المعجم العربي الجامع
تَقَوَّلَ
المعنى: جذ.: (قول) | (ف: خما. لازم، م. بحرف). يَتَقَوَّلُ، (مص. تَقَوُّلٌ). "تَقَوَّلَ عَلَيْهِ": قالَ عَنْهُ كَلامًا فيهِ افْتِراءٌ وَكَذِبٌ.
المعجم: معجم الغني تَقَوُّلٌ
المعنى: جذ.: (قول) | (مص. تَقَوَّلَ). "كُلُّ ما جاءَ في كَلامِهِ مُجَرَّدُ تَقَوُّلٍ": مُجَرَّدُ افْتِرَاءٍ وَكَذِبٍ.
المعجم: معجم الغني مِكَسَّحَهْ وِتْقُولْ لِلسَّايِغْ تَقَّلِ الْخُلْخَالْ
المعنى: المكسحة: المُقْعَدَة. والسايغ: الصائغ. وإذا كانت مقعدة لا يتأتى لها المشي للتباهي بخلخالها، فما لها توصي الصائغ بتثقيله وإتقانه؟\! يُضرَب لمن يتفاخر ويتشبث بما لا يستطيع القيام به، فيضع الشيء في غير موضعه.
المعجم: الأمثال العامية تقوَّلَ يتقوَّل، تقوُّلاً، فهو مُتَقَوِّل، والمفعول مُتَقَوَّل
المعنى: • تقوَّل الشَّخصُ عليه قولاً/ تقوَّل الشَّخصُ عنه قولاً: ادّعاه، اختلقه وافتراه "تقوَّل فلان عليَّ باطلاً- {وَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الأَقَاوِيلِ. لأَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِينِ}.
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة اِلشَّاطْرَه تْقُولْ لِلْفُرْنْ قُودْ مِنْ غِيْرْ وُقُودْ
المعنى: أي: القيِّمة بأمورها الحاذقة توقد الفرن بغير وقود، وهو مبالغة. والمراد: الحاذقة تعرف كيف تدبر أمورها وتأتي فيها بما يعجز عنه غيرها. وقد قالوا هنا: وقود، ليزاوج كلمة «قود» وهم لا يقولون فيه إلا «وقيد»، وقريب منه قولهم: «الغزالة تغزل برجل حمار.» والعرب تقول في هذا المعنى: «لو اقتدح بالنبع لأورى نارًا»، والنبع: شجر يكون في قمة الجبال لا نار فيه.
المعجم: الأمثال العامية يَابَا عَلِّمْنِى الرَّزَالَهْ. قَالْ: اللِّي تْقُولُهْ عِيدُهْ
المعنى: الرزالة صوابها «بالذال المعجمة»، ومعناها في اللغة: الرداءة والخساسة، والعامة تريد بها الثقل والفدامة وتجعل ذالها زايًا؛ أي قال لأبيه: يا أبي علمني كيف أكون فدمًا ثقيلًا على النفوس. فقال: الذي تقوله أَعِدْه يمجك الطامعون. يُضرَب في أن الحديث المُعَاد أثقل الأشياء على النفوس.
المعجم: الأمثال العامية عَمْيَهْ تْحَفِّفْ مَجْنُونَهْ وِتْقَولْ حَوَاجِبْ مَقْرُونَهْ
المعنى: أورده الأبشيهي في «المستطرف» في أمثال النساء برواية: «تقول حواجبك سود مقرونة» ج١ ص٤٩، وأورده صاحب «سحر العيون» في أواخر ص١١١ الجزء الأول منه فقط. والعمية: العمياء. والتحفيف: نتف ما على وجه المرأة من الشعر الدقيق بوسائل تُعْمَل. والمراد: أن العمياء على ما بها من العَمَى قامت بتحفيف وجه امرأة مجنونة يعجز عن تحفيفها البصراء لعدم ثباتها، ولم تكتف بذلك بل أخذت تقرظ جمالها، وتذكر حاجبيها المقرونين كأنها مبصرة كل شيء. يُضرَب للعاجز عن الأمر يحاول عمله، ويتعرض لأدق ما فيه.
المعجم: الأمثال العامية أَخَيَّطْ بِسِلَّايَهْ وَلَا المِعَلِّمَهْ تُقُولْ: هَاتِي كِرَايَهْ
المعنى: السِّلَّاية: \(بكسر الأول\): الشوكة من النخل وغيره، وصوابها سُلَّاءَة ﮐ «رُمَّانَة». والمعلمة \(بكسر الأول والصواب ضمه\): مَنْ تُعَلِّمُ الخياطة والتطريز خاصة؛ أي: خير لي أن أخيط ثوبي ولو بسُلَّاءة، وأدبِّر أمري بقدر ما أستطيع من أن أنفق فيما لا داعي فيه إلى الإنفاق، والمراد بالمعلمة هنا: من تخيط الثياب للناس. يُضرَب في الحث على الاقتصاد وحسن التدبير.
المعجم: الأمثال العامية اِلْأَكلانَهْ تِوْلِدْ مِيَّهْ وِتْقُولْ يَا قِلِّةِ الدِّرِّيهْ
المعنى: انظر: «البقه تِوْلد ميه …» إلخ، في حرف الباء المُوَحَّدة.
المعجم: الأمثال العامية اِللِّي تْقُولْ عَلِيهْ مُوسَى تِلْتِقِيهْ فَرْعُونْ
المعنى: يُضرَب فيمن يُحْسَن الظن به ثم يظهر بالاختبار أنه بالعكس. والمراد التحذير من الاغْتِرَار بالظواهر الخدَّاعة.
المعجم: الأمثال العامية اِللِّي مَا تِعْرَفْشْ تُرْقُصْ تُقُولْ الْأَرْضْ عُوجَهْ
المعنى: أي: من لم تحسن الرقص تعتذر باعوجاج الأرض وهي مستوية. يُضرَب لمن لا يحسن العمل فَيَخْتَلِقُ المعاذير.
المعجم: الأمثال العامية