُ أُخْتهِ) ، والخَتَنُ: أَبو امرأَةِ الرجلِ وأَخُو امرأَتِه، (والأَخْتَانُ أَصْهَارٌ أَيضاً) ، وَهُوَ قَول بعضِ العَرَبِ، وَقد تقدَّم. والفِعْلُ المُصَاهَرَةُ، (وَقد صاهَرَهُم و) صاهَرَ (فِيهم) ، وأَنشد ثَعْلَب: حَرَائِرُ صَاهَرْنَ المُلُوكَ وَلم يَزَلْ علَى النَّاسِ مِنْ أَبنائِهِنَّ أَمِيرُ  (وأَصْهَرَ بِهِمْ، و) أَصْهَرَ (إِليهِم: صارَ فِيهِم صِهْراً) ، وَفِي التّهْذِيب: أَصْهَرَ بهم الخَتَنُ، وأَصْهَرَ: مَتَّ بالصِّهْرِ، وَقَالَ أَبو عُبَيْد: يُقَال: فُلانٌ مُصْهِرٌ بِنا، وَهُوَ من القَرَابَةِ. وَقَالَ الفَرّاءُ فِي قَوْله تَعَالَى: {وَهُوَ الَّذِى خَلَقَ مِنَ الْمَآء بَشَراً فَجَعَلَهُ نَسَباً وَصِهْراً} (الْفرْقَان: 54) ، فأَمّا النَّسَبُ فَهُوَ النَّسَبُ الَّذِي يَحِلّ نِكاحُه، كبَناتِ العمِّ والخالِ وأَشباهِهِنّ من القرابَة الَّتِي يَحِلّ تَزْويجُها. وَقَالَ الزَّجّاجُ: الأَصْهَارُ من النَّسبِ لَا يَجُوزُ لَهُم التَّزْويج، والنَّسَبُ الَّذِي ليْسَ بِصِهْر من قَوْله: {حُرّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ} (النِّسَاء: 23) ، إِلى قَوْله: {وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ الاْخْتَيْنِ} . قَالَ أَبو مَنْصُور: وَقد رَوَيْنَا عَن ابْن عبّاس فِي تَفْسِير النَّسَب والصِّهْر خِلافَ مَا قَالَ الفَرّاءُ جُمْلَةً، وخِلافَ بعْضِ مَا قَالَ الزّجّاجُ، قَالَ ابنُ عبّاس: حرَّمَ الله من النَّسَب سَبْعاً، وَمن الصِّهْرِ سَبْعاً: {حُرّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَواتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالَاتُكُمْ وَبَنَاتُ الاْخِ وَبَنَاتُ الاْخْتِ} (النِّسَاء: 23) ، من النّسَب، وَمن الصِّهر: {12. 031 أُمَّهَاتكُم اللَّاتِي أرضعنكم. . الَّذين من أصلابكم} (النِّسَاء: 23) ، {وَلاَ تَنكِحُواْ مَا نَكَحَ ءابَاؤُكُمْ مّنَ النّسَآء} (النِّسَاء: 22) ، {وَأَن تَجْمَعُواْ بَيْنَ الاْخْتَيْنِ} (النِّسَاء: 22) . قَالَ أَبو مَنْصُور: ونَحْو مَا روينَا عَن ابْن عبّاس. قَالَ الشّافِعِيّ: حَرّم اللَّهُ تَعَالَى سَبْعاً نَسَباً، وسَبْعاً سَبَباً، فجعلَ السَّبَبَ القَرابَةَ الحادثَةَ بسَبب المُصَاهرةِ والرَّضاعِ، وهاذا هُوَ الصَّحيح لَا ارتيابَ فِيهِ.  قلْت: وَقَالَ بعضُ أَئِمَّة الغَرِيبِ: الفَرْقُ بَين الصِّهْرِ والنَّسَبِ أَنّ النَّسبَ: مَا يَرْجِعُ إِلى وِلادَةٍ قَريبةٍ من جِهَة الآباءِ، والصِّهْر: مَا كَانَ من خُلْطَةٍ تُشْبِه القَرَابَةَ يُحْدِثُها التّزويجُ. (و) من المَجَاز: (صَهَرَتْهُ الشَّمْسُ، كمَنَعَ) ، تَصْهَرُه صَهْراً، صَهَدَتْهُ، و (صَحَرَتْهُ) ، وذالك إِذا اشْتَدَّ وَقْعُهَا عَلَيْهِ وحَرُّها حتّى أَلِمَ دِمَاغُه، وانْصَهَرَ هُوَ، قَالَ ابنُ أَحْمَرَ يَصِف فَرْخَ قَطَاةٍ: تَرْوِي لَقًى أُلْقِيَ فِي صَفْصَفٍ تَصْهَرُه الشَّمْسُ فمَا يَنْصَهِرْ أَي تُذِيبُه الشَّمْسُ فيصْبِرُ على ذالك. (و) صَهَرَ فُلانٌ (رأْسَهُ) صَهْراً: (دَهَنَه بالصُّهارَةِ) ، بالضَّمّ، وَهُوَ مَا أُذِيبَ من الشَّحْم، كَمَا سيأْتي. (و) صَهَرَ (الشَّيْءَ) ، كالشّحْمِ ونَحْوِه، يَصْهَرُه صَهْراً: (أَذابَه، فانْصَهَرَ، فَهُوَ صَهِيرٌ) ، وَفِي التَّنْزِيل: {يُصْهَرُ بِهِ مَا فِى بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُ} (الْحَج: 20) ، أَي يُذَابُ، وَفِي الحَدِيث: (أَنّ الأَسْوَدَ بنَ يَزيدَ كَانَ يَصْهَرُ رِجْلَيْهِ بالشَّحْمِ وَهُوَ مُحْرِمُ) ، أَي كَانَ يُذِيبُه ويَدهُنُهما بِهِ. (والصَّهْرُ، بالفَتْح: الحَارُّ) ، حَكَاهُ كُراع، وأَنشد: إِذْ لَا تَزالُ لَكُمْ مُغَرْغِرَة تَغْلى وأَعْلَى لَوْنِها صَهْرُ فعَلَى هاذا يُقال: شَيْءٌ صَهْرٌ: حارن. (و) الصَّهْرُ، أَيضاً: (الإِذَابَةُ) ، أَي إِذَابَةُ الشَّحْمِ، (كالاصْطهارِ) ، يُقَال: (صَهَرَ) الشَّحْمَ، (كمَنَعَ) ، واصْطَهَرَه، إِذَا أَذَابَهُ. (و) الصُّهرُ، (بالضَّمّ، جَمْعُ صَهُورٍ) ، كصَبُورٍ، (لشَاوِي اللَّحْمِ، ومُذِيبِ الشَّحْمِ) ، الأَوّل من الصَّهْرِ وَهُوَ الإِحْرَاقُ. يُقَال: صَهَرْتُه بالنَّار، أَي أنْضَجْتُه. (والصُّهَارَةُ، ككُنَاسَةٍ: مَا أُذِيبَ)  من الشَّحْمِ ونَحْوِه، (و) قيل: (كُلُّ قِطْعَة من الشَّحْمِ) صَغُرَت أَو كَبِرَت صُهَارَةٌ. (و) الصُّهَارَةُ: (النِّقْيُ) ، يُقَال: مَا بالبَعِيرِ صُهَارَةٌ، أَي نِقْيٌ، (و) هُوَ (المُخّ) ، وَهُوَ مَجَاز. (واصْطَهَرَ) فلانٌ: (أَكَلَهَا) ، أَي الصُّهَارَةَ، فالاصْطِهارُ يُسْتَعْمَل بمعنَى أَكْل الصُّهارَةِ، وبمعنَى إِذابَةِ الشَّحْمِ، قَالَ العَجّاجِ: شَكّ السَّفَافِيدِ الشِّوَاءَ المُصْطَهَرْ وَقَالَ الأَصْمَعِيّ: يُقَال لما أُذِيبَ من الشَّحْم: الصُّهَارَةُ والجَمِيلُ. (و) من المَجَاز: اصْطَهَرَ (الحِرْبَاءُ، واصْهارَّ) ، كاحْمارّ: (تَلأْلأَ ظَهْرُه من) شِدَّةِ (حَرِّ الشَّمْس) ، وَقد صَهَرَه الحَرُّ. (والصِّهْرِيُّ) ، بِالْكَسْرِ: لُغَة فِي (الصِّهْرِيج) ، وَهُوَ كالحَوْضِ، قَالَ الأَزْهَرِيّ: وذالك أَنّهم يَأْتُون أَسفَلَ الشِّعْبَة مِن الوادِي الَّذِي لَهُ مَأْزِمَانِ، فيَبْنُون بَينهما بالطِّينِ والحِجَارَةِ، فيترَادُّ الماءُ، فيَشربون بِهِ زَماناً، قَالَ: ويُقَال: تَصَهَرْجُوا صِهْرِيّاً. (والصَّيْهُورُ: شِبْهُ مِنْبَرٍ) يُعْمَل (مِن طِين) أَو خَشَب (لمَتَاع البَيْتِ) يُوضَع عليهِ، (من صُفْرٍ) أَ (ونَحْوِه) ، قَالَ ابْن سَيّده: ولَيس بثَبتٍ. (والصَّاهُورُ: غِلافُ القَمَر) ، أَعجميٌّ مُعَرّب. (و) من المَجَاز: (أَصْهَرَ الجَيْشُ للجَيْشِ) ، إِذا (دَنَا بَعْضُهُم من بَعْضٍ) نَقله الصّاغانيّ والزَّمَخْشَرِيّ. وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ: الصَّهْرُ: المَشْوِيّ. وَقَالَ أَبو زيد: صَهَرَ خُبْزَه، إِذا أَدَمَهُ بالصُّهَارَةِ، فَهُوَ خُبْزٌ صَهِيرٌ ومَصْهُورٌ. وَيُقَال: صَهَرَ بَدَنَه، إِذا دَهَنَه بالصَّهِيرِ.  وَمن المَجَاز: قولُهم: لأَصْهَرَنَّك بيَمِين مُرَّة، كأَنَّه يُرِيد الإِذَابَةَ، قَالَ أَبو عُبَيْدَة: صَهَرْتُ فُلاناً بيمينٍ كاذِبَة تُوجِبُ لَهُ النّارَ، وَقَالَ الزمخشريّ وصَهَرَه باليمينِ صَهْراً: استَحْلَفَه على يَمِين شَدِيدَة، وَهُوَ مَصْهُورٌ باليمِينِ. والصَّهْرُ فِي حديثِ أَهلِ النّارِ: أَن يُسْلَتَ مَا فِي جَوْفِه حتَّى يَمْرُقَ من قدَمَيْه. وصَهَرَه وأَصْهَرَهُ، إِذا قَرَّبَه وأَدْنَاهُ. وَمِنْه الحَدِيث: (أَنه كَانَ يُؤَسِّسُ مَسْجِدَ قُبَاءٍ فيَصْهَرُ الحَجَرَ العَظِيمَ إِلى بَطْنِه) أَي يُدْنِيهِ إِليه.
المعجم: تاج العروس