المعنى:
الحَرَامي: اللص، ويريدون بالشاطر: الحاذق المدبر. والحارة: الطريق لا يبلغ أن تكون شارعًا، والمراد: هنا المحلة؛ أي: اللص الحاذق اليقظ لا يسرق من محلته حتى لا يفتضح بين سكانها، وقالوا في معناه: «يا واخد مغزل جارك راح تغزل به فين؟» وسيأتي في الياء آخر الحروف.
المعجم:
الأمثال العامية