المعجم العربي الجامع
تَسَايُلٌ
المعنى: جذ.: (سيل) | (مص. تَسَايَلَ). "تَسَايُلُ النَّاسِ مِنْ كُلِّ جِهَةٍ": تَوَارُدُهُمْ...
المعجم: معجم الغني تَسَايَلَ
المعنى: جذ.: (سيل) | (ف: خما. لازم). يَتَسَايَلُ، (مص. تَسَايُلٌ). 1. "تَسَايَلَ الرِّجَالُ وَالنِّسَاءُ": تَوَارَدُوا مِنْ كُلِّ جِهَةٍ. 2. "تَسَايَلَ الْمَاءُ": سَالَ.
المعجم: معجم الغني تسايلَ يتسايل، تسايُلاً، فهو مُتسايِل
المعنى: • تسايلَ الماءُ: سال، جرى "تسايل عَرَقُه/ دمُه".
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة تُقْعُدْ تَحْتِ الْحَنِيَّهْ، وِتْقُولْ: يَا امَّهْ مَالُوشْ نِيَّهْ
المعنى: يخصُّون الحنية بالتي تحت السلالم لا مطلق حنية؛ أي: تقعد البنت البائرة تحت الحنية وتختبئ فيها خجلًا، ثم تسائل أمها وتقول: أما للخاطب نية فيَّ يا أماه؟ أي: أين إظهارها الخجل من هذا السؤال؟ يُضرَب للذي يتظاهر بغير الحقيقة، ثم تحمله الرغبة في الشيء على إظهارها.
المعجم: الأمثال العامية الجفن
المعنى: ـ الجَفْنُ: غِطاءُ العَيْنِ من أعْلَى وأسْفَل ـ ج: أجْفنٌ وأجْفَانٌ وجُفُونٌ، وغِمْدُ السَّيْفِ، ويُكْسَرُ، وأصْلَ الكَرْمِ أو قُضْبانُهُ، أو ضَرْبٌ من العِنَبِ، وظَلْفُ النَّفْسِ من المَدانِسِ، وشَجَرٌ طَيِّبُ الريحِ، ـ وع بالطائِفِ. ـ والجَفْنَةُ: الرَّجُلُ الكريمُ، والبِئْرُ الصغيرَةُ، والقَصْعَةُ ـ ج: جِفانٌ وجَفَناتٌ، وقَبيلَةٌ باليَمَنِ. ـ وجَفَنَ الناقَةَ: نَحَرَها، وأطْعَمَ لَحْمَها في الجِفانِ. ـ وجَفَّنَ تَجْفيناً وأجْفَنَ: جامَعَ كَثيراً. ـ و "عِندَ جُفَيْنَةَ الخَبَرُ اليَقينُ " : هو اسْمُ خَمَّارٍ، ولا تَقُلْ جُهَيْنَةَ، أو قد يُقالُ، لأَنَّ حُصَيْنَ بنَ عَمْرِو بنِ مُعَاوِيَةَ بنِ عمرِو بن كِلاب خَرَجَ، ومَعَه رَجُلٌ من بنِي جُهَيْنَةَ، يُقالُ له: الأخْنَسُ، فَنَزَلا مَنْزِلاً، فقامَ الجُهَنِيُّ إلى الكِلابِيِّ، فَقَتَلَهُ، وأَخَذَ مالَهُ. وكانَتْ صَخْرَةُ بِنْتُ عَمْرِو بنِ مُعَاوِيَةَ تَبْكِيهِ في المَواسِمِ، فقالَ الأخْنَسُ: تُسائِلُ عن حُصَيْنٍ كُلَّ رَكْبٍ **** وعِندَ جُهَيْنَةَ الخَبَرُ اليَقينُ
المعجم: القاموس المحيط كصص
المعنى: الكَصِيصُ: الصوتُ عامة. قال أَبو نصر: سمعت كَصِيصَ الحَرْب أَي صَوْتَها، وقيل: هو الصوت الرقيق الضعيف عند الفزع ونحوه، وقيل: هو الهَرب، وقيل: الرِّعْدة. قال أَبو عبيد: أَفْلَتَ وله كَصِيصٌ وأَصِيصٌ وبَصِيصٌ وهو الرعدة ونحوها، وقيل: هو التحرك والالتواء من الجهد؛ وأَنشد ابن بري لامرئ القيس: جَنادِبُهــا صـَرْعَى لهـنَّ كَصـِيصُ أَي تحرُّك. قال: والكَصِيصُ أَيضاً شدة الجهد؛ قال الشاعر: تُسائل، يا سُعَيدةُ: مَنْ أَبوها؟ ومـا يُغْني، وقد بَلَغَ الكَصِيصُ؟ وقيل: الكَصِيصُ الانقباض من الفَرَق، كَصَّ يَكِصُّ كَصّاً وكَصِيصاً وكَصْكَصَ؛ عن ابن الأَعرابي؛ وأَنشد: جَـدَّ بِـه الكَصـِيصُ ثـم كَصْكَصـا ويقال: له من فَرَقِه أَصِيصٌ وكَصِيصٌ أَي انقباض. والكَصِيصُ من الرجال: القصيرُ التارّ.والكَصِيصةُ: حِبالةُ الظبي التي يُصادُ بها. اللحياني: يقال تركتهم في حَيْصَ بَيْصَ ككَصِيصة الظبْيِ، وكَصِيصتُه: موضِعُه الذي يكون فيه وحِبالتُه.
المعجم: لسان العرب سالَ
المعنى: ـِ سَيْلاً، وسيَلاناً، ومَسِيلاً، ومَسالاً: جرى. وـ طغى. ويقال: سالت الأرضُ ونحوها، وسالت بما فيها. وسالت عليه الخيْل وغيرُها: جرَتْ من كل وجه وتدفَّقَتْ. وسال بهمُ السَّيْلُ وجاش بنا البحر: وقعوا في أمر شديد ووقعنا نحن في أشَدَّ منه. وسالت الغُرَّةُ: استطالَت وعَرُضت في الجبهةِ وقصبَة الأنفِ. فهو سائلٌ، وسيَّال.؛(أسالَهُ): أجراه. وـ أذابه. ويقال: أسال المعدنَ: أذابَه. وـ حدَّ النَّصْل: أطاله. وـ الغازَ: جعله وسطاً بَيْن الغازية والصَّلابَة. (مج).؛(سَيَّلَهُ): أسالَهُ.؛(تسايَلَ): سالَ. وـ الكتائبُ وغيرها: سالت من كلِّ وجه.؛(السائِلُ): (في الكيمياء): حالة من حالات المادة الثَّلاث، وسط بين الصلابة والغازيَّة. (ج) سوائل. يقال: الزَّيْتُ نوعٌ من السوائل.؛(السَّائلَةُ): مؤنَّث السائل. ويقال: رأيتُ سائلةً من الناس: جماعةً سالُوا من ناحية. (ج) سوائلُ.؛(السَّيَالُ): شجر شائك متوسط الحجم من الفصيلة القرنية، له قشر أحمر يستعمل في الدباغة، أغصانه مُلْس، وثماره قرنية محزَّزة. ينبت في مصر العليا والنوبة والحبشة وبلاد العرب. وـ ما طال من السَّمُرِ. وـ شجرُ الخلافِ بلغة اليمن. واحدته: سَيَالة.؛(السَّيْلُ): الماءُ الكثيرُ السائل. وـ ماء المطر إذا جرى مُسْرِعاً فوق سطح الأرض. (ج) سُيُولٌ.؛(السَّيَلانُ): التهابُ المبال الجونوكُكِّي؛ وهو أحد الأمراض التناسلية. (مج).؛(السِّيلانُ): ما يدخُل من السَّيف والسكين في المَقْبِض.؛(المَسِيلُ): مجرى الماء وغَيرِه. (ج) مسايلُ، ومُسُلٌ، ومُسْلانٌ.
المعجم: الوسيط كصص
المعنى: كصص {الكَصُّ: الاجْتِمَاعُ،} كالاكْتِصَاص،! والتَّكاصِّ، نَقَلَه الصَّاغَانِيّ. و {الكَصُّ أَيضاً: الصَّوْتُ الدَّقِيقُ الضَّعِيفُ عِنْدَ الفَزَعِ،} كالكَصِيصِ. وَقيل: {الكَصِيصُ الصَّوْتُ عَامَّةً. يُقَال: سَمِعْتُ} كَصِيصَ الحَرْبِ، أَي صَوْتَها، قَالَهُ أَبُو نَصْرٍ. وَقد {كَصَّ} يَكِصُّ، بالكَسْرِ. قيل: {الكَصِيصُ: الرِّعْدَةُ، وَزَاد أَبُو عُبَيْدٍ: ونَحْوُها، كَمَا نَقَلَهُ الجَوْهَرِيّ، وَبِه فسِّر قَوْلهُم: أَفْلَتَ ولَهُ} كَصِيصٌ، وأَصِيصٌ، وبَصِيصٌ. قيل: هُوَ التَّحَرُّكُ. وَفِي الصّحاح: الحَرَكَةُ والالْتِواءُ مِنَ الجَهْدِ، وَبِه فَسَّرَ الجَوْهَرِيُّ القَوْلَ السابِقَ، وأَنْشَد ابْنُ بَرِّيّ لامْرِئِ القيْس: جَنَادِبُهَا صَرْعَى لَهُنَّ {كَصِيصُ أَي تَحَرُّكٌ. قيل: هُوَ الانْقِبَاضُ من الفَرَق. قِيلَ: هُوَ الذُّعْرُ. قِيلَ: هُوَ صَوْتُ الجَرَادِ. لَا يَخْفَى أَنَّهُ داخِلٌ فِي قَوْلِه الصَّوْتُ الدَّقِيق. قِيلَ: هُوَ الاضْطِرَابُ وَهَذَا أَيضاً دَاخِلٌ فِي قَوْلِهِ: التَّحَرُّك والالْتِوَاءُ.} والكَصِيصَةُ: الجَمَاعَةُ، كالأَصِيصَةِ. و {الكَصِيصَةُ: حِبَالَةٌ يُصَادُ بهَا الظَّبْيُ، كَمَا قَالَه الجَوْهَرِيّ، أَوْ مَوْضِعُه الَّذِي يَكُونُ فِيه. قَالَه اللِّحْيَانِيّ، قالَ: ومِنْهُ قَوْلُهُم: تَرَكْتُهُم فِي حَيْصَ بَيْصَ،،} ككَصِيصَةِ الظَّبْيِ. يُقَالُ: المَاءُ {يَكِصُّ بالنّاسِ} كَصِيصاً، إِذا كَثُرُوا عَلَيْه، نَقله الصَّاغَانِيّ. قد {أَكْصَصْتَ يَا رَجُلُ، أَي هَرَبْتَ، وقِيلَ: انْهَزَمْتَ.} وتَكَاصُّوا! واكْتَصُّوا: تَزَاحَمُوا واجْتَمَعُوا، نَقله الصَّاغَانِيّ. وممّا يُسْتَدْرَك عَلَيْهِ: {الكَصِيصُ: المَكْرُوه، نَقَلَه الصَّاغَانِيّ. } والكَصْكَصَةُ: العَرَبُ والانْهِزَامُ، عَن ابنِ الأَعْرَابِيّ، وأَنْشَدَ: جَدَّ بِهِ {الكَصِيصُ ثُمَّ} كَصْكَصَا) {والكَصُّ: الهَرَبُ.} والكَصِيصُ: شِدَّةُ الجهْدِ. قَالَ الشاعِرُ: (تُسَائِلُ مَا سُعَيْدَةُ مَنْ أَبُوهَا ... ومَا تَعْنِي وَقد بَلَغَ الكَصِيصُ) والكَصِيصُ من الرِّجَال: القَصِيرُ التَّارُّ. والكَصِيصُ من الحَزَفِ يُنْقَل فِيه الطين، وهذِه عَن الصّاغَانِيّ. وأَكَصَّ: أَسْرَع، عَن ابْنِ القَطّاع.
المعجم: تاج العروس بلو
المعنى: بلوته فكان خير مبلو وتقول: اللهم لا تبلنا إلا بالذي هو أحسن. وقد بلي بكذا وابتلي به. وبلي فلان: أصابته بلية. قال: بليـت وفقـدان الحـبيب بليـة وكـم مـن كريم يبتلى ثم يصبر وأصابته بلوى. ونزلت بلاء على الكفار. وفي الحديث: "أعوذ بالله من جهد البلاء، إلا بلاء فيه علاء" أي علو منزلة عند الله. وهما يتباريان ويتباليان أي يتخابران. ومنه قولهم: لا أباليه: أي لا أخابره لقلة اكتراثي له، وهو أفصح من لا أبالي به. قال زهير: لقــد بـاليت مظعـن أم أوفـى ولكـــن أم أوفــى لا تبــالي وقيل: هو قلب لا أباوله من البال أي لا أخطره ببالي ولا ألقي إليه بالاً. ولذلك قالوا: لا أباليه بالة، وقيل: أصلها بالية. وناقة بلو سفر: قد بلاها السفر أو أبلاها. وقولهم: أبليته عذراً إذا بينته له بياناً لا لوم عليك بعده، حقيقته جعلته بالياً لعذري أي خابراً له عالماً بكنهه. وكذلك أبليته يميناً. قال جرير: فـأبلى أميـر المؤمنين أمانة وأبلاه صدقاً في الأمور الشدائد ومنه أبلى في الحرب بلاء حسناً إذا أظهر بأسه حتى بلاه الناس وخبروه. وكان له يوم كذا بلاء وأبلى الله العبد بلاء حسناً أو سيئاً. والله يبلي ويولي، كما تقول: عرفك الله بركاته. وابتليت الأمر: تعرفته. قال: تسـائل أمـاء الرفـاق وتبتلي ومـن دون ما يهوين باب وحاجب يريد أنه محبوس. ومن المجاز: بلوت الشيء: شممته. قال يصف الماء الآجن القديم: بأصــفر ورد آل حــتى كأنمـا يسـوف بـه البالي عصارة خردل
المعجم: أساس البلاغة نعر
المعنى: نعر الرجل نعيراً ونعرة شديدة. قال: كلا وربّ الكعبــــة المســـتورة ومـــا تلا محمـــد مــن ســوره والنعــرات مــن أبــي محـذوره وهو صوت في الخيشوم. وامرأة نعارة: صخّابة، ومنه: نعرة الحمار. قال: والأخـــدريّات تغنّيهــا النعــر ونعر اعلحمار فهو نعر. وقيل للدّولاب: النّاعور: لنعيره، وما أكثر النّواعير على شطّ الفرات!. ومن المجاز: ما كانت فتنةٌ إلاّ نعر فيها فلان إذا نهض فيها وتكلّم، وإنّه لنعّار في الفتن. ويقال: قد أطرت بهذا صوتاً نعّاراً أي أشعته. ونعر العرق بالدّم إذا فار وصوّت عند خروجه، وجرح نعور ونعّار. قال: صـرت نظـرةً لـو صادفت جوز دارع غدا والعواصي من دم الجوف تنعر وسفر تعور: بعيد. قال عش بن نذير: تســائل أم قيــس بنــي معــان أيــأتي الشــأم عــشّ أم نـذير وهــل مســتنكر لــي أم عمــرو إذا مـا اعتـادني السفر النعور وإن في رأسه لنعرةً: للمتكبّر، ولأطيّرنّ نعرتك. قال: صعصــع لا تغــررك منـي الخـزره إذا غضــبت واعــترتني النّعـره الخزرة: الزلخة وهي وجع في الصلب، وقد استعار العجذاج النعر في قوله: والشـــّدنيّات يســاقطن النّعــر للأجنة. ويقال أنعر الأراك: أثمر شبّه ثمره بالنعر كما قيل. أدبي الرّمث: من الدّبا. ونعر فلان في قفا الإفلاس إذا استغنى.
المعجم: أساس البلاغة هنف
المعنى: الإهْنافُ: ضَحِكٌ فيه فُتُور كَضَحِك المستهزئ، وكذلك المُهانَفة والتَهانُف؛ قال الكميت: مُهَفْهَفَـةُ الكَشـْحَينِ بَيْضاءُ كاعِبُ تُهـانِفُ للجُهَّـالِ مِنَّـا، وتَلْعَـبُ قال ابن بري: ومثله قول الآخر: إذا هُـنَّ فَصـَّلْن الحَـدِيثَ لأَهْلِـه حَـدِيث الرَّنا، فَصَّلْنَه بالتَّهانُف وقال آخر: وهُــنَّ فــي تَهــانُفٍ وفـي قَـهٍ ابن سيده: الهُنُوف والهِنافُ ضَحِك فوق التَّبَسم، وخص بعضهم به ضحك النساء.وتهانَفَ به: تَضاحَك؛ قال الفرزدق: مـن اللُّفِّ أَفْخاذاً تَهانَفُ للصِّبا إذا أَقْبَلَتْ كانت لَطِيفاً هَضِيمُها وقيل: تَهانَفَ به تَضاحَكَ وتعَجَّب؛ عن ثعلب، وقيل: هو الضحِكُ الخَفِيُّ. الليث: الهنافُ مُهانَفةُ الجَوارِي بالضحك وهو التبسم؛ وأَنشد :تَغُــضُّ الجُفــونَ علـى رِسـْلِها بحُسـْنِ الهِنـافِ، وخَـونِ النَّظَـرْ والمُهانَفَةُ: المُلاعَبة أَيضاً. قيل: أَقبل فلان مُهْنِفاً أَي مُسْرعاً لينال ما عندي؛ قال: وفي نسخة من كتاب الكامل للمبرد: التَّهانُف الضحك بالسُّخْرية. والمُهانَفة: المُلاعبة. وأَهْنَف الصبيُّ إهنافاً: مثل الإجْهاش، وهو التهيّؤ للبكاء. والتهنُّف: البكاء؛ وأَنشد لعَنْتَرة بن الأَخْرس: تَكُــفُّ وتَسـْتَبْقِي حَيَـاءً وهَيْبَـةً لنـا، ثُم يَعْلُو صَوْتُها بالتهنُّفِ وأَهنَف الصبيُّ وتَهانفَ: تَهيّأَ للبكاء كأَجْهَشَ، وقد يكون التَّهانُف بكاء غير الطفل؛ أَنشد ثعلب والشعر لأَعرابي تَهانَفْتَ واستبكاكَ رسْمُ المَنازِلِ بسـُوقةِ أَهْـوى، أَو بِقارةِ حائلِ فهذا ههنا إنما هو للرجال دون الأَطفال لأَنَّ الأَطفال لا تبكي على المنازل والأطْلال؛ وقد يكون قوله تهانفت: تشبَّهت بالأَطفال في بكائك كقول الكميت: أَشــَيخاً، كالوَلِيـدِ برَسـْم دارٍ تُســائلُ ماأَصــَمَّ عـن السـَّؤُول أَصمّ أَي صَمَّ.
المعجم: لسان العرب