المعجم العربي الجامع

رافَأَ

المعنى: مُرافَأَةً فُلانًا: داراه وحاباه.
المعجم: القاموس

رَئِفَ -َ

المعنى: رَأَفًا بِهِ: رَأَفَ بِهِ.
المعجم: القاموس

رَئِفَ

المعنى: رأفًا بهِ: رَحِمَه أشَدَّ الرَّحْمة.
المعجم: القاموس

رَأَفَ

المعنى: بهِ ـَ رَأْفَةً: رحمه أَشدَّ الرحمة وعطف عليه. فهو رائف.؛(رَئِفَ) به ـَ رَأْفاً: رَأَفَ. فهو رَئِفٌ.؛(رَؤُفَ) به ـُ رَأْفَةً، ورَآفةً: رَأَفَ. فهو رؤوف، وَرَؤُفٌ.؛(تَراءفوا): تراحموا.؛(ترأَّفَ): به: عامَلَهُ بالرأَفْة.؛(اسْتَرْأَفهُ): طلب منه الرّأْفة واستعطفه.
المعجم: الوسيط

رأف

المعنى: (الرَّأْفَةُ) أَشَدُّ الرَّحْمَةِ وَقَدْ (رَؤُفَ) بِهِ بِالضَّمِّ (رَأْفَةً) وَ (رَآفَةً) وَ (رَأَفَ) بِهِ يَرْأَفُ مِثْلُ: قَطَعَ يَقْطَعُ (رَأَفًا) بِفَتْحِ الْهَمْزَةِ وَ (رَئِفَ) بِهِ مِنْ بَابِ طَرِبَ كُلُّهُ مِنْ كَلَامِ الْعَرَبِ فَهُوَ (رَءُوفٌ) عَلَى فَعُولٍ وَ (رَؤُفَ) أَيْضًا عَلَى فَعُلَ.
المعجم: مختار الصحاح

رأف

المعنى: ـ رَأْفٌ، بالفتحِ: ع، أو رَمْلَةٌ. ـ والرَّأفُ أيضاً: الخَمْرُ، والرَّجُلُ الرَّحيمُ، ـ كالرَّؤُفِ والرَّؤوفِ. ـ أو الرَّأفَةُ: أشَدُّ الرَّحْمَةِ، أو أرَقُّها، رأفَ اللّهُ تعالى بِكَ، مُثَلَّثَةً، وَرافَ وراوَفَ رَأْفَةً ورآفَةً ورَأَفاً، مُحَرَّكَةً، وهو رَأْفٌ، بالفتحِ، وكَنَدُسٍ وكَتِفٍ وصَبُورٍ وصاحِبٍ.
المعجم: القاموس المحيط

راف

المعنى: راف: اسم موضع، قال؛وتَنْظُرُ من عَيْنَيْ لِيَاحٍ تَصَيَّفَتْ *** مَخَارِمَ من أجْوازِ أعْفَرَ أوْ رَأْفا؛ورجل رأف -أيضًا- ورؤف -على فعل، مثال ندس- ورؤف -مثال صبور-، وأنشد ابن الأنباري؛فآمِنُوا بِنَبّيٍ لا أبا لَكُمُ *** ذي خاتَمٍ صاغَه الرَّحْمانُ مَخْتُوْمِ؛رَأْفٍ رَحِيْمٍ بِأهْلِ البِرِّ يَرْحَمُهُمْ *** مُقَرَّبٍ عِنْدَ ذي الكُرْسيِّ مَرْحُوْمِ؛وقال جَرِير يمدح هشام بن عبد الملك؛ترى للمُسْلمِينَ عليكَ حَقّا *** كفِعْلِ الوالِدِ الرَّؤُفِ الرَّحيمِ؛وقال كعب بن مالك الأنصاري؛نُطِيْعُ نَبِيَّنا ونُطِيْعُ رَبّا *** هو الرَّحْمان كانَ بنا رَؤوفا؛يقال: رؤفت بالرجل أرؤف رأفة ورآفة، قال الله تعالى: {رَأْفَةً ورَحْمْةً}، وقرأ الخليل: (ورَآفَةً} بالمَدِّ. ورَئفْت به رأفا فهو رئف، وزاد أبو زيد: رأف يرأف رأفًا.؛وقال ابن عباد: الرأف: من أسماء الخمر، وأنشد غيره للقطامي؛ورَأْفٍ سُلاَفٍ شَعْشَعَ التَّجْرُ مَزْجَها *** لِنْحْمى وما فينا عن الشرب صادف؛ويروى: "وراح"، وهذه الرواية أصح وأكثر.؛والتركيب يدل على الرقة والرحمة.
المعجم: العباب الزاخر

رَفَأَ

المعنى: الثوبَ ونحوه ـَ رَفْئاً، ورِفاء: لأم خَرقَه بالخياطة وضم بعضه إِِلى بعض وأصلح ما بلِي منه. ويُقال: رفأ بينهم: أصلح. وخرق ثوب المودّة بالإِساءة ورفأه بالإِحسان. وـ فلاناً: سكّنه وأزال خوفه. وـ حاباه. وـ السفينة: أدناها من المرفأ.؛(أَرْفَأَتِ) السفينةُ: دنت من المرفأ. وـ فلان إِِليه: جنح ومال. وـ السفينة: رفأها. وـ فلاناً: حاباه وداراه.؛(رَافأهُ) مُرافأةً، ورِفاءً: وافقه. وـ أرفأه. ويُقال: رافأه في البيع: سامحه وحاباه.؛(رَفَّأهُ) ترفئة، وترفيئاً: قال له: بالرِّفاء والبنين. وهو دعاء للمتزوج بالالتئام والاتِّفاق وجمع الشمل واستيلاد البنين.؛(الرِّفَاءُ): الالتئام والاتفاق.؛(الرِّفَاءَةُ): حِرفة الرفَّاء.؛(الرَّفَّاءُ): الذي يَرْفَأ الثياب ونحوها. وهي رفّاءة.؛(المَرْفَأُ): مرسى السّفن. (ج) مرافئ.؛(اليرفئيّ): المنتزع القلب فزعاً. وـ المولِّي هرَباً. وـ الظليم. وـ الظّبي. وـ راعي الغنم.
المعجم: الوسيط

رَفَا

المعنى: ـُ رَفْواً: تزوّج. وـ الثوب ونحوه من كل منسوج: أصلحه وضمّ بعضه إِِلى بعض. ويُقال: رفا الخرق. وـ فلاناً: أزال فزعه وسكّنه من الرعب.؛(أرْفَتِ) السفينة: قرُبت من المرفأ. وـ إِِليه: جنح. وـ لجأ. وـ السفينة: أدناها من المرفأ أَو الأَرض. وـ فلاناً: داراه.؛(رَافَاه) مُرافاة، ورِفاء: وافقه. وـ داراه. وـ حاباه.؛(رَفّى) المتزوِّج: قال له: بالرِّفاء والبنين.؛(ترافَوا) على الأَمر: توافقوا عليه وتظاهروا.؛(الرِّفَاءُ): يُقال للمتزوّج: بالرفاء والبنين: بالوفاق والوئام.؛(الرُّفَةُ): التِّبن. وفي المثل: (أغنى من التُّفَةِ عن الرُّفَةِ): يضرب للئيم إِِذا شبع.؛(الرَّفَّاءُ): الذي صناعته رَفْوُ الثياب ونحوها. وهي رفّاءة.
المعجم: الوسيط

رأُفٍّ

المعنى: رأُفٍّ } رَأْفٌ، بِالْفَتْحِ: ع، كَمَا فِي العُبَابِ، أَو رَمْلَةٌ، قَالَ الشَاعرُ: (وتَنْظُرُ من عَيْنَىْ لِيَاحٍ تَصَيَّفَتْ  ...  مَخَارِمَ مِنْ أَجْوَازِ أَعْفَرَ أَو {رَأْفَا) } والرَّأْفُ أَيْضاً: الْخَمْرُ، عَن ابنِ عَبَّادٍ، وأَنْشَدَ غيرهُ للقُطَامِيِّ: (ورَأْفٍ سلاَفٍ شَعْشَعَ التَّجْرُ مَزْجَهَا  ...  لنَحْميِ ومَا فِينَا عَنِ الشُّرْبِ صَادِفُ) ويُرْوَى: ورَاحٍ، وَهَذِه الرِّوايةُ أَصَحُّ وأَكْثَرُ، قَالَهُ الصَّاغَانِيُّ. الرَّأْفُ: الرَّجُلُ الرُّحِيمُ، {كالرَّؤُفِ،} والرَّؤُوفِ، وهما لُغَتَانِ، وَقد قُرِيءَ بِهِمَا، وشَاهِدُ الأُولَى، مَا أَنْشَدَهُ ابنُ الأَنْبَارِيِّ: (فَآمِنُوا بِنَبِيٍّ لاَ أَبَا لَكُمُ  ...  ذِي خَاتَمٍ صَاغَهُ الرَّحْمنُ مَخْتُومَ) ( {رَأْف رَحِيمٍ بِأَهْلِ الْبِرِّ يَرْحَمُهُمْ  ...  مُقَرَّبٍ عِنْدَ ذِي الْكُرٍ سِيِّ مَرْحُومِ) وشاهِدُ الثَّانِيَةِ، قَوْلُ جَرِيرٍ يَمْدَحُ هِشَامَ بنَ عبدِ المَلِكِ: (تَرَى لِلْمُسْلِمِينَ عَلَيْكَ حَقّاً  ...  كَفِعْلِ الْوَالِدِ} الرَّؤُفِ الرَّحِيمِ) وشَاهِدُ الثالثةِ، قَوْلُ كَعْبِ بنِ مالكٍ الأَنْصَارِيِّ: (نُطِيعُ نَبِيَّنَا ونُطِيعُ رَبَّاً  ...  هُوَ الرَّحْمنُ كَانَ بِنَا {رَؤُوفَا) أَو} الرَّأْفَةُ: أَشَدُّ الرَّحْمَةِ أَو أَرَقُّهَا كَمَا فِي الصِّحاحِ، وَالَّذِي فِي المُجْمَلِ: أَنَّهَا مُطْلَقُ الرَّحْمَةِ وأَخَصُّ، وَلَا تكادُ تَقَعُ فِي الكراهِيَةِ،  والرَّحْمَةُ قد تَقَعُ فِي الكَراهِيَةِ لِلْمَصْلحةِ، وَقَالَ الفَخْرُ الرَّازِيُّ: الرأْفَةُ: مُبالَغَةٌ فِي رَحْمَةٍ مَخْصُوصَةٍ، من دَفْعِ المَكْرُوهِ، وإِزالَةِ الضُّرِّ، وإِنّما ذَكَرَ الرَّحْمَةَ بعدَها ليَكوُنَ أَعَمَّ وأَشْمَلَ، نَقلَهُ الفَنَارِيُّ فِي حَوَاشِي المُطَوَّلِ، قَالَ: وَهُوَ الأَنْسَبُ لِنَظْمِ القُرْآنِ، قَالَ شيخُنَا: وَفِيه رَدٌّ على النَّاصِرِ البَيْضاوِيِّ، فِي قَوْلِهِ: إِنَّهُ أُخِّرَ لِمُرَاعَاةِ الفَوَاصلِ، وَهَذَا لَيْسَ مِن شَأْنِ الكلامِ البَلِيغِ، فتَأَمَّلْ. و ( {رَأَفَ اللهُ تَعَالَى بِكَ، مُثَلَّثَةً، نَقَلَهُ الجَوْهَرِيُّ، عَن أَبي زَيْدٍ، وَقَالَ: كُلٌّ مِن كلامٍ العربِ، قَالَ الأَزْهَرِيُّ: ومَن لَيَّنَ الهَمْزةَ قَالَ:} رَوُفَ، فجَعلَهَا وَاواً، مِنْهُم من يَقُول: {رَافَ،} يَرَافُ، رَافاً، وَهُوَ قَوْلُ أَبِي زَيد أَيضاً، يُقَال أَيضاً: {رَاوَفَ اللهُ بك،} رَأْفَةً، ورَأْفَةً، {وَرَأَفاً مُحَرَّكَةً، أَي: فيهمَا، كَمَا هُوَ مُقْتَضَى سِياقِةِ، والصَّوَابُ أَنَّ الثانِي بالمَدِّ، كَمَا هُوَ فِي الصِّحاحِ، واللِّسَانِ، والعُبَابِ، وَبِه قَرَأَ الخَلِيلُ. وَهُوَ رَأْفٌ، بِالْفَتْحِ، وكَنَدُسٍ، وكَتِفٍ، وصَبُورٍ، وصَاحِبٍ، وَقد تقدَّمَ شاهدُ الأُولَى الثانِيَةِ، والرَّابِعَةِ. وممّا يسْتَدرك عَلَيْهِ:} الرَّؤُوفُ، مِن) الأَسْمَاءِ الحُسْنَى: هُوَ الرَّحِيمُ لِعِبَادهِ، العَطُوفُ عَلَيْهِم بأَلْطَافِهِ. {وتَراءَفَ الوَالِدُ بوَلَدِهِ، وَيُقَال: مالِبَنِى فُلانٍ لَا} يَتَرَاءَفُون، واسْتَرْأَفَهُ: اسْتَعْطَفَهُ.
المعجم: تاج العروس

رأف

المعنى: الرأْفة: الرحمة، وقيل: أَشد الرحمة؛ رَأَفَ به يَرْأَفُ ورئِفَ ورَؤُفَ رَأْفَةً ورَآفةً. وفي التنزيل العزيز: ولا تأْخُذْكُم بهما رأْفةٌ في دِينِ اللّه؛ قال الفراء: الرأْفةُ والرآفةُ مثل الكأَبةِ والكآبة، وقال الزجاج: أَي لا ترحموهما فَتُسْقِطوا عنهما ما أَمَر اللّه به من الحدّ. ومن صفات اللّه عز وجل الرؤوف وهو الرحيمُ لعباده العَطُوفُ عليهم بأَلطافه. والرأْفةُ أَخصُّ من الرحمةِ وأَرَقُّ، وفيه لغتان قرئ بهما معاً: رَؤوفٌ على فَعُولٍ؛ قال كعب بن مالك الأَنصاري: نُطِيــعُ نَبيَّنــا ونُطِيــعُ رَبّـاً هـو الرحمـنُ كـان بِنـا رَؤوفا ورؤُفٌ علـى فَعُلٍـ؛ قـال جريـر: يَــرىَ لِلْمُســلِمِينَ عليـه حَقّـاً كفِعْـلِ الوالِـدِ الـرؤُفِ الرحيمِ وقد رَأَفَ يَرْأَفُ إذا رَحِمَ. والرَّأْفَةُ أَرَقُّ من الرحمة ولا تَكاد تقع في الكراهة، والرحمةُ قد تقع في الكراهة للمَصْلحةِ. أَبو زيد: يقال رَؤُفْتُ بالرجل أَرؤُفُ به رَأْفَةً ورآفةً ورأَفْتُ أَرْأَف به ورئِفْتُ به رأَفاً كلٌّ من كلام العرب؛ قال أَبو منصور: ومَن لَيَّنَ الهمزةَ وقال رَوُف جعلها واواً، ومنهم من يقول رَأْفٌ، بسكون الهمزة؛ قال الشاعر: فــآمِنوا بِنَبِيٍّـ، لا أَبـا لكُـمُ ذِي خاتَمٍ، صاغهُ الرحمنُ، مَخْتُومِ رَأْفٍ رَحِيـمٍ بأَهْـلِ البِرِّ يَرْحَمُهم مُقَـرَّبٍ عنـد ذِي الكُرْسـِيِّ مَرْحُومِ ابن الأَعرابي: الرأْفةُ الرحمةُ. وقال الفراء: يقال رَئِفٌ، بكسر الهمزة، ورَؤُفٌ. ابن سيده: ورجل رَؤُفٌ ورؤوفٌ ورَأْفٌ؛ وقوله: وكـان ذُو العَـرْشِ بنـا أَرافـيْ إنما أَراد أَرأَفِيّاً كأَحْمَرِيّ، فأَبدل وسكَّنه على قوله: وآخــذ مــنْ كــلِّ حَــيٍّ عُصــُمْ
المعجم: لسان العرب