المعنى:
أي: ما دام في الدنيا نساء يلدن فليس على ظهرها نابغة ماهر يظن أنها عقمت عن أن تأتي بمثله. يُضرَب لمن يزهى بنبوغه ومهارته فيحمله ذلك على الغرور.
المعجم:
الأمثال العامية
إنّ الّذي ملأ اللغات محاسنًا *** جعلَ الجمالَ وسرّه في الضّاد
أي: ما دام في الدنيا نساء يلدن فليس على ظهرها نابغة ماهر يظن أنها عقمت عن أن تأتي بمثله. يُضرَب لمن يزهى بنبوغه ومهارته فيحمله ذلك على الغرور.