المعجم العربي الجامع
أَكْمَحَ
المعنى: إكْماحًا الدّابَةَ: كَبَحها.؛- الكَرْمُ: بَدَت زَمَعاته وتحرَّك للإيراق.؛-: تَكَبَّدَ.
المعجم: القاموس كمح
المعنى: ـ كَمَحَ الدابَّةَ، ـ وأكْمَحَها: كَبَحَها. ـ وأكْمَحَ الكَرْمُ: تَحَرَّكَ للإِيْرَاقِ. ـ والكَوْمَحُ: العظيمُ الأَلْيَتين، ومن تَمْلأَ فاهُ أسنانُهُ حتى يَغْلُظَ كلامهُ. ـ والكَيْموحُ: المُشْرِفُ، والتُّراب. ـ والمُكْمَحُ، كمُكْرَمٍ: الشامِخُ. ـ وقد أُكْمِحَ، على ما لم يُسَمَّ فاعِلهُ. ـ والمَكاميحُ من الإِبِلِ: المقارِيبُ. ـ والكَوْمَحانِ: حَبْلاَنِ من الرَّمْلِ، م.
المعجم: القاموس المحيط كَمَخَ
المعنى: بأنفه ـَ كَمْخاً، وكُماخاً: تكبَّر وشَمَخ. وـ الفرسُ باللِّجام: كبحه.؛(أكْمَخَ) الرّجل: شَمَخ بأنفه وتكبَّر. وـ الكَرْم: أكمح.؛(الكَامَخ): ما يُؤتدم به، أو المُخَلَّلات المُشَهِّيَة. (ج) كوامِخ. (د).
المعجم: الوسيط كَمَحَ
المعنى: الدّابّةَ باللجام ـَ كَمْحاً: كبحها بجَذْبها إليه لكيلا تجري، أو لينتصب رأسها.؛(أكْمَحَ) الكرْم: بدت زمعاته وأخذ يورق. وـ الدّابّة: كمحها.؛(أُكْمِح) فلانٌ: رفع رأسه من الزَّهو.؛(الكامِح): الذي يرُوض الخيل ويُدَرِّبها. (ج) كَمَحَة.؛(الكَوْمَح): من تملأ فاه أسنانه حتى يغلظ كلامه. ويقال: فم كَوْمَح. ورجل كَوْمَح: عظيم الأليتين.
المعجم: الوسيط كمح
المعنى: كمح : (كَمَحَ الدّابَّةَ وأَكمَحَها: كَبَحَهَا) ، قَالَ ابْن سَيّده: كمَحْت الدّابَّةَ باللِّجَام كَمْحاً، إِذا جَذَبْتَه إِليك لتَقِفَ وَلَا تَجْرِيَ، وأَكْمَحَه، إِذَا جَذَبَ عِنَانَه حَتَّى يَنتَصِبَ رأْسُه. وَمِنْه قَول ذِي الرُّمّة: تَمُورُ بضَبْعَيْهَا وتَرْمِي بجَوْزِها حِذَاراً من الإِيعاد والرّأْسُ مُكْمَحُ ويُروى (تَموجُ ذِرَاعاهَا) وعزَاه أَبو عُبيد لِابْنِ مُقْبلٍ. وَقَالَ: كمَحَه وأَكمَحَه، وكَبَحَه وأَكْبَحَه بِمَعْنى، وأَراد الشاعرُ بقَوله الإِيعاد ضَرْبَه لَهُ بالسَّوط، فَهِيَ تَجتهِد فِي العَدْوِ لخَوْفِهَا من ضَرْبه ورأْسُها مُكْمَح، ولَو تَرَكَ رأْسَها لَكَانَ عَدْوُهَا أَشدَّ. (و) فِي (الصِّحَاح) : (أَكمَحَ الكَرْمُ) إِذا (تحَرَّكَ للإِيرَاقِ) . ونقلَ الأَزهريّ عَن الطّائفيّ: أَكمَحَت الزَّمَعة إِذا مَا ابْيضَّتْ وخَرجَ عَلَيْهَا مِثلُ القُطْن، وذالك الإِكْماحُ. والزَّمَعُ: الأُبَنُ فِي مَخَارِجِ العَنعاقيدِ. (والكَوْمَح) ، كجَوهر، ويُضمّ، هُوَ الرَّجلُ (العَظيمُ الأَلْيَتينِ) ، قَالَ: أَشْبَهَهُ فجاءَ رِخْواً كَوْمَحَا وَلم يَجِىء ذَا أَلْيتنِ كَوْمَحَا (و) الكَوْمَح من الرِّجَال أَيضاً: (مَن تَمْلأُ فَاهُ أَسنانُهُ حتّى يَغْلُظَ كَلاَمُه) . قَالَ ابْن دُريد: الكَوْمَح: الرَّجلُ المُتَرَاكِبُ الأْنانِ فِي الفَمِ حَتّى كأَنّ فَاه قد ضَاقَ بأَسْنَانه. وفَمٌ كَوْمَحٌ: ضاقَ مِن كَثرةِ أَسنانِه ووَرَمِ لِثَاتِه. (والكَيْمُومُ: المُشْرِفُ) زَهْواً. (و) الكَيْمُوح والكِيحُ: (التُّرَابُ) ، قَالَه أَبو زيد، وَالْعرب تَقول: احْثُ فِي فِيه الكَوْمَحَ. يَعنون التُّرَابَ. وأَنشدَ: اهْجُ القُلاخَ واحْشُ فَاه الكَوْمَحَا تُرْباً فأَهْلٌ هوَ أَنْ يُقَلَّحَا (و) أَكمَحَ الرَّجُل: رَفَعَ رَأْسَه من الزَّهْو، كأَكمَخَ، عَن اللِّحْيَانيّ، والحَاءُ أَعلَى، وإِنّه لمُكْمَحٌ ومُكْبَحٌ، (المُكْمَح، كمُكْرَمٍ: الشَّامِخ) ، وَمثله المُكْبَح. (وَقد أُكمِحَ) وأُكبِحَ (على مَا لم يُسمَّ فاعلُه) ، إِذا كَانَ كذالك. (والمكامِيحُ مِن الإِبل: المَقَارِيبُ) فِي السَّير. (والكَوْمَحانُ) : موضعٌ. قَالَ ابنُ مُقْبل يَصِف السَّحَابَ: أَناخَ برَمْلِ الكَوْمَحَينِ إِناخةَ ال يَمَانِي قِلاصاً حَطَّ عَنهنَّ أَكْوُرَا وَقَالَ الأَزهريّ: هُنَا (حَبْلانِ) ، بالحاءِ الْمُهْملَة. (من) حِبَال (الرَّملِ) . وأَنشد البَيتَ، (م) أَي معرُوفانِ. وَمِمَّا يسْتَدرك عَلَيْهِ: الكَومَحُ: الفَيْشَلَةُ.
المعجم: تاج العروس كمح
المعنى: الكَمْحُ: رَدُّ الفرس باللجام. والكَمَحةُ: الراضَة. ابن سيده: كَمَحْتُ الجابةَ باللجام كَمْحاً إذا جذبته إِليك ليَقِفَ ولا يجري.وأَكْمَحَه إذا جَذَب عِنانَه حتى يَنْتَصِبَ رأْسُه؛ ومنه قول ذي الرمة: تَمُـــــــورُ بضـــــــَبْعَيْها وتَرْمِـــــــي بِحَوْزِهـــــــا حِـــــذاراً مـــــن الإِيعـــــادِ، والـــــرأْسُ مُكْمَـــــحُ ويروى: تموج ذراعاها، وعزاه أَبو عبيد لابن مقبل، وقال: كَمَحه وأَكْمَحه وكَبَحه وأَكْبَحه بمعنى؛ وأَراد الشاعر بقوله الإِيعاد ضَرْبَه لها بالسَّوْطِ، فهي تَجتَهِدُ في العَدْوِ لخوفها من ضربه ورأْسها مُكْمَحٌ، ولو ترك رأْسها لكان عَدْوُها أَشَدَّ.وأُكْمِحَ الرجلُ: رفع رأْسه من الزُّهُوّ كأُكْمِخَ؛ عن اللحياني، والحاء أَعلى؛ ويقال: إِنه لَمُكْمَحٌ ومُكْبَحٌ أَي شامخ. وقد أُكْبِحَ وأُكْمِحَ إذا كان كذلك. وأَكْمَحَتِ الزَّمَعَةُ إذا ما ابيضت وخرج عليها مثل القُطْنِ، وذلك الإِكْماحُ، والزَّمَعُ الأُبَنُ في مَخارِج العناقيد، ذكره عن الطائفيّ. الجوهري: أَكْمَح الكرمُ إذا تحرك للإِيراق. ابو زيد: الكَيْمُوحُ والكِيحُ التُّرابُ، قال: الكِيحُ الترابُ والكَيْمُوحُ المُشْرِفُ، والعرب تقول احْثُ في فيه الكَوْمَحَ يَعْنُون التراب؛ وأَنشد: أُهْــــــجُ القُلاحَـــــ، واحْـــــشُ فـــــاه الكَوْمَحـــــا تُرْبــــــــاً، فأَهْــــــــلٌ هــــــــو أَن يُقَلَّحـــــــا ابن دريد: الكوْمَحُ الرجل المتراكب الأَسنان في الفم حتى كأَنَّ فاه قد ضاق بأَسنانه. وفم كَوْمَحٌ: ضاق من كثرة أَسنانه ووَرَمِ لِثاتِه. ورجل كَوْمَحٌ وكُومَحٌ: عظيم الأَلْيَتَيْنِ؛ قال: أَشــــــــْبَهه فجــــــــاء رِخْــــــــواً كَوْمَحــــــــا ولــــــــم يَجِــــــــئ ذا أَلْيَتَيْـــــــنِ كَوْمحـــــــا والكَوْمَحُ: الفَيْشَلَةُ.والكَوْمَحانِ: موضع؛ قال ابن مقبل يصف السحاب: أَناخَ برَمْلِ الكَوْمَحَينِ إِناخةَ ال_يماني قِلاصاً، حَطَّ عنهنَّ أَكْوُرا الأَزهري: الكَوْمَحانِ هما حَبْلان من حبال الرمل؛ وأَنشد البيت.
المعجم: لسان العرب