المعجم العربي الجامع
آلاء [جمع]
المعنى: مف أَلْو وإلًى وأَلًى: نِعَمٌ كثيرة {فَاذْكُرُوا ءَالاَءَ اللهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ}.
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة إلْيٌ
المعنى: إِلْيُهُ عَلَيَّ كَبيرٌ: نِعْمَتُهُ، آلَاهُ. {فَاذْكُرُواْ آلاء اللّهِ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُون} (الأعراف: 69) (قرآن).
صيغة الجمع: آلاءٌ
المعجم: معجم الغني أَلَى
المعنى: جذ.: (ألي) | أَلَاهُ كَبِيرٌ عَلَيَّ: نِعْمَتُهُ.
صيغة الجمع: آلَاءٌ
المعجم: معجم الغني أَلْوٌ
المعنى: (صيغة الجمع) آلاء التقصير والإبطاء؛ الاستطاعة.؛-: الاجتهاد؛ المنع؛ نُعر الغنم، أي الأجنّة.؛-: النعمة والعطيّة.
المعجم: القاموس لأًى
المعنى: (صيغة الجمع) ألْآءٌ الشِّدّة والجَهْد والحاجة إلى النّاس.؛-: التُّرس؛ الثَّوْر الوَحشيّ، مؤنَّثه لآةٌ.
المعجم: القاموس أوأ
المعنى: آءَ على وزن عاع: شجر، واحدته آءَة. وفي حديث جرير: بين نَخْلة وضَالَة وسِدْرة وآءَة. الآءَة بوزن العاعَة، وتُجمع على آءٍ بوزنِ عاعٍ: هو شجرٌ معروفٌ، ليس في الكلامِ اسمٌ وقعَت فيهِ الفٌ بين هَمزتين إلاَّ هذا. هذا قولُ كراع، وهو من مَراتِعِ النَّعامِ، والتنُّومُ نبتٌ آخر.وتصغيرها: أُوَيْأَةٌ، وتأسيسُ بِنَائها من تأْليفِ واوٍ بينَ همزتين. ولو قلتَ من الآءِ، كما تقول من النَّومِ مَنامةٌ، على تقديرِ مَفعلةٌ، قلت: أَرض مآءَة. ولو اشتُقَّ منهُ فعلٌ، كما يُشْتَقُّ من القرظِ، فقيلَ مقروظٌ، فان كان يدبغُ أَو يؤدمُ به طعامٌ أَو يخلطُ به دواءٌ قلتَ: هو مَؤُوءٌ مثل مَعُوع. ويقال من ذلك أُؤْتُهُ بالآءِ آ أً. قال ابنُ بَرِّي: والدليلُ على أَنَّ أَصلَ هذه الأَلفِ التي بينَ الهمزتين واوٌ قولُهم في تصغير آءَة أُوَيْأَةٌ.وأَرضٌ مآءَةٌ: تُّنبتُ الآءَ، وليس بثَبتٍ. قال زهيرُ ابن أَبي سُلمى: كـأَنَّ الرَّحْـلَ مِنْهـا فَـوقَ صَعْلٍ مـنَ الظِّلْمـانِ، جُؤْجُـؤُهُ هـواءُ أَصـَكَّ، مُصـَلَّمِ الأُذُنَيْنِـ، أَجْنَـى لَهُـــ، بالســِّيِّ، تَنُّــومٌ وآءُ أَبو عمرو: من الشَّجرِ الدِّفْلى والآءُ، بوزن العاعُ، والأَلاءُ والحَبْنُ كله الدِّفْلى. قال الليثُ: الآءُ شجرٌ لهُ ثمرٌ يأْكلهُ النَّعامُ؛ قال: وتُسمى الشجرةُ سَرْحَةً وثَمَرُها الآء. وآءٌ، ممدودٌ: من زجر الإِبل. وآء حكاية اصوات؛ قال الشاعر: نْ تَلْقَ عَمْراً، فَقَدْ لاقَيْتَ مُدَّرِعا ولَيْسـَ، مِـنْ هَمِّه، إِبْلٌ ولا شاءُ ي جَحْفــلٍ لَجِبٍـ، جَـمٍّ صـواهِلُهُ باللَّيْلِ تُسمَعُ، في حَافاتِهِ، آء قال ابنُ بَرِّي: الصحيحُ عندَ أَهلِ اللغةِ أَنَّ الآءَ ثمرُ السَّرحِ.وقال أَبو زيد: هو عنبٌ أَبيض يأْكلهُ الناس، ويتَّخذونَ منهُ رُبّاً؛ وعُذْر من سمَّاه بالشجر أَنهم قد يُسمونَ الشجرَ باسمِ ثمره، فيقولُ أَحدُهم: في بستاني السفرجل والتفاح، وهو يريد الأَشجارَ، فيعبر بالثمرة عن الشجرِ؛ ومنهُ قولهُ تعالى: "فأنْبَتْنا فيها حَباًّ وعِنَباًّ وقَضْباً وزَيتُوناً". ولو بنيتَ منها فعلاً لقلتَ: أُوتُ الأَديمَ إذا دبغتهُ به، والأَصلُ أُأْتُ الأَديمَ بهمزتين، فأُبدلت الهمزةُ الثانية واواً لانضمام ما قبلها. أَبو عمرو: الآءُ بوزن العاع: الدِّفلى. قال: والآءُ أَيضاً صياحُ الأَمير بالغلام مثلُ العاع.
المعجم: لسان العرب آلى
المعنى: (صيغة الجمع) ألياء نعمة (جـ. آلاء).؛-: شجر دائم الخضرة له ثمر مُرّ.؛آلَى من الخراف: ما عظمت أليته.؛-: من عظمت عجيزته.
المعجم: القاموس آءأ
المعنى: على وزن عاع-: شجر، الواحدة: آءة، قال زهير ابن أبي سلمى يصف ناقته ؛ كأنَّ الرَّحْلَ منها فوقَ صَعْلٍ *** من الظَّلمان جُؤجُؤُهُ هَواهُ ؛ أصَكَّ مُصَلَّمٍ الأُذُنَيْن أجْنى *** له بالسِّيِّ تَنُّومٌ وآءُ ؛ وحُكي عن الخليل أنه كان يُصغِّر آءةً أُوَيْئَة، قال: فلو قلت من الآء كما قلتَ من الثوم مَثَامة لقلت: أرض مأءة، ولو اشتُقَّ منه مفعول لقيل: مَؤوء مثال مَعُوْع كما يُشْتَقّ من القَرَظ فيُقال: مَقْروظ إذا كان يُدبَغ به أو يُؤْدِمُ به طعام، ويقال من ذلك: أؤتُه بالآء؛ وإن بَنيتَ من آءةٍ مثل جعفر لقلت أوْأىً؛ والأصل أوْأأٌ مثل عَوعَعٍ، فقُلبت الهمزة الأخيرة ياء فصار أوْأي فانقلبت الياء ألفًا لتحرُّكِها وانفتاح ما قبلها، وإنما انقلبت ألفًا لأن هذا قلب محض كقلب الهمزة ياء في جاءٍ؛ وليس على جهة التخفيف القياسي الذي أنت فيه مُخيَّر إن شئت خفَّفتَ وإن شئتَ حقَّقتَ. ؛ وآءٌ أيضًا-: حكاية أصوات، قال ؛ إِنْ تَلْقَ عَمْرًا فقد لاقيتَ مدَّرِعًا *** وليس من هَمِّهِ إبْلٌ ولا شَاءُ ؛ في جَحْفَلٍ لَجِبٍ جَمٍّ صَواهلُهُ *** بالليل يُسْمَعُ في حافاته آءُ
المعجم: العباب الزاخر هؤلاء [كلمة وظيفيَّة]
المعنى: اسم إشارة لجماعة الذُّكور أو الإناث دخلت عليه (ها) التَّنبيه، وهو للقريب، مبنيّ على الكسر (انظر: أول اء - أولاء) {إِنَّ هَؤُلاَءِ ضَيْفِي فَلاَ تَفْضَحُونِ} - {قَالَ هَؤُلاَءِ بَنَاتِي}.
المعجم: معجم اللغة العربية المعاصرة