المعجم العربي الجامع

أَنْشَرَ

المعنى: جذ.: (نشر) | (ف: ربا. متعد). يُنْشِرُ، (مص. إِنْشارٌ). 1. "أَنْشَرَ اللهُ الْمَوْتَى": أَحْياهُمْ، بَعَثَهُمْ، نَشَرَهُمْ. 2. "أَنْشَرَ الأرْضَ": أَحْياها بِالْمَاءِ. 3. "أَنْشَرَ الرِّيحَ": أَثارَها.
المعجم: معجم الغني

أَنْشَرَ

المعنى: إنْشارًا بَعَثَ من المَوت.؛- اللهُ الموتَى: أحياهم، مِثل نَشَرَهم.؛- الرّياحَ: أثارها.؛- الأرضَ: أحياها بالماء.
المعجم: القاموس

أنشرَ يُنشر، إنشارًا، فهو مُنشِر، والمفعول مُنشَر

المعنى: أنشر اللهُ الموتَى: نشرهم؛ أحيْاهم وبعثهم بعد الموت {ثُمَّ أَمَاتَهُ فَأَقْبَرَهُ. ثُمَّ إِذَا شَاءَ أَنْشَرَهُ}. • أنشر اللهُ الأرضَ: أحياها بالماء {وَالَّذِي نَزَّلَ مِنَ السَّمَاءِ مَاءً بِقَدَرٍ فَأَنْشَرْنَا بِهِ بَلْدَةً مَيْتًا}. • أنشر الرِّياحَ: أثارها.
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة

نَشَّرَ

المعنى: جذ.: (نشر) | (ف: ربا. لازمتع. م. بحرف). نَشَّرْتُ، أُنَشِّرُ، نَشِّرْ، (مص. تَنْشِيرٌ). 1. "نَشَّرَ الثِّيَابَ": مَدَّدَهَا، بَسَطَهَا، نَشَرَهَا. 2. "نَشَّرَ الكُتُبَ": نَشَرَهَا، أَصْدَرَهَا مَطْبُوعَةً. 3. "نَشَّرَ عَنِ الْمَرِيضِ": كَتَبَ لَهُ نُشْرَةً، تَعْوِيذَةً، رُقْيَةً.
المعجم: معجم الغني

نَشَرَ

المعنى: جذ.: (نشر) | (ف: ثلا. لازمتع. م. بحرف). نَشَرْتُ، أَنْشُرُ، اُنْشُرْ، (مص. نَشْرٌ). 1. "نَشَرَ الثَّوْبَ عَلَى الْحَبْلِ": بَسَطَهُ عَلَيْهِ. نَشَرَ الغَسِيلَ" • "وَأُمٌّ تَنْشُرُ الأَثْوَابَ فَوْقَ السُّطُوحِ" (أحمد الْمجاطي). 2. "نَشَرَ الغَسِيلَ الوَسِخَ": كَشَفَ عَنِ السَّيِّئَاتِ. 3. "يَنْشُرُ النَّشَّارُ الْخَشَبَ": يَنْحَتُهُ، يُسَوِّيهِ. 4. "نَشَرَ كِتَابًا جَدِيدًا": طَبَعَهُ وَأَخْرَجَهُ مَطْبُوعًا. 5. "نَشَرَ خَبَرًا بَيْنَ النَّاسِ": أَذَاعَهُ. نَشَرَ إِعْلَانًا فِي الصَّحِيفَةِ" • "يَنْشُرُ الْمَعْرِفَةَ". 6. "نَشَرَتِ الرِّيحُ": هَبَّتْ. 7. "نَشَرَ عَنِ الْمَرِيضِ": أَيْ كَتَبَ لَهُ النُّشْرَةَ، التَّعْوِيذَةَ.
المعجم: معجم الغني

رفأ

المعنى: هذا مرفأ السفن وقد أرفؤها إلى الشط. ر قال: ت رفت الشيء: فتّه بيده كما يرفت المدر والعظم البالي حتى يترفت. وعظم رفات. وفي ملاعبهن رفات المسك وفتاته. وضربه فرفت عنقه. ويقال فيمن يتحمل ما يتعذر عليه التقصي منه: "الضّبع ترفت العظام ولا تعرف قدر استها": تأكل العظام ثم يعسر عليها خروجها. وارفتّ الحبل: انقطع. ومن المجاز: هو الذي أعاد المكارم فأحيا رفاتها، وأنشر أمواتها.
المعجم: أساس البلاغة

إِنْ كَلْتِ الرُّمَّانْ اِفْرِدْ حِجْرَكْ وِانْ كَلْتِ الْبَطِّيخْ لِمِّ هْدُومَكْ

المعنى: المعنى: انْشُرْ حُجْزَتك؛ أي: طرف ثوبك عند أكل الرمان ولا تَخْشَ منه عليه؛ لأن ما ينفرط منه لا يتلفه، وأما إذا أكلت البطيخ فاخش منه وضمَّ ثوبك؛ لأنه كثير الماء، فإذا أصابه أتلفه. والمراد: لا تَخْشَ من الصالح واخْشَ من الطالح. والهُدوم \(بضم الأول\): جمع هِدمة بالكسر، ومعناها عندهم: الثوب.
المعجم: الأمثال العامية

نشر

المعنى: (النَّشْرُ) بِوَزْنِ النَّصْرِ الرَّائِحَةُ الطَّيِّبَةُ. وَ (النَّشَرُ) بِفَتْحَتَيْنِ (الْمُنْتَشِرُ) وَفِي الْحَدِيثِ: «أَتَمْلِكُ نَشْرَ الْمَاءِ» وَ (نَشَرَ) الْمَتَاعَ وَغَيْرَهُ بَسَطَهُ وَبَابُهُ نَصَرَ، وَمِنْهُ رِيحٌ (نَشُورٌ) بِالْفَتْحِ وَرِيَاحٌ (نُشُرٌ) بِضَمَّتَيْنِ. وَ (نَشَرَ) الْمَيِّتَ فَهُوَ (نَاشِرٌ) عَاشَ بَعْدَ الْمَوْتِ وَبَابُهُ دَخَلَ، وَمِنْهُ يَوْمُ (النُّشُورِ) وَ (أَنْشَرَهُ) اللَّهُ تَعَالَى أَحْيَاهُ. وَمِنْهُ قَرَأَ ابْنُ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: (كَيْفَ نُنْشِرُهَا) ، وَاحْتَجَّ بِقَوْلِهِ تَعَالَى: {ثُمَّ إِذَا شَاءَ أَنْشَرَهُ} [عبس: 22] ، وَقَرَأَ الْحَسَنُ «نَنْشُرُهَا» قَالَ الْفَرَّاءُ: ذَهَبَ إِلَى النَّشْرِ وَالطَّيِّ. قَالَ: وَالْوَجْهُ أَنْ تَقُولَ أَنَشْرَهُمُ اللَّهُ تَعَالَى فَنَشَرُوا هُمْ. وَ (نَشَرَ) الْخَشَبَةَ قَطَعَهَا (بِالْمِنْشَارِ) وَبَابُهُ نَصَرَ. وَ (النُّشَارَةُ) بِالضَّمِّ مَا سَقَطَ مِنْهُ. وَنَشَرَ الْخَبَرَ أَذَاعَهُ وَبَابُهُ نَصَرَ وَضَرَبَ. وَصُحُفٌ (مُنَشَّرَةٌ) شُدِّدَ لِلْكَثْرَةِ. وَ (التَّنْشِيرُ) مِنَ (النُّشْرَةِ) وَهِيَ كَالتَّعْوِيذِ وَالرُّقْيَةِ. وَفِي الْحَدِيثِ أَنَّهُ قَالَ: «فَلَعَلَّ طِبًّا أَصَابَهُ يَعْنِي سِحْرًا» ثُمَّ (نَشَّرَهُ) بِقُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ أَيْ رَقَاهُ وَكَذَا إِذَا كَتَبَ لَهُ النُّشْرَةَ. وَ (انْتَشَرَ) الْخَبَرُ ذَاعَ."
المعجم: مختار الصحاح

نشر

المعنى: النَّشْر: الرِّيح الطيِّبة؛ قال مُرَقِّش: النَّشْر مِسْك، والوُجُوه دَنا_نِيرٌ، وأَطرافُ الأَكفِّ عَنَمْ أَراد: النَّشْرُ مثلُ ريح المسك لا يكون إِلا على ذلك لأَن النشر عَرضٌ والمسك جوهر، وقوله: والوُجوه دنانير، الوجه أَيضاً لا يكون ديناراً إِنما أَراد مثل الدنانير، وكذلك قال: وأَطراف الأَكف عَنَم إِنما أَراد مثلَ العَنَم لأَن الجوهر لا يتحول إِلى جوهر آخر، وعَمَّ أَبو عبيد به فقال: الَّشْر الريح، من غير أَن يقيّدها بطيب أَو نَتْن، وقال أَبو الدُّقَيْش: النَّشْر ريح فَمِ المرأَة وأَنفها وأَعْطافِها بعد النوم؛ قال امرؤُ القيس: كــــــأَن المُـــــدامَ وصـــــَوْبَ الغَمَـــــامِ ورِيـــــحَ الخُزامـــــى ونَشـــــْرَ القُطُـــــرْ وفيالحديث: خرج معاوية ونَشْرُه أَمامَه، يعني ريحَ المسك؛ النَّشْر، بالسكون: الريح الطيبة، أَراد سُطوعَ ريح المسك منه.ونَشَر الله الميت يَنْشُره نَشْراً ونُشُوراً وأَنْشره فَنَشَر الميتُ لا غير: أَحياه؛ قال الأَعشى: حـــــتى يقـــــولَ النـــــاسُ ممـــــا رَأَوْا يــــــا عَجَبــــــاً للميّـــــت النَّاشـــــِرِ، وفي التنزيل العزيز: وانْظُرْ إِلى العظام كيف ننشرها؛ قرأَها ابن عباس: كيف نُنْشِرُها، وقرأَها الحسن: نَنْشُرها؛ وقال الفراء: من قرأَ كيف نُنشِرها، بضم النون، فإِنْشارُها إِحياؤها، واحتج ابن عباس بقوله تعالى: ثم إذا شاء أَنْشَرَهُ، قال: ومن قرأَها نَنْشُرها وهي قراءة الحسن فكأَنه يذهب بها إِلى النَّشْرِ والطيّ، والوجه أَن يقال: أَنشَرَ الله الموتى فَنَشَرُوا هُمْ إذا حَيُوا وأَنشَرَهم الله أَي أحْياهم؛ وأَنشد الأَصمَعي لأَبي ذؤيب: لـــو كـــان مِدْحَـــةُ حَـــيٍّ أَنشـــرَتْ أَحَـــداً أَحْيـــــا أُبوَّتَـــــك الشـــــُّمَّ الأَمادِيـــــحُ قال: وبعض بني الحرث كان به جَرَب فَنَشَر أَي عاد وحَيِيَ. وقال الزجاج: يقال نَشَرهُم الله أَي بعثَهم كما قال تعالى: وإِليه النُّشُور. وفي حديث الدُّعاء: لك المَحيا والمَمَات وإِليك النُّشُور. يقال: نَشَر الميتُ يَنْشُر نُشُوراً إذا عاش بعد الموت، وأَنْشَره الله أَي أَحياه؛ ومنه يوم النُّشُور. وفي حديث ابن عمر، رضي الله عنهما: فَهلاَّ إِلى الشام أَرضِ المَنْشَر أَي موضِع النُّشُور، وهي الأَرض المقدسة من الشام يحشُر الله الموتى إِليها يوم القيامة، وهي أَرض المَحْشَر؛ ومنه الحديث: لا رَضاع إِلا ما أَنشر اللحم وأَنبت العظمأَي شدّه وقوّاه من الإِنْشار الإِحْياء، قال ابن الأَثير: ويروى بالزاي. وقوله تعالى: وهو الذي يرسل الرياح نُشُراً بين يَدَيْ رَحمتِه، وقرئ: نُشْراً ونَشْراً. والنَّشْر: الحياة. وأَنشر اللهُ الريحَ: أَحياها بعد موت وأَرسلها نُشْراً ونَشَراً، فأَما من قرأَ نُشُراً فهو جمع نَشُور مثل رسول ورسُل، ومن قرأَ نُشْراً أَسكن الشينَ اسْتِخفافاً، ومن قرأَ نَشْراً فمعناه إِحْياءً بِنَشْر السحاب الذي فيه المطر الذي هو حياة كل شيء، ونَشَراً شاذّة؛ عن ابن جني، قال: وقرئ بها وعلى هذا قالوا ماتت الريح سكنتْ؛ قال: إِنِّـــــي لأَرْجُـــــو أَن تَمُـــــوتَ الرِّيحُـــــ، فأَقعُــــــــد اليــــــــومَ وأَســــــــتَرِيحُ وقال الزجاج: من قرأَ نَشْراً فالمعنى: وهو الذي يُرسِل الرياح مُنْتَشِرة نَشْراً، ومن قرأَ نُشُراً فهو جمع نَشور، قال: وقرئ بُشُراً، بالباء، جمع بَشِيرة كقوله تعالى: ومن آياته أَن يُرْسِل الرياحَ مُبَشِّرات.ونَشَرتِ الريحُ: هبت في يوم غَيْمٍ خاصة. وقوله تعالى: والنَّاشِراتِ نَشْراً، قال ثعلب: هي الملائكة تنشُر الرحمة، وقيل: هي الرياح تأْتي بالمطر. ابن الأَعرابي: إذا هبَّت الريح في يوم غيم قيل: قد نَشَرت ولا يكون إِلا في يوم غيم. ونَشَرتِ الأَرض تنشُر نُشُوراً: أَصابها الربيعُ فأَنبتتْ. وما أَحْسَنَ نَشْرها أَي بَدْءَ نباتِها. والنَّشْرُ: أَن يخرج النَّبْت ثم يبطئ عليه المطر فييبَس ثم يصيبَه مطر فينبت بعد اليُبْسِ، وهو رَدِيء للإِبل والغنم إذا رعتْه في أَوّل ما يظهر يُصيبها منه السَّهام، وقد نَشَر العُشْب نَشْراً. قال أَبو حنيفة: ولا يضر النَّشْرُ الحافِرَ، وإِذا كان كذلك تركوه حتى يَجِفَّ فتذهب عنه أُبْلَتُه أَي شرُّه وهو يكون من البَقْل والعُشْب، وقيل: لا يكون إِلا من العُشْب، وقد نَشَرت الأَرض. وعمَّ أَبو عبيد بالنَّشْر جميعَ ما خرج من نبات الأَرض. الصحاح: والنَّشْرُ الكلأُ إذا يَبِسَ ثم أَصابه مطر في دُبُرِ الصيف فاخضرّ، وهو رديء للراعية يهرُب الناس منه بأَموالهم؛ وقد نَشَرتِ الأَرض فهي ناشِرة إذا أَنبتتْ ذلك. وفي حديث مُعاذ: إِن كلَّ نَشْرِ أَرض يُسلم عليها صاحِبُها فإِنه يُخرِج عنها ما أُعطِيَ نَشْرُها رُبْعَ المَسْقَوِيّ وعُشْرَ المَظْمَئِيِّ؛ قوله رُبعَ المَسْقَوِيّ قال: أَراه يعني رُبعَ العُشْر. قال أَبو عبيدة: نَشْر الأَرض، بالسكون، ما خرج من نباتها، وقيل: هو في الأَصل الكَلأُ إذا يَبِسَ ثم أَصابه مطر في آخر الصَّيف فاخضرّ، وهو رديء للرّاعية، فأَطلقه على كل نبات تجب فيه الزكاة. والنَّشْر: انتِشار الورَق، وقيل: إِيراقُ الشَّجَر؛ وقوله أَنشده ابن الأَعرابي: كــــأَن علــــى أَكتــــافِهم نَشــــْرَ غَرْقَـــدٍ وقـــد جـــاوَزُوا نَيَّـــان كـــالنَّبَطِ الغُلْـــفِ يجوز أَن يكون انتشارَ الورق، وأَن يكون إِيراقَ الشجر، وأَن يكون الرائحة الطيّبة، وبكل ذلك فسره ابن الأَعرابي. والنَّشْر: الجَرَب؛ عنه أَيضاً. الليث: النَّشْر الكلأُ يهيج أَعلاه وأَسفله ندِيّ أَخضر تُدْفِئ منه الإِبل إذا رعته؛ وأَنشد لعُمير بن حباب: أَلا رُبَّ مَـــن تـــدعُو صـــَدِيقاً، ولـــو تَـــرى مَقـــالتَه فـــي الغَيبــ، ســاءَك مــا يَفْــرِي مَقــــالتُه كالشــــَّحْم، مــــا دام شــــاهِداً وبـــالغيب مَـــأْثُور علـــى ثَغـــرة النَّحْـــرِ يَســــــرُّك بـــــادِيهِ، وتحـــــت أَدِيمِـــــه نَمِيَّــــةُ شــــَرٍّ تَبْتَــــرِي عَصــــَب الظَّهــــر تُبِيـــنُ لـــك العَيْنـــان مـــا هـــو كــاتِم مـــن الضـــِّغْن، والشــَّحْناء بــالنَّظَر الشــَّزْر وفِينــــا، وإِن قيــــل اصـــطلحنا، تَضـــاغُنٌ كمـــا طَـــرَّ أَوْبــارُ الجِــرابِ علــى النَّشــْر فَرِشــــْني بخيــــر طالَمـــا قـــد بَرَيْتَنـــي فخيـــرُ المـــوالي مـــن يَرِيـــشُ ولا يَـــبرِي يقول: ظاهرُنا في الصُّلح حسَن في مَرْآة العين وباطننا فاسد كما تحسُن أَوبار الجَرْبى عن أَكل النَّشْر، وتحتها داءٌ منه في أَجوافها؛ قال أَبو منصور: وقيل: النَّشْر في هذا البيت نَشَرُ الجرَب بعد ذهابه ونَباتُ الوبَر عليه حتى يخفى، قال: وهذا هو الصواب. يقال: نَشِرَ الجرَب يَنْشَر نَشَراً ونُشُوراً إذا حَيِيَ بعد ذهابه. وإِبل نَشَرى إذا انتشر فيها الجَرب؛ وقد نَشِرَ البعيرُ إذا جَرِب. ابن الأَعرابي: النَّشَر نَبات الوبَر على الجرَب بعدما يَبرأُ.والنَّشْر: مصدر نَشَرت الثوب أَنْشُر نَشْراً. الجوهري: نَشَر المتاعَ وغيرَه ينشُر نَشْراً بَسَطَه،ومنه ريح نَشُور ورياح نُشُر. والنَّشْر أَيضاً: مصدر نَشَرت الخشبة بالمِنْشار نَشْراً. والنَّشْر: خلاف الطيّ. نَشَر الثوبَ ونحوه يَنْشُره نَشْراً ونَشَّره: بَسَطه. وصحف مُنَشَّرة، شُدّد للكثرة. وفي الحديث: أَنه لم يخرُج في سَفَر إِلا قال حين ينهَض من جُلوسه: اللهم بك انتَشَرت؛ قال ابن الأَثير: أَي ابتدأْت سفَري. وكلُّ شيء أَخذته غضّاً، فقد نَشَرْته وانْتَشَرته، ومَرْجِعه إِلى النَّشْر ضدّ الطيّ، ويروى بالباء الموحدة والسين المهملة.وفي الحديث: إذا دَخَل أَحدكم الحمَّام فعليه بالنَّشِير ولا يَخْصِف؛ هو المِئْزر سمي به لأَنه يُنْشَر ليُؤْتَزَرَ به. والنَّشِيرُ: الإِزار من نَشْر الثوب وبسْطه. وتَنَشَّر الشيءُ وانْتَشَر: انْبَسَط. وانْتَشَر النهارُ وغيره: طال وامْتدّ. وانتشَر الخبرُ: انْذاع. ونَشَرت الخبرَ أَنشِره وأَنشُره أَي أَذعته. والنَّشَر: أَن تَنْتَشِر الغنمُ بالليل فترعى. والنَّشَر: أَن ترعَى الإِبل بقلاً قد أَصابه صَيف وهو يضرّها، ويقال: اتق على إِبلك النَّشَر، ويقال: أَصابها النَّشَر أَي ذُئِيَتْ على النَّشَر، ويقال: رأَيت القوم نَشَراً أَي مُنْتشِرين. واكتسى البازِي ريشاً نَشَراً أَي مُنتشِراً طويلاً. وانتشَرت الإِبلُ والغنم: تفرّقت عن غِرّة من راعيها، ونَشَرها هو ينشُرها نشْراً، وهي النَّشَر. والنَّشَر: القوم المتفرِّقون الذين لا يجمعهم رئيس. وجاء القوم نَشَراً أَي متفرِّقين.وجاء ناشِراً أُذُنيه إذا جاء طامِعاً؛ عن ابن الأَعرابي. والنَّشَر، بالتحريك: المُنتشِر. وضَمَّ الله نَشَرَك أَي ما انتشَر من أَمرِك، كقولهم: لَمَّ الله شَعَثَك وفي حديث عائشة، رضي الله عنها: فرَدَّ نَشَر الإِسلام على غَرِّهِ أَي رَدَّ ما انتشر من الإِسلام إِلى حالته التي كانت على عهد سيدنا رسول الله، صلى الله عليه وسلم، تعني أَمرَ الرِّدة وكفاية أَبيها إِيّاه، وهو فَعَلٌ بمعنى مفعول. أَبو العباس: نَشَرُ الماء، بالتحريك، ما انتشر وتطاير منه عند الوضوء. وسأَل رجل الحسَن عن انتِضاح الماء في إِنائه إذا توضأَ فقال: ويلك، أَتملك نَشَر الماء؟ كل هذا محرّك الشين من نَشَرِ الغنم. وفي حديث الوضوء: فإِذا اسْتنْشَرتْ واستنثرتَ خرجتْ خَطايا وجهك وفيك وخَياشِيمك مع الماء، قال الخطابي: المحفوظ اسْتَنْشيت بمعنى استنْشقْت، قال: فإِن كان محفوظاً فهو من انتِشار الماء وتفرّقه.وانتشَر الرجل: أَنعظ. وانتشَر ذكَرُه إذا قام.ونَشَر الخشبة ينشُرها نشراً: نَحتها، وفي الصحاح: قطعها بالمِنْشار.والنُّشارة: ما سقط منه. والمِنْشار: ما نُشِر به. والمِنْشار: الخَشَبة التي يُذرَّى بها البُرُّ، وهي ذات الأَصابع.والنواشِر: عَصَب الذراع من داخل وخارج، وقيل: هي عُرُوق وعَصَب في باطن الذراع، وقيل: هي العَصَب التي في ظاهرها، واحدتها ناشرة. أَبو عمرو والأَصمعي: النواشِر والرَّواهِش عروق باطِن الذراع؛ قال زهير: مَراجِيــــعُ وَشــــْمٍ فــــي نَواشــــِرِ مِعْصـــَمِ الجوهري: النَّاشِرة واحدة النَّواشِر، وهي عروق باطن الذراع.وانتِشار عَصَب الدابة في يده: أَن يصيبه عنت فيزول العَصَب عن موضعه.قال أَبو عبيدة: الانْتِشار الانتِفاخ في العصَب للإِتعاب، قال: والعَصَبة التي تنتشِر هي العُجَاية. قال: وتحرُّك الشَّظَى كانتِشار العَصَب غير أَن الفرَس لانتِشار العَصَب أَشدُّ احتمالاً منه لتحرك الشَّظَى.شمر: أَرض ماشِرة وهي التي قد اهتزَّ نباتها واستوت وروِيت من المطَر، وقال بعضهم: أَرض ناشرة بهذا المعنى.ابن سيده: والتَّناشِير كتاب للغِلمان في الكُتَّاب لا أَعرِف لها واحداً.والنُّشرةُ: رُقْيَة يُعالَج بها المجنون والمرِيض تُنَشَّر عليه تَنْشِيراً،وقد نَشَّر عنه، قال: وربما قالوا للإِنسان المهزول الهالكِ: كأَنه نُشْرة. والتَّنْشِير: من النُّشْرة، وهي كالتَّعوِيذ والرُّقية. قال الكلابي: وإِذا نُشِر المَسْفُوع كان كأَنما أُنْشِط من عِقال أَي يذهب عنه سريعاً. وفي الحديث أَنه قال: فلعل طَبّاً أَصابه يعني سِحْراً، ثم نَشَّره بِقُلْ أَعوذ بربّ الناس أَي رَقَاهُ؛ وكذلك إذا كَتب له النُّشْرة.وفي الحديث: أَنه سُئل عن النُّشْرة فقال: هي من عَمَل الشيطان؛ النُّشرة، بالضم: ضرْب من الرُّقية والعِلاج يعالَج به من كان يُظن أَن به مَسّاً من الجِن، سميت نُشْرة لأَنه يُنَشَّر بها عنه ما خامَرَه من الدَّاء أَي يُكشَف ويُزال. وقال الحسن: النُّشْرة من السِّحْر؛ وقد نَشَّرت عنه تَنشِيراً.وناشِرة: اسم رجل؛ قال: لقــد عَيَّــل الأَيتــامَ طَعنــةُ ناشــِرَهْ أَناشـِرَ، لا زالـــــــــتْ يمينُــــــــك آشــــــــِرَهْ، أَراد: يا ناشِرَةُ فرخَّم وفتح الراء، وقيل: إِنما أَراد طعنة ناشِر، وهو اسم ذلك الرجل، فأَلحق الهاء للتصريع، قال: وهذا ليس بشيء لأَنه لم يُرْوَ إِلا أَناشِر، بالترخيم، وقال أَبو نُخَيلة يذكُر السَّمَك: تَغُمُّــــــــه النَّشــــــــْرة والنَّســـــــِيمُ، ولا يَـــــــــزالُ مُغْرَقــــــــاً يَعُــــــــومُ فــــي البحــــر، والبحـــرُ لـــه تَخْمِيمُـــ، وأُمُّــــــــه الواحِــــــــدة الــــــــرَّؤُومُ تَلْهَمُــــــــه جَهْلاً، ومــــــــا يَرِيــــــــمُ يقول: النَّشْرة والنسيم الذي يُحيي الحيوان إذا طال عليه الخُمُوم والعَفَن والرُّطُوبات تغُم السمك وتكرُ به، وأُمّه التي ولدته تأْكله لأَن السَّمَك يأْكل بعضُه بعضا، وهو في ذلك لا يَرِيمُ موضعه.ابن الأَعرابي: امرأَة مَنْشُورة ومَشْنُورة إذا كانت سخيَّة كريمة، قال: ومن المَنْشُورة قوله تعالى: نُشُراً بين يدَيْ رحمتِه؛ أَي سَخاء وكَرَماً.والمَنْشُور من كُتب السلطان: ما كان غير مختوم. ونَشْوَرَت الدابة من عَلَفها نِشْواراً: أَبقتْ من علفها؛ عن ثعلب، وحكاه مع المِشْوار الذي هو ما أَلقتِ الدابة من عَلَفها، قال: فوزنه على هذا نَفْعَلَتْ، قال: وهذا بناء لا يُعرف. الجوهري: النِّشْوار ما تُبقيه الدابة من العَلَف، فارسي معرب.
المعجم: لسان العرب

رفت

المعنى: رفت : (رَفَتَهُ، يَرْفُتُهُ، ويَرْفِتُهُ) ، رَفْتاً، ورِفْتَةً قبيحَةً، عَن اللّحيانيّ، وَهُوَ رُفات: (كَسَرَهُ ودَقَّهُ) هاكذا فِي غير  ديوَان، وَزَاد فِي الأَساس: وفَتَّه بِيَدِه، كَمَا يَفُتّ المَدَرَ والعَظْمَ البَالِيَ. وعَظْمٌ رُفاتٌ، وَيُقَال: رَفَتُّ الشَّيْءَ، وحَطَمْتُهُ، وكَسَرْتُهُ. وضَرَبَهُ، فرَفَتَ عُنُقَه. وَيُقَال: رَفَتَ عِظام الجَزُورِ، رَفْتاً: إِذا كسرهَا لِيَطْبُخَها، ويَستخرجَ إِهالَتَها. ورَفَتَ عُنُقَه، يَرْفُتُهَا، رَفْتاً؛ عَن اللِّحْيَانِيّ. (و) يأْتِي رَفَتَ أَيضاً بِمَعْنى (انْكَسَرَ وانْدَقَّ) ، فَهُوَ (لازِمٌ) و (مُتَعدَ. وانْقَطَعَ) ، لَفٌّ ونَشْرٌ غير مُرتّب، (كارْفَتَّ) ، مثل احْمَرَّ، (ارْفِتَاتاً، فِي الكُلِّ) . يُقَال: رَفَتَ الحَبْلُ: انْقَطَعَ. (و) رَفَتَ العَظْمُ، يَرْفُتُ، رَفْتاً: صَار رُفَاتاً. وَفِي التّنزيل الْعَزِيز: {أَءذَا كُنَّا عِظَاماً وَرُفَاتاً} (الْإِسْرَاء: 49، و 98) . الرُّفَات، (كغُرَابٍ) : الدُّقَاقُ. وَفِي العِناية: الرُّفاتُ: مَا بَلِيَ فتَفتَّتَ، و (الحُطَامُ) : مَا تَكسَّرَ من اليَبِيس. والتَّرْفِيتُ: ضِدُّ التَّرْفِيلِ، وأَصلُه الكَسْر: رَفَتَه كَسَرَهُ، قَالَه الرّاغب. وَفِي اللّسَان: لمّا أَراد ابنُ الزُّبَيْرِ هَدْمَ الكعبةِ وبِناءَها بالوَرْس، قيل لَهُ: إِنّ الوَرْسَ يَرْفَتُّ، أَي يَتفتَّتُ، ويَصِيرُ رُفاتاً. والرُّفات: كلّ مَا دُقَّ وكُسِرَ. وَفِي الصَّحاح: قَالَ الأَخفش: تقُولُ مِنْهُ: رُفِتَ الشَّيْءُ، فَهُوَ مَرفوتٌ. (و) فِي المَثل: (أَنا أَغْنَى عَنْك من التُّفَهِ عَن الرُّفَتِ. قَالَ ابْنُ الأَعْرَابيّ: الرُّفَتُ، (كصُرَدٍ: التِّبْنُ) ، والتُّفَهُ: عَناقُ الأَرضِ، وَهُوَ يُكتَبُ بالهاءِ، والرُّفَتُ يُكتَبُ بالتّاءِ. (و) يُقال: فُلانٌ رُفَتٌ، طُحَنٌ. الرُّفَتُ: (الَّذِي يَرْفُتُ كُلَّ شيْءٍ) ويَكْسِرُه، نَقله الصّاغانيّ. وَفِي الأَساس: وفلا ملاعِبِهنَّ رُفاتُ المِسْكِ، أَي: فُتَاتُه. ويُقال لِمَنْ عَمِلَ مَا يَتعذَّرُ عَلَيْهِ التَّفَصِّي مِنْهُ: (الضَّبُعُ تَرْفُتُ العِظامَ، وَلَا تَعرِفُ قَدْرَ اسْتِها) : تأْكُلُهَا، ثُمَّ يَعْسُر عَلَيْهَا خُرُوجُها. وَمن المَجَاز: هُوَ الّذي أَعادَ المَكارِمَ وأَحيا رُفاتَهَا، وأَنْشر أَمْواتَها.  والرِّفْتاو، بِالْكَسْرِ: مِكْيالٌ لاِءَهل الصَّعِيد.
المعجم: تاج العروس

نشر

المعنى: نشر الثوب والكتاب، ونشّر الثياب والكتب، وصحف منشّرة، وملاء منشّر. وناشره الثياب، وتناشروا الثياب. واستنشره: طلب إليه أن ينشر عليه الثوب. وضمّ النّشر، واللهم اضمم نشري. ورأيتهم نشراً: منتشرين. وفي الحديث: "أتملك نشر الماء" وهو ما ترشش على المتوضيء. ونشر الشيء فانتشر وتنشّر. "وانتشروا في الأرض": تفرّقوا. ودابة كثيرة النّشوار، وقد نشورت. وما أشبه خطّه بتناشير الصبيان وهي خطوطهم في المكتب. ومن المجاز: نشر الله الموتى نشراً وأنشرهم ونشروا نشوراً وانتشروا، وأنشر الله الرياح. ونشرت الأرض، وأرض ناشرة. وظهر نشرها إذا أصابها الربيع فأنبتت. وقال أبو جندب الهذليّ: وفينــــا وإن قبــــل اصـــطلحنا تضـــاغن كمــا طــرّ أو بــارُ الجــراب علــى النشـر ترعاه فينبت وبرها وتحته الداء والعر. ونشرت عن العليل نشراً ونشّرت عنه تنشيراً إذا رقيته بالنشرة كأنك تفرّق عنه العلة. ونشر الخبر: أذاعه. وانتشر الخبر في الناس. قال جميل يشكو ناساً: الشـــــر منكشـــــف تلقــــاه منتشــــراً والصــــالحات عليهــــا مغلقــــاً بــــاب وانتشر عليّ فلان إذا تحرّك هنوه. "وجاء فلان ناشراً أذنيه": طامعاً. ونشر الخشبة بالمنشارز وله نشرٌ طيّب وهو ما انتشر من رائحته. قال المرقش يصف نساء: النشر مسك والوجوه دنا_نير وأطراف الأكف عنم
المعجم: أساس البلاغة

نَشَرَتِ

المعنى: نَشَرَتِ الأَرضُ ـُ نُشُوراً: أصابها الربيعُ فأنبتت. و ـ الشجرُ: أورق. و ـ الشيءَ نَشْراً: فرَّقه. ويُقال: نشر الراعي غنمه في المَرْعى. و ـ الكتابَ أو الثَّوبَ أو نحوهما: بسَطه. و ـ الخبر أو المقالَ: أذاعه. و ـ الكتابَ أو الصحيفةَ: أخرجه مطبوعاً. (مو). و ـ الخشبةَ ونحوَها: شقَّها. و ـ الله الموتى نَشْراً، ونشوراً: بعثَهم وأحياهم.؛(نَشِرَ) الشيءُ ـَ نَشَراً: انتشر.؛(أنْشَرَ) الله الموتى: نشَرَهم. و ـ الأَرضَ: أحياها بالماء. و ـ الرياحَ: أثارها.؛(نَاشَرَهُ) الشيءَ: نَشَرَهُ معَه.؛(نَشَّرَ) الثَّوبَ والكتابَ ونحوهما: نشرَه. يُقال: صُحُف مُنَشَّرَةٌ.؛(انْتَشَرَ) الشيءُ: انبسَط. و ـ الخبرُ: ذاعَ. و ـ الشيءُ: تفرّق. يُقال: انتشر النَّاس في الأسواق. وفي التنزيل العزيز: {فَإِذَا قُضِيَتِ الصَّلاَةُ فَانْتَشِرُوا في الأَرضِ}. و ـ العَصَبُ: انتفَخ.؛(تَناشَرُوا) الشيءَ: تساعدوا على نَشْرِه.؛(تَنَشَّرَ) الشيءُ: انبسط. و ـ تفرَّق.؛(اسْتَنْشَرَ) الشيءَ: طلب أن يُنْشَر. يُقال: استنشر الخشبَ، واستنشر الخبرَ.؛(التَّنَاشِيرُ): كتابة غِلمان الكتاتيب أوَّل ما يتعلمون. يُقال: ما أشبه خطه بتناشير الصِّبيان.؛(المِنْشَارُ): أداة مسنَّنة من الصُّلب يشق بها الخشب وغيره. و ـ خشبة ذات أصابع يُذَرَّى بها البُرّ. (انظر: المِذْرَى) (ج) مَناشير. و ـ الكَوْسجُ. (انظر: كوسج، بمعنى السمكة).؛(المَنْشَرُ): النَّشْر. و ـ مكان النَّشْر. يُقال: نَشَر الثَّوبَ في المَنْشَر.؛(المَنْشُورُ): - يُقال: رجل مَنْشور: منتشر الأمر. و ـ بيان بأمر من الأمور يذاع بين النَّاس ليعلموه. و ـ (في علم الهندسة): جسم كثير السطوح قاعدتاه أو طرفاه مضلعان متساويان ومتماثلان ومتوازيان، وكل سطح من سطوحه الأخرى الجانبية متوازي أضلاع، وينسب المنشور عادة إِلى شكل قاعدتيه، فيُقال: منشور ثلاثي أو رباعي، وهلمَّ جرّاً. و ـ (في علم الضوء): جسم منشوريٌّ ثلاثيٌّ مصنوع من مادة شفافة كالزجاج، ويستخدم لدراسة انكسار الضوء.؛(النَّاشِرُ): مَنْ يحترف نَشْر الكتب وبيعَها. (محدثة). و ـ نوع من الثعابين السامة ينشر رأسه فيكون كالمغرفة. (مو).؛(النَّاشِرَةُ): أحد الأوردة تحت الجلد في باطن الذِّراع. (ج) نواشِرُ.؛(النِّشَارَةُ): حرفة النَّشَّار.؛(النُّشَارَةُ): ما سقط عند الشَّقِّ من الخشب.؛(النَّشْرُ): الرِّيح الطيِّبَة. و ـ القوم المتفرِّقون لا يَجمعهم رئيس. يُقال: جاء القوم نشراً. و ـ طبع الكتب والصحف وبيعها. (محدثة).؛(النَّشْرَةُ): النَّسيم. و ـ بيانٌ يكتب وينشر ليُعْلَم ما فيه. (مو).؛(النُّشْرَةُ): رُقية يعالج بها المريض ونحوه.؛(النَّشَّارُ): مَن يحترف نشر الخشب.؛(النَّشُورُ): مبالغة النَّاشر. و ـ من الرياح: التي تثير السحب وتنشُرها.؛(النُّشُورُ): بعث الموتى يوم القيامة.؛(النَّشِيرُ): المنشور.
المعجم: الوسيط

Pages