المعجم العربي الجامع

أوْقَنَ

المعنى: الرجل: اصطاد الطير من وكنته.؛(تَوَقَّنَ): أوقن. وـ في الجبل: صعد فيه.؛(الوُقْنَةُ): الوكنة.؛(المَوْقُونَةُ): الجارية المخدرة المصونة.
المعجم: الوسيط

أَوْقَنَ

المعنى: إيقانًا اصطاد الطَّيْرَ من وقنته أي محضنه.
المعجم: القاموس

أَيْقَنَ

المعنى: جذ.: (يقن) | (ف: ربا. لازمتع. م. بحرف). أيْقَنْتُ، أُوقِنُ، يُوقِنُ، أَيْقِنْ، (مص. إيقانٌ). 1. "أيْقَنَ الْخَبَرَ": تَأكَّدَ مِنْهُ يَقِينًا. 2. "أيْقَنَ بِمَا حَدَثَ فِي العَاصِمَةِ": عَلِمَهُ وَتَحقَّقَهُ. "أيْقَنَ بِالأَخْبَارِ".
المعجم: معجم الغني

التوقن

المعنى: ـ التَّوَقُّنُ: التَّوَقُّلُ في الجَبَلِ. ـ وأوْقَنَ: اصطادَ الحمامَ من مَحاضِنِها. ـ والموقونَةُ: الجاريةُ المَصُونَةُ المُخَدَّرَةُ. ـ والوُقْنَةُ، بالضم: مَوْضِعُ الطائِرِ، وحُفْرَةٌ في الأرضِ، أو شِبْهُهَا في ظُهُورِ القِفافِ، ـ كالأُقْنةِ فيهما ـ ج: وُقْناتٌ وأُقْناتٌ.
المعجم: القاموس المحيط

وقن

المعنى: التهذيب: أَبو عبيد الأُقْنَةُ والوُقْنَةُ موضع الطائر في الجَبَلِ، والجمع الأُقْناتُ والوُقْنات والوُكْنات. ابن بري: وُقْنة الطائر مَحْضِنُه. ابن الأَعرابي: أَوْقَنَ الرجلُ إذا اصطاد الطير من وُقْنَتِه، وهي مَحْضِنُه، وكذلك تَوَقَّنَ إذا اصطاد الحمام من مَحَاضِنِها في رؤوس الجبال. والتَّوَقُّنُ: التَّوَقُّل في الجبل، وهو الصُعود فيه.
المعجم: لسان العرب

وقن

المعنى: وقن : (} التَّوَقُّنُ) :) أَهْمَلَهُ الجوْهرِيُّ. وقالَ ابنُ الأَعْرابيِّ: هُوَ (التَّوَقُّلُ فِي الجَبَلِ) ، وَهُوَ الصُّعُودُ فِيهِ. قالَ: ( {وأَوْقَنَ) الرَّجُلُ: (اصْطَادَ الطَّيْرَ من مَحاضِنِها) فِي رُؤُوسِ الجِبالِ. (} والموقونَةُ: الجاريةُ المَصُونَةُ المُخَدَّرَةُ) ؛) عَن ابنِ الأَعْرابيِّ.  ( {والوُقْنَةُ، بالضَّمِّ: مَوْضِعُ الطَّائرِ) فِي الجَبَلِ؛ عَن أَبي عُبَيْدٍ. وقالَ ابنُ بَرِّي: مَحْضِنُه. (و) قيلَ: (حُفْرَةٌ فِي الأرضِ أَو شِبْهُها فِي ظُهورِ القِفافِ} كالأُقْنَةِ فيهمَا) والأُكْنَة، (ج {وُقْناتٌ} وأُقْناتٌ) وأُكْناتٌ. وممَّا يُسْتدركُ عَلَيْهِ: {تَوَقَّنَ الرَّجُلُ: اصْطَادَ الطّيْرَ مِن} وُقْنَتِه؛ عَن ابنِ الأَعْرابيِّ، رحِمَه اللَّهُ تَعَالَى.
المعجم: تاج العروس

أقن

المعنى: الأُقْنةُ: الحُفرة في الأَرض، وقيل: في الجبل، وقيل: هي شبه حفرة تكون في ظهور القِفاف وأَعالي الجبال، ضيِّقةُ الرأْس، قعْرُها قدر قامة أَو قامتين خِلْقةً، وربما كانت مَهْواة بين شَقَّين. قال ابن الكلبي: بيوت العرب ستة: قُبَّةٌ من أَدَمٍ، ومِظَلَّة من شعَر، وخِباءٌ من صوفٍ، وبجاد من وَبَر، وخيمة من شجر، وأُقْنة من حجر، وجمعها أُقَنٌ. ابن الأَعرابي: أَوْقَنَ الرجلُ إذا اصطاد الطيرَ من وُقْنَتِه، وهي مَحْضِنُه، وكذلك يُوقَنُ إذا اصطاد الحمام من مَحاضِنها في رؤُوس الجبال.والتَّوَقُّن: التَّوَقُّل في الجبل، وهو الصعود فيه. أَبو عبيدة: الوُقْنةُ والأُقْنةُ والوُكْنةُ موضع الطائر في الجبل، والجمع الأُقَنات والوُقَنات والوُكَنات؛ قال الطرماح: فـي شـَناظِي أُقَنٍ، بينَها عُرَّةُ الطيرِ كصَوم النَّعامِ الجوهري: الأُقْنةُ بيت يُبْنى من حجر، والجمع أُقَنٌ مثل رُكْبة ورُكَب، وأَنشد بيت الطرماح.
المعجم: لسان العرب

سطر

المعنى: السَّطْرُ والسَّطَرُ: الصَّفُّ من الكتاب والشجر والنخل ونحوها؛ قال جرير: مَـــــنْ شـــــاءَ بـــــايَعْتُه مـــــالي وخُلْعَتَهـــــ، مــــا يَكْمُــــلُ التِّيــــمُ فــــي ديـــوانِهمْ ســـَطَرا والجمعُ من كل ذلك أَسْطُرٌ وأَسْطارٌ وأَساطِيرُ؛ عن اللحياني، وسُطورٌ. ويقال: بَنى سَطْراً وغَرَسَ سَطْراً. والسَّطْرُ: الخَطُّ والكتابة، وهو في الأَصل مصدر. الليث: يقال سَطْرٌ من كُتُبٍ وسَطْرٌ من شجر معزولين ونحو ذلك؛ وأَنشد: إِنــــــــي وأَســــــــْطارٍ ســــــــُطِرْنَ ســـــــَطْرا لقــــــائلٌ: يــــــا نَصــــــْرُ نَصـــــْراً نَصـــــْرَا وقال الزجاج في قوله تعالى: وقالوا أَساطير الأَوّلين؛ خَبَرٌ لابتداء محذوف، المعنى وقالوا الذي جاء به أَساطير الأَولين، معناه سَطَّرَهُ الأَوَّلون، وواحدُ الأَساطير أُسْطُورَةٌ، كما قالوا أُحْدُوثَةٌ وأَحاديث. وسَطَرَ بَسْطُرُ إذا كتب؛ قال الله تعالى: ن والقلم وما يَسْطُرُونَ؛ أَي وما تكتب الملائكة؛ وقد سَطَرَ الكتابَ يَسْطُرُه سَطْراً وسَطَّرَه واسْتَطَرَه. وفي التنزيل: وكل صغير وكبير مُسْتَطَرٌ. وسَطَرَ يَسْطُرُ سَطْراً: كتب، واسْتَطَرَ مِثْلُهُ. قال أَبو سعيد الضرير: سمعت أَعرابيّاً فصيحاً يقول: أَسْطَرَ فلانٌ اسمي أَي تجاوز السَّطْرَ الذي فيه اسمي، فإِذا كتبه قيل: سَطَرَهُ. ويقال: سَطَرَ فلانٌ فلاناً بالسيف سَطْراً إذا قطعه به كَأَنَّهُ سَطْرٌ مَسْطُورٌ؛ ومنه قيل لسيف القَصَّابِ:ساطُورٌ. الفراء: يقال للقصاب ساطِرٌ وسَطَّارٌ وشَطَّابٌ ومُشَقِّصٌ ولَحَّامٌ وقُدَارٌ وجَزَّارٌ.وقال ابن بُزُرج: يقولون للرجل إذا أَخطأَ فَكَنَوْا عن خَطَئِهِ:أَسْطَرَ فلانٌ اليومَ، وهو الإِسْطارُ بمعنى الإِخْطاءِ. قال الأَزهري: هو ما حكاه الضرير عن الأَعرابي أَسْطَرَ اسمي أَي جاوز السَّطْرَ الذي هو فيه.والأَساطِيرُ: الأَباطِيلُ. والأَساطِيرُ: أَحاديثُ لا نظام لها، واحدتها إِسْطارٌ وإِسْطارَةٌ، بالكسر، وأُسْطِيرٌ وأُسْطِيرَةٌ وأُسْطُورٌ وأُسْطُورَةٌ، بالضم. وقال قوم: أَساطِيرُ جمعُ أَسْطارٍ وأَسْطارٌ جمعُ سَطْرٍ. وقال أَبو عبيدة: جُمِعَ سَطْرٌ على أَسْطُرٍ ثم جُمِعَ أَسْطُرٌ على أَساطير، وقال أَبو أُسطورة وأُسطير وأُسطيرة إِلى العشرة. قال: ويقال سَطْرٌ ويجمع إِلى العشرة أَسْطاراً، ثم أَساطيرُ جمعُ الجمعِ. وسَطَّرَها: أَلَّفَها. وسَطَّرَ علينا: أَتانا بالأَساطِيرِ. الليث:يقال سَطَّرَ فلانٌ علينا يُسَطْرُ إذا جاء بأَحاديث تشبه الباطل. يقال:هو يُسَطِّرُ ما لا أَصل له أَي يؤلف. وفي حديث الحسن: سأَله الأَشعث عن شيء من القرآن فقال له: والله إِنك ما تُسَيْطِرُ عَلَيَّ بشيء أَي ما تُرَوِّجُ. يقال: سَطَّرَ فلانٌ على فلان إذا زخرف له الأَقاويلَ ونَمَّقَها، وتلك الأَقاويلُ الأَساطِيرُ والسُّطُرُ.والمُسَيْطِرُ والمُصَيْطِرُ: المُسَلَّطُ على الشيء لِيُشْرِف عليه ويَتَعَهَّدَ أَحوالَه ويكتبَ عَمَلَهُ، وأَصله من السَّطْر لأَن الكتاب مُسَطَّرٌ، والذي يفعله مُسَطِّرٌ ومُسَيْطِرٌ. يقال: سَيْطَرْتَ علينا. وفي القرآن: لست عليهم بِمُسْيِطرٍ؛ أَي مُسَلَّطٍ. يقال: سَيْطَرَ يُسَيِطِرُ وتَسَيطَرَ يتَسَيْطَرُ، فهو مُسَيْطِرٌ ومَتَسَيْطِرٌ، وقد تقلب السين صاداً لأَجل الطاء، وقال الفراء في قوله تعالى: أَم عندهم خزائن ربك أَم هم المُسَيْطِرُونَ؛ قال: المصيطرون كتابتها بالصاد وقراءتها بالسين، وقال الزجاج: المسيطرون الأَرباب المسلطون. يقال: قد تسيطر علينا وتصيطر، بالسين والصاد، والأَصل السين، وكل سين بعدها طاء يجوز أَن تقلب صاداً.يقال: سطر وصطر وسطا عليه وصطا. وسَطَرَه أَي صرعه.والسَّطْرُ: السِّكَّةُ من النخل. والسَّطْرُ: العَتُودُ من المَعَزِ، وفي التهذيب: من الغنم، والصاد لغة. والمُسَيْطِرُ: الرقيب الحفيظ، وقيل:المتسلط، وبه فسر قوله عز وجل: لستَ عليهم بمسيطر، وقد سَيْطْرَ علينا وسَوْطَرَ. الليث: السَّيْطَرَةُ مصدر المسيطر، وهو الرقيب الحافظ المتعهد للشيء. يقال: قد سَيْطَرَ يُسَيْطِرُ، وفي مجهول فعله إِنما صار سُوطِر، ولم يقل سُيْطِرَ لأَن الياء ساكنة لا تثبت بعد ضمة، كما أَنك تقول من آيَسْتُ أُويِسَ يوأَسُ ومن اليقين أُوقِنَ يُوقَنُ، فإِذا جاءت ياء ساكنة بعد ضمة لم تثبت، ولكنها يجترها ما قبلها فيصيرها واواً في حال مثل قولك أَعْيَسُ بَيِّنُ العِيسةِ وأَبيض وجمعه بِيضٌ، وهو فُعْلَةٌ وفُعْلٌ، فاجترت الياء ما قبلها فكسرته، وقالوا أَكْيَسُ كُوسَى وأَطْيَبُ طُوبَى، وإِنما تَوَخَّوْا في ذلك أَوضحه وأَحسنه، وأَيما فعلوا فهو القياس؛ وكذلك يقول بعضهم في قسمة ضِيزَى إِنما هو فُعْلَى، ولو قيل بنيت على فِعْلَى لم يكن خطأ، أَلا ترى أَن بعضهم يهمزها على كسرتها، فاستقبحوا أَن يقولوا سِيطِرَ لكثرة الكسرات، فلما تراوحت الضمة والكسرة كان الواو أَحسن، وأَما يُسَيْطَرُ فلما ذهبت منه مَدة السين رجعت الياء. قال أَبو منصور: سَيْطَرَ جاء على فَيْعَلَ، فهو مُسَيْطِرٌ، ولم يستعمل مجهول فعله، وينتهي في كلام العرب إِلى ما انتهوا إِليه. قال:وقول الليث لو قيل بنيتْ ضِيزَى على فِعْلَى لم يكن خطأَ، هذا عند النحويين خطأَ لأَن فِعْلَى جاءت اسماً ولم تجئ صفة، وضِيزَى عندهم فُعْلَى وكسرت الضاد من أَجل الياء الساكنة، وهي من ضِزْتُه حَقَّهُ أَضُيزُهُ إذا نقصته، وهو مذكور في موضعه؛ وأَما قول أَبي دواد الإِيادي: وأَرى الموتَ قد تَدَلَّى، مِنَ الحَضْ_رِ، عَلَى رَبِّ أَهلِهِ السَّاطِرونِ فإِن الساطرون اسم ملك من العجم كان يسكن الحضر، وهو مدينة بين دِجْلَةَ والفرات، غزاه سابور ذو الأَكتاف فأَخذه وقتله. التهذيب: المُسْطَارُ الخمر الحامض، بتخفيف الراء، لغة رومية، وقيل: هي الحديثة المتغيرة الطعم والريح، وقال: المُسْطَارُ من أَسماء الخمر التي اعتصرت من أَبكار العنب حديثاً بلغة أَهل الشام، قال: وأُراه روميّاً لأَنه لا يشبه أَبنية كلام العرب؛ قال: ويقال المُسْطار بالسين، قال: وهكذا رواه أَبو عبيد في باب الخمر وقال: هو الحامض منه. قال الأَزهري: المسطار أَظنه مفتعلاً من صار قلبت التاء طاء. الجوهري: المسطار، بكسر الميم، ضرب من الشراب فيه حموضة.
المعجم: لسان العرب