المعجم العربي الجامع
أهجدَ يُهجد، إهجادًا، فهو مُهجِد، والمفعول مهجَد (للمتعدِّي)
المعنى: • أهجد فلانٌ: نام "أهجد بعد أرق طويل". • أهجد فلانًا: أنامه "تهجد الأمُّ طفلَها عند الغروب".
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة هَجَّدَ
المعنى: جذ.: (هـجد) | (ف: ربا. لازمتع). هَجَّدْتُ، أُهَجِّدُ، هَجِّدْ، (مص. تَهْجِيدٌ). 1. "هَجَّدَ الرَّجُلُ": نَامَ بِاللَّيْلِ. 2. "هَجَّدَ الْمُتَعَبِّدُ": صَلَّى بِاللَّيْلِ. 3. "هَجَّدَ النَّائِمَ": أَيْقَظَهُ. 4. "هَجَّدَ الصَّبِيَّ": نَوَّمَهُ.
المعجم: معجم الغني الهجود
المعنى: ـ الهُجودُ: النَّومُ، ـ كالتَّهَجُّدِ، وبالفتح: المُصَلِّي باللَّيلِ، ـ ج: بالضم، وهُجَّدٌ. ـ وتَهَجَّدَ: اسْتَيْقَظَ، ـ كهَجَّدَ، ضِدٌّ. ـ وأهْجَدَ: نامَ، وأنامَ، ـ وـ الرَّجُلَ: وَجَدَهُ نائماً، ـ وـ البعيرُ: ألْقَى جِرانَهُ بالأرضِ، ـ كهَجَّدَ. ـ وهَجَّدَهُ تهْجيداً: أيْقَظَهُ، ونَوَّمَهُ، ضِدٌّ. ـ وهِجِدْ: زَجْرٌ للفَرَسِ.
المعجم: القاموس المحيط هَجَدَ
المعنى: ـُ هُجوداً: نام. وـ صلَّى بالليل. فهو هاجد. (ج) هُجّد، وهُجُود. وهو هَجُود أيضاً.؛(أهْجَدَ) البعيرُ: ألقى جِرانَه على الأرض. وـ فلاناً: أنامه. وـ وجده نائماً.؛(هَجَّدَ) فلاناً: نَوّمه.؛(تَهَجَّدَ): هجَد. وـ استيقظ للصلاة وغيرها. وفي التنزيل العزيز: {ومِنَ اللَّيل فتَهَجَّد به نافِلَة لك}. وـ تَوَحَّد.؛(التَّهَجُّد): صلاة الليل.
المعجم: الوسيط هجد
المعنى: هجد : (الهُجُودُ) ، بالضّمّ، (: النَّوْمُ) ، هَجَدَ القَوحمُ هُجُوداً: نَامُوا، والهاجِدُ: النَّائِم، (كالتهجُّد) ، فِي الصِّحَاح: هَجَدَ، وتَهَجَّد، أَي نَامَ لَيْلاف، وهَجَدَ وتَهَجَّدَ أَي سَهِرَ، وَهُوَ من الأَضداد. (و) الهاجِدُ، والهَجُود. (بالفَتْح: المُصَلِّي بالليْلِ) و (ج) هُجُودٌ، (بالضَّمِّ) ، هُوَ جَمْعُ هاجِدٍ كواقِفٍ ووُقُوفٍ، (وهُجَّدٌ) كرُكَّعٍ، قَالَ مُرَّةُ ابنُ شَيْبانَ: أَلاَ هَلَكَ امْرُؤٌ قَامَتْ عَلَيْه بِجَنْبِ عُنَيْزَةَ البَقْرُ الهُجُودُ وَقَالَ الحُطَيْئَةُ: فَحَيَّاكِ وُدٌّ مَا هَدَاكِ لِفِتْيَةٍ وخُوصٍ بِأَعْلَى ذِي طُوَالَةَ هُجَّدِ (وتَهَجَّدَ: استَيْقَظَ) للصلاةِ أَو غيرِهَا، وَفِي التَّنْزِيل الْعَزِيز: {وَمِنَ الَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَّكَ} (سُورَة الْإِسْرَاء، الْآيَة: 79) أَي تَيَقَّظْ بالقُرْآن، وَهُوَ حَثٌّ لَهُ فِي إِقامةِ صلاةِ الليلِ المَذْكورة فِي قولِه تَعَالَى: {قُمِ الَّيْلَ إِلاَّ قَلِيلاً} (سُورَة المزمل، الْآيَة: 2) كَذَا فِي البصائر، (كَهَجَّدَ) تَهْجِيداً (، ضِدٌّ) ، قَالَ ابنُ الأَعرابيّ: هَجَّدَ الرجُلُ، إِذا صَلَّى بالليلِ، وهَجَّدَ، إِذَا نَامَ بالليلِ، وَقَالَ غيرُه: وهَجَّد، إِذا نَامَ، وذالك كُلُّه فِي آخِرِ الليْلِ. قَالَ الأَزهريّ: وَالْمَعْرُوف فِي كلامِ العَربِ أَن الهاجِدَ هُوَ النَّائِم (وَهَجَدَ هُجُوداً إِذا نَامَ) وأَما المُتَهجِّد فَهُوَ القائمُ إِلى الصلاةِ من النَّومِ، وكأَنّه قيلَ لَهُ مُتَهَجِّدٌ لإِلقائه الهُجُودَ عَن نَفْسِه، كَمَا يُقَال للعابِد مُتَحَنَّثٌ، لإِلقائه الحِنْثَ عَن نَفْسِه. وَفِي حَدِيث يَحيى بن زَكَرِيّا عَلَيْهِمَا السلامُ (فَنَظَرَ إِلى مُتَهَجِّدِي بَيْتِ المَقْدهس) أَي المُصلِّين باللَّيْل، يُقَال: تَهجَّدْت، إِذا سَهِرْتَ، وإِذا نِمْت، وَهُوَ من الأَضداد. تَابع كتاب (وأَهْجَدَ) الرجل (: نَامَ) بنفْسِه، مثل هَجَد، عَن الزَّجَّاج، (و) أَهْجَدَ (أَنَامَ) غَيْرَه، قَالَ ابنُ بُزُرْج: أَهْجدْتُ الرجُلَ: أَنَمْتُه، وهَجَّدْته: أَيْقَظْتُه، (و) قَالَ غَيره: أَهْجَدَ (الرَّجُلُ: وَجَدَ نَائِما) ، وهَجَّدَه: أَنامَه. (و) أَهْجَدَ (البَعِيرُ: أَلقَى جِرَانَه عَلَى الأَرْضِ، كهَجَّدَ) تَهجيداً وهاكذا. أَوردَه المُصَنِّف فِي البصائِرِ وابنُ القطَّاع فِي الأَفعال. (وهَجَّدَه تَهجِيداً: أَيْقَظَه. ونَوَّمَه، ضدٌّ) ، قَالَ لَبِيدٌ فِي التَّهْجِيد بمعنَى التنويمِ يَصِف رَفِيقاً لَهُ فِي السَّفَر غَلَبَه النُّعَاسُ: ومَجُودٍ مِنْ صُبَابَاتِ الكَرَى عَاطِفِ النُّمْرُقِ صَدْقِ المُبْتَذَلْ قُلْتُ هَجِّدْنَا فَقَدْ طَالَ السُّرَى وَقَدَرْنَا إِن خَنَا الدَّهْرِ غَفَلْ كأَنَّه قَالَ نَوِّمْنَا فإِن السُّرَى طَالَ حَتَّى غَلَبَنَا النَّومُ. والمَجُودُ: الَّذِي أَصابَه الجَوْدُ مِن النُّعَاس. (وهِجِدْ: زَجْرٌ للفَرسِ) ، مثْل إِجِدْ، وَهُوَ بكسرتين وَسُكُون الثَّالِث، وإِنما لم يَضْبِطه اعْتِمَاداً على الشُّهْرَةِ.
المعجم: تاج العروس طبس
المعنى: ابن الأعرابي: الطَّبْسُ: الأسود من كل شيئٍ. ؛ والطِّبْس-بالكسر-: الذئب. ؛ وقال ابن جِنّي: بحر طَبِيْس: أي كثير الماء كالخِضْرِم. ؛ وقال الليث: الطَّبَسَانِ -بالتحريك- كورَتانِ بخُرَاسَان. قال عمرو بن أحمر الباهلي يخاطب الحارِثِيَّة ؛ لو كُنتِ بالطَّبَسَيْنِ أو بِأُ لالَةٍ *** أو بَرْ بَعِيْصَ مَعَ الجَنَانِ الأسْوَدِ ؛ عَلقَتْ بناتُ اللَّيلِ حيثُ عَهِدْتَني *** حتى تُوافيَني إذا قُلتُ اهْجُدِ ؛ وقال أبو الحسن عليُّ بن محمد المدائني: أوَّلُ فُتُوح خُراسان الطَّبَسَان، وهما بابا خُراسان، فتَحَهُما عبد الله بن بُدَيل بن ورقاء في أيّام عثمان بن عفّان -رضي الله عنه-، قال مالك بن الرَّيْب المازني وهو بخُراسان مع سعيد بن عثمان بن عَفّان ؛ دَعاني الهوى من أهْلِ أُوْدَ وصُحْبَتي *** بذي الطَّبَسَيْن فالتَفَتُّ وَرَائيا ؛ أُجيبُ الهَوى لمّا دَعاني بِزَفْرَةٍ *** تَقَنَّعْتُ منها أنْ أُلامَ رِدائيا ؛ وقال الليث: التَّطْبِيس: التَّطْيِيْن. ؛ وقال ابن فارس: الطاء والباء والسين ليس بشيئ، على أنَّهم يقولون: الطَّبَسَان كورتان، وهذا وشِبْهُه ممّا لا معنى لِذِكْرِه، لأنَّه إنْ ذُكِرَ ما أشْبَهَه كُلُّه حُمِلَ على كلام العرب ما ليس هو منه، قال: وكذلك قول مَن قال إنَّ التَّطْبِيس التَّطْيِيْنُ.
المعجم: العباب الزاخر هجد
المعنى: هَجَدَ يَهْجُدُ هُجوداً وأَهْجَدَ: نام. وهَجَد القوم هُجُوداً: نامُوا. والهاجِدِ: النائِمُ. والهاجِد والهَجُود: المُصَلي بالليل، والجمع هُجودٌ وهُجّد؛ قال مرة بن شيبان: أَلا هَلَـكَ امْـرُؤٌ قـامَتْ عليه، بِجَنْـبِ عُنَيْزَةَ، البَقَرُ الهُجُودُ وقال الحطيئة: فَحَيَّـاكِ وُدٌّ مـا هـداكِ لِفِتْيَةٍ وخُوصــٍ، بـأَعلى ذِي طُوالـة، هُجَّدِ وكذلك المُتَهَجِّدِ يكون مُصَلِّباً. وتَهَجَّدَ القوم: استيقظوا للصلاة أَو غيرها؛ وفي التنزيل العزيز: ومن الليل فَتَهَجَّدْ به نافلةً لك؛ الجوهري: هَجَدَ وتهَجَّدَ أَي نام ليلاً. وهَجَدَ وتَهَجَّدَ أَي سَهِرَ، وهو من الأَضدادِ، ومنه قيل لصلاة الليل: التَّهَجُّدُّ. والتهْجِيدُ: التَّنْويمُ؛ قال لبيد يصف رفيقاً له في السفر غلبه النعاس: ومَجُـودٍ مـن صـبُاباتِ الكَرَى، عـاطِفِ النُّمْـرُقِ صَدْقِ المُبْتَذَل قلتُ: هَجِّدْنا فقد طالَ السُّرَى، وقَـدَرْنا إِن خَنـا الدَّهْر غَفَلْ كأَنه قال نَوِّمْنا فإِنَّ السُّرَى طالَ حتى غَلَبنا النومُ.والمَجُودُ: الذي أَصابه الجَوْدُ من النعاس مِثْلُ المَجُودِ الذي أَصابَه الجَوْدُ من المَطر؛ يقول: هو مُنَعَّمٌ مُتْرَفٌ فإِذا صار في السفر تَبَذَّلَ وتَبَذُّلُه صَبْرُهُ على غير فراش ولا وِطاء. ابن بُزرُج: أَهْجَدْتُ الرجل أَنَمْتُه وهَجَّدْتُه أَيْقَطْتُه. وقال غيره: هَجَّدْتُ الرجل أَنمتُه، وأَهْجَدْتُه: وجدته نائماً. ابن الأَعرابي: هَجَّدَ الرجل إذا صلَّى بالليل، وهَجَدَ إذا نام بالليل. وقال غيره: وهَجَدَ إذا نام وذلك كله في آخر الليل؛ قال الأَزهري: والمعروف في كلام العرب أَن الهاجد هو النائم. وهَجَدَ هُجوداً إذا نام. وأَما المُتَهَجِّدُ، فهو القائم إِلى الصلاة من النوم، وكأَنه قيل له مُتَهَجِّد لإِلقائه الهُجُود عن نفسه، كما يقال للعابد مُتَحَنِّثٌ لإِلقائه الحِنْثَ عن نفسه. وفي حديث يحيى بن زكريا، عليهما السلام: فنظر إِلى مُتَهَجِّدي بيت المقدس أَي المصلِّين بالليل. يقال: تهجَّدت إذا سَهِرْت وإِذا نِمْت، وهو من الأَضداد.وأَهْجَدَ البعيرُ: وضع جرانَه على الأَرض.
المعجم: لسان العرب