المعنى:
أي: قالوا لمن عزموا على قتله شنقًا أي تعليقًا في حبل: وَيْكَ اسْتَحِ وَغَطِّ قدميك، فقال لهم: إن رجعتُ إلى الدنيا عاتبوني إذن. يُضرَب في أن اليأس يحمل على ما لا يَحْسُن. وفي معناه قولهم «قالوا للمخزوق: استحي …» إلخ.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: قالوا لمن عزموا على قتله شنقًا أي تعليقًا في حبل: وَيْكَ اسْتَحِ وَغَطِّ قدميك، فقال لهم: إن رجعتُ إلى الدنيا عاتبوني إذن. يُضرَب في أن اليأس يحمل على ما لا يَحْسُن. وفي معناه قولهم «قالوا للمخزوق: استحي …» إلخ.